أرملة منقبة شرموطة تعبانة أوي تتشرمط معايا و أنيكها في بيتها الجزء الأول

أنا ناجي من الإسكندرية 30 سنة كنت خاطب من سنة و كنت فاسخها لما حصلت قصتي اللي هاحكيها لكم دلوقتي. عشقي الكيف يعني باحب الحشيش أوي و النسوان كمان بس النسوان في الدرجة التانية من اهتماماتي. بس من ساعة مع كوثر بقيت تتشرمط معايا في محل الكهربا بتاعي و انا بأعشق النسوان اللي من صنف كوثر. كوثر دي أرملة منقبة شرموطة تعبانة أوي بعد موت جوزها الأستاذ فوزي الي كان شغال موظف فالحكومة. وعشان هو مخلفش صبيان غير تلات موزز أكبرهم في أولى كلية و أبوهم كان صاحبي فعلاقتنا اتوثقت أوي. البنات كانوا بينادوني يا عمو ناجي و انا بنادي أمهم يا أم ولاء, بنتها الكبيرة, وهي بتناديني ناجي. في عمري ما شفت وشها ابداً بس كان باين انها فردة لان بناتها مزز وهي نفسها جسمها طلقة سخنة اوي.
مكنتش اعرف أن كوثر ارملة منقبة شرموطة وهيجي اليوم اللي تتشرمط معايا فيه فالمحل واني انيكها في بيتها و بناتها برة البيت! علاقتي بكوثر في حياة جوزها كانت تكاد تكون معدومة أو مش موجودة! أيه اللي يخلي في علاقة ما بينا اصلاً غير أني ساعات باسال على جوزها في البيت فترد عليا بأدب و باحترام. عشان كده مكنتش أبداً بأفكر فيها من ناحية جنسية لأن الرجولة تقضي بكدا و لانها مرات صاحبي ! بس كوثر طلعت أرملة منقبة شرموطة, منقبة نص كم تعبت اوي بعد وفاة جوزها و كسها كان متعود عاللبن فاتنقبت و بقت بتلف على حل شعرها و كنت انا واحد من اللي بينيكوها , تقريباً كده. ويمكن تكون معذورة لأنها بردة في نفس سني أو اكبر بسنتين تقريبا! السبب أنها مكنتش عايزة تتجوز لأن أهل جوزها كانوا هيشنعوا بيها و يقولوا انها شرموطة مش بتدور على مصلحة بناتها العرايس؛ عشان كدا كوثر كانت بتكيف و تتناك مني من غير وجع دماغ!
كنت قاعد مرة في المحل الكهربا بتاعي لقيت واحدة منقبة لابسة عباية سوداء بدون ملابس داخلية!! عرفتها من حركة طيازها المكن و بزازها البارزين أوي!! قلت في نفسي: دي منقبة شرموطة تعبانة عايزة تتفشخ! بصراحة هيجت مشاعري أوي و رجعتني لأيام الشقاوة لما كنت بامشي و انا في الثانوية ورا الستات و البنات و نتفرج على طيازهم. كنت دايماً باموت في النوع ده من العبايات السودة الخفيفة اللي تشف ترف! بقيت مستغرب مين دي! مكنتش عارف أنها كوثر الأرملة مرات صاحبي اللي مات مكملش سنة! مكنتش أعرف لأني كان ليا محلات تانية جوا الإسكندرية فمكنتش باجي المنطقة دي كتير فكنت حاطط صبي بالمحل و سايبه يتعامل! المهم رمت عينها عالمحل و رأنا كنت نسيت وكانت جنبي قهوة بلدي فطلبت قهوة ولقيت بعد شوية نفس الجثة! منقبة داخلة عليا و عينيها مشطوطة مسحوبة بالكحلة و مرسومة رسم فاجر!! ابتسمت عيونها فابتسمت و قالت: ازيك يا ناجي… أنا مستغرب: أهلاً بيك… أأمري….كوثر: انت مش عارفني… انا باغازلها و مش عارف انها كوثر الأرملة: مسبقش ليا عرفت الطعامة دي قبل كده… زغرتلي و ابتسمت: أنت بتعاكسني بقا…أنا بأضحك: طب مين… م أصلي مش فاكر…كوثر: طيب انا مرات المرحوم فوزي… أنا خجلت : معلش..اصلي مبيجيش هنا بقالي فترة… وبعدين أنتي اتنقبتي…مكنتيش كدا… بصت يمين وشمال و راحت رافعة النقاب وقالت: انت مش مصدقني… صدقت… انا: تمام…بس انتو عاملين أيه…. محتاجين حاجة…. نزلت النقاب و شكرتني قلتلها: لو محتاجين أي حاجة الكارت بتاعي اهو… رنو عليا.. أنتو من ريحة الغالي… و مشيت أحلى أرملة منقبة شرموطة من عندي وجوز طيازها مطبوع في العباية السودة بطريقة توقف الزبر!! يومين عدو و اتصلت بيا: ناجي معلش ممكن تقف مع بتوع المجاري … أنت عارف معندناش راجل…انا: انت تأمري يا أم ولاء… اعتبريني واحد منكم…و فعلاً كوثر كانت بتعوزني في حاجات كتير أقضيها ليهم. و البنات الامامير بناتها كانوا بيهزروا معايا و اطلع عندهم فوق في البيت و في وقت متاخر كمان! كانت قدامي في بيتها ما بين بناتها تقلع نقابها وتبقى بطرحة عادية و كانت تقول للبنات: لو احتجتوا حاجة ناجي مالعيلة و مالبيت … اعتبروه زي اخوكو الكبير …في مرة اتصلت بيا وكات عايزاني. كانت كهربة السخان مش شغالة!! مرضتش غير بيا أنا. دخلت لقيتها كانت لابسة جلبية مفتوحة على صدرها وباين أنها من غير ستيانة!! كان السخان نتايته بايظة. صلت السخان و كنت ماشي مسكت ايدي: لا لازم تشرب حاجة… قعدت وراحت عملت قهوة وجات…. انحنت بتحط القهوة على الترابيزة…و قربت من خالص بوشها… حسيت بنفسها لسخن يلسعني!! شق ما بين بزازها عينيا بحلقت فيه!! كانت ارملة منقة شرموطة وي بقت تتشرمط معايا! قعدت وقالت وهي بتبستم: انت لسة خاطب… مش هنفرح بيك قريب…يتبع…