سكس عربي نارمين وجواد – النيك والمرسيدس الفاخرة

قاد جواد هذا الشاب عاشق النيك والجنس والنساء سيارته المرسيدس الفاخرة مساءا في شوارع مدينة النبطية متوجها الى احد المطاعم للقاء عدة اشخاص في انتظاره توقف جواد على الاشارة الضوئية وفي عقله الف سؤال وسؤال وقد اشتعلت اعوائه الشعواء وهو يريد غرس قضيبه الدسم في كس يرويه ويسكن وحدته.

وفي اقل من ثانية فتح باب السيارة وصعدت امرأة ولا بالخيال من سيقان مبرومة دسمة الى صدر بهي تسيل ريلة الرجال لمجرد رؤيته الى وجه نير يشع بالجمال والدلال رغم ستار الظلمة الذي وسمه بهالة ملائكية وكانت الفاتنة بلباس اسود يظهر مدى جاذبية طيزها العربية البديعة, جلست بجانبه واغلقت الباب ورائها بهدوء وثقة ونظرت اليه نظرة مغمسة بالغرائز الشهوانية خلف ظلال السواد الحالك الساحر وهو ينظر مذهولا مستغربا دون ان يفهم شيئا مما يحدث كل ما يراه شبحا اسود او كتلة سوداء متحركة رغب بمزقها وتنتيفها وقد فقد رزانة عقله جال ببصره من القدم حتى الرأس لعله يرى شيئا يدل على جنس الكائن الذي يسكن تحت هذه الملابس السوداء فما هي سوى كتله لحم شهية احبها رغم السواد الدامس في السيارة, رجل هو ام امراة ولكن عبثا فلا عيون ولا وجه ولا ايدي ترى من خلف هذا السواد سوى الكس الطيب وامام هذه الحال نطق الكائن الساكن خلف تلك الملابس بصوت انثوي جميل وهادىء وواثق, عفوا هل تستطيع ان توصلني الى كفركلا ااااه ؟

ابتسم الفحل جواد وقال:”عفوا ربما اخطأت انا لست سائق تاكسي.”

فقالت بهدوء وبكل غنج ودلال:” اعلم ذلك هيا أوصلني الى كفركلا!”

وبدون مبالاة وجد الفحل عاشق النيك جواد نفسه يسير باتجاه كفركلا وتناسى انه على موعد هام فكل ما كان يشغل باله هو من تكون صاحبة هذا الصوت الملائكي؟ وقد عشقها واحبها وتعلق بهواها فاراد الانقضاض عليها ليتمتع بنعومة جسدها وبحرارة قلبها ورقة انفاسها الذكية, وادار بوجهه نحوها وقال:”عفوا يا حجة, اااا وهو يحاول معرفة عمرها او حالها,” وعلى الفور ادارت وجهها نحوه وقالت له:” انا مش حجة, ها ها ها واخذت تضحك وتصهصل لشدة ذهولها.”

قال:” عفوا …بقصد شيخه, سيدة ها اااا؟”

قالت:” ومش شيخة كما, اخخخخخخ بررررر وتاففت وقد ازعجها باسئلته.”

قال:” اذن متدينة لدرجة كبيرة؟ مممممم؟”

قالت:” لا..انا مش متدينة! لماذا تعتقد ذلك؟”

قال:” عفوا هل انت مسلمة؟ متزوجة؟”

قالت:” يمكن ولكن ما هو همك من هذا؟ ماذا ستحصد من هذه الاسئلة وهي ترميه بنظره اغرقته ببحر الاهواء وقد اشتعل قلبه بالنشوات ورقص قضيبه وهو يتاهب للانقضاض على بدن هذه الطاهر الشهية.”

فقال مستفزا:” طيب ليش لابسه هالخمار؟ لماذا وبهذا الشكل الضيق؟ مممم.”

فقالت:” انا لابسته لاني لابسته وكان جوابها مستفزا دفع بالفحل الى صفعها بشكل عفوي ثم قام وطبع على شفتيها قبلة مغمسة بالعسل وقد حاول انارة الضوء في السيارة ولكنها منعته, ليتبادل واياها قبلا مليئة بالمشاعر النارية ثم اعطى الفحل قضيبه للفتاة الممحونة فاخذته في فمها مصته بعمق وبرشته بكل شدة بشفاهها السميكة الشهية ولاعبته ودللته بلسانها العذب ورطبته بلعابها العذب وريقها الحلو حتى انتصب بكل عزة وفخر, وبعد ذلك ارتمت الفتاة الممحونة اسفل الفحل السرمدي الذي اخترق بدنها بقضيبه الدسم, وعلى وقع صيحاتها واهاتها واصوات الامها كان جواد يمتع نفسه بلحمها وقد اعجبته فاغرم بمحنتها, فهو يضرب ويسلخ ويفلح وهي تصيح وتصيح وتتمايل بعهر ومحنة شديدة اسفله فرحة بما ياتيها من جزيل الفلاحة, فامسكها الغر واستمر بالفلاحة العربية الاصيلة حتى اخضعها بالتمام والكمال فاستسلمت له جسدا وروحا وبعد دقائق ساخنة بلغ الفحل النشوة الجنسية فاغرق باطنها بوابل غزير من الحليب الكثيف الكامل بكل روعة في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.