سكس عربي نارمين وجواد – بعد المساء الساخن المليئ بالنيك

بعد النيك الحار وبعد المساء الساخن المشتعل بالمشاكل انتصف الليل وجواد يقف الى جوار حسنائه المنقبه التي كانت وعلى ما يبدو تريه جبلا قالت ان عمته قد دفنت فيه بعدما قتلتها عائلتها بابشع الطرق الوحشية واللا انسانية, وبعد ان صالت وجالت بكلامها الجارح عن عائلته وبعدما وصفتها بعائلة القتلة وقف جواد مذهولا لا يدري بماذا يجيبها؟ وماذا يقول لها؟ وكيف يقنعها انه ليس من عائلة الجوهري وان عمته ما زالت حية فاحتار جواد ماذا يفعل معها وكيف يقنعها ان لا دخل له بجنونها اهل يهرب ويتركها ام يصعد معها الجبل الى الموحش المرعب المعتم الذي لا يسمع فيه الا العواء والنباح واصوات الليل الغدار المخيف المظلم, ولكن ناريمان هذه الشلهوبة كانت اسرع من افكار جواد واقتربت منه وبعدما الصقت بدنها الغض الطيب بقضيبه وجسده امسكت بيده واخذت تقوده باتجاه الجبل وجواد يركض خلفها ككلب وضيع لا حول له ولا قوة سوى الطاعة, الطاعة العمياء التي لا يهواها الا المجانين, فمن يلحق بامراة لا يلقى سوى الدمار, فامسكت الفاتنة المنقبة يديه كطفل صغير وسارت امامه, فتبعها وهو خائف.

وحينما وصلت ناريمان منتصف الجبل تركت يد جواد وسارت ورفعت يدها لفوق واخذت تصرخ بصوت عال تردد صداه في انحاء الجبل والجبال المجاورة له:” واه سلوى يا الغالية, يا سلوى يا ابنة واخت القتلة, يا ابنة العائلة الملعونة المنحوسة العديمة الرحمة والرافة, يا ابنة الجوهري,” ثم اتبعت جنونها وقالت:” يا لعنة الجبل اخرجي من منزلك (قبرك) واسمعينا صوتك واستقبلي قريبك, ملعون اخر وليس اخير جاء ليزورك, انظري فها هو يحمل اسمك ودمك ويحمل لعنة عائلتك, تعالي يا سلوى اخرجي يا سلوى..

وما ان اكملت ناريمان كلامها حتى بدأ يسمع صوت امرأة يقشعر له الابدان ويصدر من كل الانحاء, صوت امرأة تصرخ وتستغيث وصراخها يعلو اكثر واكثر وبكاؤها يقطع القلوب من الحزن, وكان جواد قد فقد صوابه بعدما اكثرت فتاته من لعناتها, فلم تكتفي بلعن عائلة قال لها بانها لا تعنيه بل لعنته شخصيا, فاختنق لشدة حنقه, وما هي الا ثانية فتفجر حنقه عليه فصفعها وجرها الى الامام فالى الوراء ثم رمى بها على الارض وقفز فوقها واخذ يعض ببدنها اينما وقعت اسنانه, فهو يعض وهي تتاوه وتبكي واصوات سلوى تعلو في ارجاء المكان, وكان جواد بافعاله ابعد ما يكون عن الانسانية واشبه ما يكون من الحيوانات الكاسرة والكلاب, فبدى وكان ما قالته ناريمان بحقه صحيحا, وعند ذلك كانت الفتاة ترتعد خوفا مما قد يفعله بها, وهي كانت تظن بانه مختلف عن باقي رجال عائلته, مع انها وصفته وحقرته, الا ان قلبها لم يطاوعها, فهو حبيبها الغالي وعشيقها وسيد جسدها, وصاحب قضيبها المحبب والفلاح الاصيل, الذي شكل لها جزء من بدنها لكثرة ما اخترقها وبقي في باطنها. رمى الفحل فتاته ارضا وانقض عليها ككلب كاسر ولوع بدنها باسنانه وابكاها الدموع الغوالي قبل ان يخترق بدنها بقضيبه العملاق, فاخذ يفلح بها دون اي كلل او ملل وبلا اي رحمة او رافة, فاستفحل عليها ونزل بها ضربا من شتى السرعات والاشكال, وكان ما حدث اشبه ما يكون بموقعة, فنتفها نتفا ومزق برقعها وكشف راسها ووجهها لاول مرة وتلذذ بطعم وملمس فمها لاول مرة في الهواء العليل ولكن ستار الظلمة منعه من ان يراها, وامعن بذلها فاستمر بنيكها على وقع اهاتها الصادحة الصياحة في الارجاء الى ان بلغ نشوته الجنسية ففاض في داخلها بالحليب الكثيف من اروع ما يكون ومده بكل حرارة في ارجاء جسدها ثم اعطاها الضيب بفمها غسلته بكل عشق باروع الاطر في احلى سكس عربي مغمس بالعسل.