سكس عربي من مغامرات عطاف في عالم الجنس و النيك

ايقن ربيع بان شقيقه متزوج بعاهرة, وبعد فلاحة شديدة لم يستطع الابتعاد عنها لم يستطع الابتعاد عنها قيد نملة امضى باثرها معها ثلاثة ايام وليالي لم ينزل عنها وبلا اي انقطاع ولا كلل او ملل فلع بدنها, فقتلها بقضيبه ودمر اعضائها الى درجة لم تعد بعدها قادرت على السير, وكانت اقل حركة لتجعل صوتها واهاتها تملاء الدنيا وتقعدها, وبينما هي بهذه الحال من الفلاحة دق باب المنزل, فنظرت عطاف وهي عارية من شباك الغرفة فوق راسها الى المدخل لتجد والدة زوجها.

فبسرعة استدارت وقالت لربيع بانه لا بد وبان والدته قد قلقت عليه, فابتسم وقال لها بينما كان يدهن الزيت على بخش طيزها وعطاف تتاوه قليلا بانه قد اتصل بوالدته وابلغها بانه عند صديقه وقال لها بانه سيمضي هنا بضعة ايام وما اكمل الكلمة حتى غرس قضيبه فصاحت عطاف وحاولت الفرار الى الامام ولكنه امسكها ونزل بها لحوالي الخمس دقائق بينما والدته تقف عند الباب وبعد ان ايقنا بان الوالدة لن تغادر قالت له والدموع تفر من عينيها بانها يجب ان تقابلها, وكانت رقبتها زرقاء لشدة ما مص ربيع بها, فقام عنها وقال لها وهي يفرك بقضيبه وقد افقده الجنس عقله انزلي اليها وتعالي بسرعة والا فانا ساتي واحملك وصفعها على طيزها صاحت وهي تبكي.

قامت عطاف من سريرها والتحفت وبسرعة خلاطا وهرولت مسرعة الى والدة زوجها وبينما هي تنزل الادراج كانت قد احكمت الاجوبة اذا ما سالتها عما تفعل او ما تفعل, فقررت ان تقول لها بانها كانت في الحمام تغسل الملابس وبانها لم تسمعها من البداية, سارت الفاتنة الادراج بتاني وهي بالكاد تستطيع السير وقد شغل تفكيرها اللقاء ورقبتها مدروزة بالمصات العميقة التي جعلتها تصبغ باللون الازرق, فتحت الممحونة الباب لحماتها وهي بثوب فاضح كاد ان يكشف عورتها فبانت طيبانها من سيقان وصدر وطيز بهية, وما ان شاهدتها الوالدة حتى ابتسمت ثم دخلتا سوية بعد ان تبادلتا القبل.

كان صعود الادراج بالمهمة الصعبة لعطاف التي اخذت تتاوه مع كل درجة وهي تتمايل بطيزها يمينا وشمالا الامر الذي ضرب بعين حماتها وهي امراة فاتنة ذات صولات وجولات في ميادين الحب والغرام وهي التي انجبت اولادها الثلاثة كل من والد من خلف ظهر زوجها الرسمي الذي كان كالحبر على الورق بلا مفعول لان الامر يتعلق بميادين الغرام خصوصا مع نسوة فاتنات قد ادمنوا النيك والفلاحة على ايدي فحول, فما حفرته القضبان بسنين من العمل الشاق لا يمحيه رجل بابتسامة او بمعاملة, فاخذت الوالدة تتفحص بعطاف التي برزت تاوهاتها كلما تحرك بدنها وخصوصا عندما القت بطيزها للجلوس فنظرت ام يوسف تلك النظرة وابتسمت, كانت نظرة اسعدت قلبها لانها عاهرة تحب العاهرات, ثم اخذت تتفحص بها فاذ برقبتها زرقاء مصبوغة وسيقانها معلمة عند الركب ومما لا شك فيه بانه قد تم ركوبها بشراسة, وبما ان زوجها غائب فبالتاكيد هناك فحل اخر اتم المهمة, وكان الامر ليس بمستهجنا لانها قد طالبت ابنها باصطحاب زوجته معه في سفرته لانه لا يجوز ترك المراة وحيدة وبلا اي دفىء طوال تلك المدة, فكان وبتصورها المخطىء كان وسيبقى يوسف لا عطاف وهي مراة ضعيفة, وبعد ان شربتا القهوة تنفست عطاف الصعداء ثم خرجت الوالدة وهي تبتسم للفتاة ابتسامت فهمت الاخيرة بانها مكشوفة وكان الوالدة تسجل عليها هدف القيادة, وما ان اغلق الباب حتى شهدت غرفة الجلوس معركة قاسية ونيك شرس اشبه ما يكون بالاغتصاب, انقض فيه ربيع الذي فقد صبره على عطاف بعدما جلس يراقبها من اعلى الدرج ويتمتع بجسدها وحركاتها بينما كانت تجالس والدته وكانت الاهات التي تصدرها كلما تحركت قد افقدته صوابه فوضع نصب عينيه تفليعها بشدة اكثر واخضاعها باقوى سكس عربي بنفحات غرامية صريحة صادقة.