سكس عربي نارمين وجواد – نفحات من ماضيها الساخن بالجنس

جلست والدة جواد ونجلها وهي تروي له نفحات من ماضيها القذر وماضيه الاسود فقالت وهي تفرك سيقانها المديدة وقد بدى عليها البرد: خوفي من جدك جعلني افعل ذلك واعود من جديد الى سابق عهدي للاختلاط بالعائلة وبزوجات اعمامك واقاربك من عائلة الجوهري وزادت مصيبتي اكثر حينما اختفت عمتك سلوى ليجن جنون جدك ويقوم بالتحقيق مع معظم نساء العائلة ان كان هناك من يعرف اين ذهبت ولكن دون جدوى, ثم امسك جواد بقدم امه ليفركها علها تدفىء وترتاح فاخذت الوالدة تتاوه وقد نسيت امرها وسالت باحلامها وكانها عادت الى ايام فسقها وكانت اهاتها قد محنت جواد الذي اخذ يفرك بقدمها في قضيبه وما هي الا دقائق حتى ارتعشت ابدانهم وقد حصل كل منهم على نشوة جنسية طال انتظارها بعد ذلك الحديث القذر في احلى سكس عربي مغمس بالمننوعات.

ثم وبعد الارتعاشت الجنسية المتفجرة اتبعت الوالدة وقد بدت السعادة عليها وعلى وجهها دون ان تتمكن من فهم الذي حصل وكذلك جواد فهو ومن بداية السهرة يحصد النشوة تلو النشوة ويكب دفعات الحليب المرة تلو الاخرى دون ان يفهم, وكان هالة من السحر قد امسكت بعقولهم فنقلت كل منهم الى عالمه الخاص وبدا مما حصل بان جواد قد ورث حب النيك والفلاحة من والدته, قالت الوالدة: خرج جدك واعمامك ووالدك يبحثون عنها واختفوا عدة ايام ثم عادوا من جديد وكانوا يغضبون لو ان احدنا سأل او نطق بإسم سلوى وشعرت بإن مكروها ما قد اصاب عمتك سلوى فدب الخوف بقلبي وعلمت بأن الدور سيأتي عليّ لا محالة وقررت الهرب متى سنحت لي الفرصة

هربت الى والدي في حلبا ورويت له القصة بالكامل وكان والدي ينوي السفر الى قطر لغرض التجارة فأصطحبني معه واقمت معه هناك

وفي قطر اكتملت مصيبتي حينما توفي والدي بحادث سير في قطر ومرت اسوأ واصعب

ايام حياتي فقد فقدت الحبيب والوالد ولم يعد هناك رجل اسند ظهري عليه وبعدها حتى تعرفت على شاب فحل من لبنان فاحتضنني واقمنا علاقة نارية لاشهر ايقنت بعدها باني اهواه فعلقني بقضيبه الذي كان يفلحني ليلا نهارا وقد فهم حاجتي الى الرجال فكان ينكحني حتى بالمحرمات ليرضيني وانا ضحية لافعال والدك الشعواء فتفهم ذلك وسكن قلبي وبالي وروحي ونور عالمي وكانه شمس للمستقبل فتزوجته وقد كانت طبيعة عمله تجعله ينتقل من بلد الى آخر فسافرت معه الى اسبانيا ومن ثم الى فرنسا وبعدها الى مصر واستمر تنقلنا اربع سنوات حتى عدنا الى لبنان واستقر بنا المطاف في الجنوب وقد اخبر اهله والجميع بأنك ابنه ولم يكن ليشك احد بذلك فقد احبك اكثر من اي شيء آخر حتى بعد ان انجبت اخاك علاء كان يحبك انت يا جواد اكثر منه ومع مرور السنوات نسيت عائلة الجوهري وكوزيت وكل هذه القصة, حتى انها لم تعد تخطر على بالي منذ سنوات وهذه هي قصتي مع عائلة الجوهري, التي طواها الزمن قد فتحت من جديد باطر جديدة.

كان جواد يصغي بتأثر شديد لقصة والدته المأساوية وما تحملته من عذاب شديد والم وفسق وعهر فكان قلبه يحترق عندما يسمع بحكاياتها مع الرجال ولكن ما له بهذ الامور التي حدثت فلا يستطيع ابن امراة بان يغير فيها قيد نملة او شعرة رفيعة.

وقال لها وهو يمسك بيدها: يا امي يا حبيبتي انا آسف لانني ذكرتك واعدتك الى ذكريات الماضي الاليم الداكن الاسود القذر اللعين, تعالي يا امي وحضنها بقوة والدموع تسيل على وجهه كما على وجنتيها, وقال لو كنت اعلم ما كنت لافتح الموضوع والجروح سامحيني يا امي..