سكس عربي نارمين وجواد – رن جرس الباب الخارجي

رن جرس الباب الخارجي للبيت وتوجه “يمان” الاخ الاصغر لجواد باتجاه الباب وفتحه ليجد الفاتنة نارمين في خمارها الاسود الذي يظلل جسدها البارع الفارع الدافىء المثير باروع الطرق, وما هي سوى لحظات وعاد الى جواد وقال له بلهجة ساخرة:

جواد في “نينجا” في الخارج تريدك!!!

فرمقه جواد بنظرة تعجب وقال ليمان: ماذا تقصد؟ فرد يمان: في الخارج امرأة مقنعة غامضة تسأل عنك فدق قلب جواد بقوة حينما رأها واراد ان يمطرها بعشرات الاسئلة لولا انه ادرك ان اخاه الاصغر يمان قريب منه فتمالك اعصابه وحاول ان يخفي ارتباكه وقال: تفضلي وهو ينظر اليها وقد ملىء قلبه الاشتياق والغرام فاراد الانقضاض عليها لفلاحتها باروع الطرق

سارت المرأة المقنعة نارمين الى داخل البيت ويمان يراقب المنظر بفضول فهو لم يعتد على رؤية امرأة مقنعة بهذا الشكل جلست نارمين على الصوفا وطلب جواد من يمان ان يذهب ويطلب من الوالدة تحضير القهوة وباشارة واضحة بان يتركهما لوحدهما, فجلس جواد واخذ ينظر بتمعن الى نارمين من راسها الى اخمص قدميها وقال بصوت هادىء ومرهق: كيف حالك يا نارمين؟ فقالت: انا جيدة, كيف حالك انت يا جواد؟ اين اختفيت منذ يومين؟

ابتسم جواد ورمق نارمين بنظرة حادة وقال: كنت في رحلة الى جزر الموز, وكان الاشتياق عامرا في قلبه الى درجة الهوس, وكان خروج شقيقه الوقت المناسب فقفز عليها وكعادته طبع على شفتيها الجزيل من القبل الساخنة المغمسة بالعسل من احلى الاحاسيس الجنية والمشاعر النارية, قبلها وهو يغمض عينيه ليفتحهما وهو يركب طيزها بعدما رفع ملايتها, واخذ يلطم بها كمسعور اخوت وهي تصيح وهو يلطم ويسلخ ويضرب بعمق بينما كان يمسكها كفرس عربية اصيلة بكل عزم من شعرها, وبعد جزيل النيك قام عنها الفحل وغرس قضيبه في فمها مصته بكل حرارة وهي تتلذذ بطعم طيزها وقد دمرها وخلع بابها ثم وبعد ان رطبته عاد وغرسه في اعماقها ليعود ويركبها وهو يلطمها ذهابا وايابا وهي تصيح وتبكي وتتاوه وتتفاعل اسفله دون ان تستطيع التحرك لسنتيميتر واحد, فقد امسكها باحكام الامر الذي جعلها تستسلم لرجولته فتخضع له بالتمام والكمال, الى ان اغرقها بالحليب الحار من رحيق حبه كوى به قلبها, فعلقها بحبال هواه, ويعد احلى سكس عربي جلس الى جوارها ليتابعا الكلام.

فقالت: وين هاي جزر الموز؟

فقال: في حجز شرطة طرابلس يا نارمين

فقالت: وماذا كنت تفعل هناك؟

فقال: اسألي نفسك ماذا كنت افعل؟

قالت: وما دخلي انا وكيف بدي اعرف شو كنت تعمل؟

فقال: مسكينة انت ما دخلك بشي, لا بالمدافن ولا بالتمائم وحتى الاشعار المنقوشة على المدافن لا دخل لك بها فقالت مستفزة: شو يا جواد ارجعنا نحكي على المدافن والكلام الفاضي؟

فقال: ولكنببك كدت ان ادخل السجن لسنوات طويلة والله اعلم ماذا سيحدث معي.

فقالت غاضبة: وما دخلي انا, أهذا لاني تاخرت عليك, لم يكن الامر بيدي والا لما تاخرت.

فقال جواد:حسب الكلام المنقوش على القبر انا الذي تاخرت ولست انت

فقالت: جواد لماذا تصر على ان تحدثني عن المدافن ما دخلي انا بهذا؟

فقال: ما دخلك انت؟ اليس هذا المكان الذي تسكنينه؟ الم تذهبي الى هناك

وتتركيني انتظرك ساعات حتى اضطررت ان اجن وادخل المدافن ولحسن حظي اني وصلت متاخرا والا لفتحت القبر, وقبض علي وسجنت لعدة سنوات.

فقالت نارمين: ماذا تقصد, هل انت مجنون, مادخلي انا بهذا الجنون الذي تتحدث عنه انا حينما تركتك ذهبت الى طبيب نساء وتأخرت عنك رغما عني, وان واصلت حديثك بهذه الطريقة المجنونة فنصيحتي لك ان تذهب الى طبيب نفسي ليعالجك, لانك تحلم اكثر من اللازم وترى شيءاء لا وجود لها الا في خيالك أكل هذا لانني ارتدي الخمار؟ ساخلع الخمار يا جواد ساخلع الخمار ان كان هذا سيخرجك من جنونك