الحب النقي – سكس اسبوعيات سمر

سمر: دعيها تنهي القصة, فنحن أيضا أحببنا أساتذتنا في المدرسة.. أكملي يا منال.. اكملي يا عزيزتي وقد بدات غرائزها تشتعل وهي تراقب منال الممحونة وهي تتمايل بسيقانها وقد بان كسها من اسفل ملابسها وبالتحديد تنورة الميني التي ارتدها دون سروال داخل لانها قد نزعته بعدما ضاجعت احد النسوة وهي لم ترتديه بعدها, وكسها الاشقر الصغير يقع اسفل عانة ناصعة البياض لا يتكللها اي شعر الا بعض الوبر الاشقر الذي يضيف اليها سحرا يود الناظر والداني مداعبتها وكان كسها حيوان اليف قد ولد ليلاعبه المرء وينكحه ويمتعه باحلى سكس نيك

رات منال ما في قلب عشيقتها منها ونظراتها لم تكل عنها ولا عن سيقانها وما بين سيقانها وهي كانت عالمة بانها ستنتظر الاختلاء بها لاشباع نفسها من بدنها وقد ازدادت محنها الغرائزية بمجرد التفكير بهذا الامر وبعد هنيهة تفكير قالت وبصوت خافت مغمس بالفسق والعهر: إن هذا الحب الغرام او سمه ما شئتم, لم يرد في قصصكم ولا في اختباراتكم ولا في حياتكم, انه اختصار لأشياء يعجز الإنسان عن وصفها ولو رايتم له مثيلا لما كنتم هنا اليوم وقد قالتها بجراة كبيرة جعلت الفتياة ينتفضن امتعاضا وحتى شقيقتها فقد تمنت لو تصفعها بشدة وتضربها حتى تشبع من فسقها, وبعد ان رات نظرات الفتيات اليها ارتعد قلبها وهي تعلم بانها اخطات فبلعت بريقها وصفنت لثانية ثم اتبعت فالحب بين الحبيبين هو الإحساس الاحساس بالدفىء في الاعماق فمن القضيب الى الحليب الساخن, النبض من الجسد الحار نار, الروح من الرجولة, الوجدان والكيان من الانسانية بمكان, ويمزج الجسد بالروح ليتلاقى الاثنان ويتداخل الماضي بالحاضر والمستقبل وتتضارب الابدان وتتركب الاعضاء وتسير الامر والاهات والاعترافات والعشق على انواعه الذي يمنح شتى انواع الغرام حقها بالمتعة والطعم التي تقدمه للحياة فمن النيك الكلاسيكي الذي يخضع المراة والضروري للانجاب الى النيك الطيازي الذي يخضع المراة فيشعرها بانوثتها بانها رخيصة وبانها ملك لرجل فالى التنويع للشعور بالاكتمال والمداعبات ومنها النسائية فمثلا النيك بالشفاه والنيك بالايدي الذي يشبع غرائز المراة وياخذها الى عالم من الاحلام… الحب هو تلك الوردة او الزهرة البريئة التي تتفتح كل يوم بل هي الوردة الابدية وردة الياة الناصعة التي لا تعرف الذبل, مهما مر عليها الزمن والايام انه الكس الذي يتوسع ويتقلص ويمنح المتعة كل يوم وفي كل الظروف انه القضيب الذي يكبر ويصغر دونما ان يخسر من قيمته بل على العكس فهو يسلطن ويكبر ويعلو بكبريائه كلما اقتحم المزيد من الكسوس وكلما اخضع المزيد من الاطياز الشلهوبات الساخنات… الحب هو ذاك النبع المتجدد الذي لا تنضب مياهه فمن سيول الكس الى حليب الرجال الساخن الطازج الكامل الدسم.. هذا الحب النقي هو صفة اصيلة أصبحت نادرة الوجود بينكم وبيننا وبين العشاق والتثائيات على اشكالها, وكانت النسوة قد غرقن في بحر من العهر الشديد على كلماتها الحارقة فكل منهم اخرجت كسها واخذت تضرب بيدها وباناملها فهذ تمعكه وتلك تنكحه باصبع وتلك باصبعين والمشترك الوحيد بينهم هي الاهات العامرة التي عبقت في ارجاء المكان وسرعان ما انضمن منال الى الجموع فاختها عشيقتها وخرجت واياها الى الغرفة المجاورة وهناك فسختها وارتمت لتشبع نفسها وغرائزها من كسها الرطب الشهي فنكحته بلسانها لدقائق عديدة قبل ان تتماهى بيدها فتدخلها تدريجيا حتى اقحمتها بعظمتها ومنال تصيح وتصيح حتى اوشكت على البكاء ولكن العشيقة المسترجلة المستفزة ابت ان تتركها فهذا هو القصاص قصاصها لها على وقاحتها على جراتها على طيبتها وعلى خيانتها فهي ما ان علمت عن علاقتها باحد الرجال حتى انتفض بدنها وهي تريدها لها فقط واستمرت بنيكها حتى سالت سيول منال في اقوى سكس نيك بالايدي ولا بالخيال.