سكس عربي نارمين وجواد – جمجمة وقضيب صناعي صغير

ارتدت نارمين عباءتها ورمقت جواد بنظرة حادة استمرت لحظات خيل لجواد انها الدهر, وغطت وجهها بالخمار وفتحت الباب وخرجت وجواد ما زال يجلس على الارض مذهولا مما راى ومما سمع وادرك انه امام مازق كبير جدا اكثر مما كان يتصور وان في الامر سر كبير

كان مخفيا تحت ذلك الخمار وان الامر لم يعد كما كان يتصور مجرد تسلية لفتاة تختفي, او تتستر تحت الخمار واخذ يتساءل ترى ما هو السر الذي يجعل فتاة مثل نارمين تتصرف على هذا النحو, هل هي مجنونة؟ ولكن لا انها طيبة وقد احس بدموعها وقهرها والمها.

ثم اخذ جواد يتذكر لقاءه الاول مع نارمين والصدف الغريبة التي حدثت والتي لم يأبه ولم يعرها أي انتباه وتذكر الكلمات المنقوشة على المدافن, وكيف كانت تتغير من كتابة الى اخرى والتفاصيل التي تعرفها عنه هذه المرأة الغريبة والتي هو يجهلها, فوجد جواد نفسه امام لغز معقد يعجز عن حله, وعلى هذا الحال خرج جواد من غرفة مكتبه الى الردهة, حيث تجلس السكرتيرة ليجدها تغط بنوم عميق على

المكتب وبين يديها تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي صغيرة كتلك التي يراها دائما مع المرأة المقنعة نارمين.

سحب جواد التميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي الصغيرة من يد السكرتيرة بهدوء حتى لا تستيقظ وتراها, ووضعها في

جرار مكتبه ثم عاد وايقظ السكرتيرة من نومها لتفتح السكرتيرة عينيها وتنظر الى جواد وتبدأ بالضحك

ويسألها جواد: على ماذا تضحكين؟

فتقول السكرتيرة: لا ادري كيف غلبني النوم ولكني حلمت بك حلما مضحكا, وبين كلمة من هنا وكلمة من هناك وجد الفحل نفسه بين احضان السكريتيرة, فانزع ملابسها تدريجيا ثم اخذ يغرف من فمها ومن كسها وطيزها بكل نهم بواسطة لسانه الذي ما كل عن ملاعبتها ومداعبتها وهو يتمتع بملمسها وبطيبتها وبنارها وبحرارتها, ثم اتى دور الفاتنة فاخذت قضيبه وبرشته بكل حنان ومصته بكل عمق ولاعبته بلسانها ودللته بشفتيها ورطبته بلعابها وريقها العذب حتى تقلص وانتصب الى ان كاد ينفجر, ثم انبطحت الفتاة امامه على المكتب فركبها من الخلف واخذ يفلح بكسها الزهي الرطب والشهي وهي تتاوه وهو يفلح واستمر لدقائق ودقائق فهو يضرب وهي تتلقى الفلاحة على وقع اصوات عهرها التي استمرت الى ان بلغ الفحل السرمدي نشوته الجنسية فافرغ حليبه على كسها ومده على شفراتها بكل روعه في احلى سكس عربي بنتفات من الخيال الساحر الساخن.

وبعد ان فعل فعلته قال: وما هو هذا الحلم المضحك؟

فقالت: لقد حلمت اننا تزوجنا واصبح لدينا ولد وبنت, وسمينا الولد قضيب والبنت تميمة فاقشعر بدن جواد لهذا الكلام ولكنه تظاهر بانه يبتسم, واخذت السكرتيرة تلتفت حولها وتفتح الجوارير وتفتش على الرفوف.

سألها جواد: عما تبحثين؟

فقالت: ابحث عن التميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي….

دهش جواد وقال: عن أي تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي تتحدثين؟

فقالت: تميمة عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي كانت معي اين ذهبت؟ ونظرت السكرتيرة الى جواد واخذت تصرخ فيه: انت اخذتها اعدها اليّ, هيا اعدها انها لي, لن تسرقها اعدها هيا فقامت ولكنه بطحها واخذ يتلذذ باخضاعها.

ثم وبعد ان جعلها تبكي الدموع الغوالي امسك جواد بيدها واخذ يهدىء من غضبها وهو قد ادرك ان في الامر شيئا غريبا ولكن غضب

السكرتيرة زاد وصراخها قد ارتفع وليتجنب جواد الفضائح دخل الى مكتبه واعاد اليها التميمة وهي عبارة عن جمجمة وقضيب صناعي, امسكتها السكرتيرة وكأن روحها قد عادت اليها, وهدأت وهي تضحك وتقبل التميمة فقبلت الجمجمة ومصت القضيب الذي يسلوي بحجمه اي قضيب طبيعي! وجواد ينظر اليها وهو على يقين بان نارمين هي التي تقف وراء ما يحدث وبان الفتاتين قد اتفقتا عليه.

وقال جواد لها: من اين حصلت على هذه التميمة اتهوين القضبان والجماجم الى هذا الحد؟

فقالت: انها من صديقتي, انها تجلب الاحلام المرادة وتحقق الاماني فقط كل ما علي ان امسكها واقبل القضيب واتمنى أي شيء ليحدث فورا الا تصدقني انظر ماذا سافعل الان ساتمنى ماذا اتمنى, ساتمنى ان تتصل والدتي بي الان انظر وباقل من لحظة دق جرس الهاتف فاذ بها والدتها, فاخذت تتحدث معها بينما كان الفحل يلاعبها ويداعبها ليعدها لجولة نيك جديدة ولا بالاحلام.