عاهرة ممتلئة لأول مرة والزبون يمتع كسي وبزازي الكبيرة

أهلاً يا شباب … أنا بريهان وهذه القصة عن أول نيكة لي مع شاب من القاهرة. وإذا كنت شاب يبحث عن الفتيات النحيفات فهذه القصة ليست لك. أولاً دعوني أصف نفسي لكم. أنا في السادشة والعشرين من العمر.فتاة غير متزوجة وكرفي وطويلة ومقاساتي 40-38-42. ومن ناحية الشخصية أنا فتاة مستقيمة جداً ومنفتحة. وبالطبعأن لدي إمكانيات كبيرة جداً وبعض الشباب يقعون في غرامي. ودعوني أدخل إلى القصة. وبسبب بعض المشاكل المالية قررت النزول للعمل عاهرة لبعض الوقت. لم أكن أريد العمل مع قواد لإنهم يقومون فقط بنشر معلوماتنا الشخصية كثيراً مع الصور. قررت البحث واختيار الشباب بنفسي. وبالفعل وقعت على شاب جيد في أحد المواقع الدردشة. وتحادثت معه لبضعة أيام ومن ثم قررت أن أقابله. اتصلت به لشرب القهوة معه لإنني لا أريد أن أشارك صوري. وفي أيام الأربعاء في المساء تقابلنا لشرب القهوة. وصلت إلى هناك قبله بربع ساعة. وهو وصل في الميعاد بالضبط. وكان يبلغ من العمر التاسعة والعشرين قوي البنية ووسيم وطويل. وبمجردأن رأيته بدأت أفكر كيف يكون قضيبه وأصبحت متحمسة جداً لمقابلته من أجل المتعة. تحدثنا كثيراً. وهو كان شاب محترم ومباشر. أحببنا بعضنا البعض وقررنا أن نلتقي من أجل المتعة يوم الجمعة في منزله. وفي يوم الجمعة أرتديت فستان لونه أحمر وهو قادني إلى منزله. وصلت إلى منزله في منتصف اليوم.وهو كان مستعد للمتعة في التي شيرت والبنطال. كان شخص محبوب. ذهبنا إلى مطعم قريب من أجل تناول الغداء وبعد قضاء بعض الوقت في التحدث وصلنا إلى المنزل. وبمجرد أن دخلنا منزله أغلق الباب وحضنني بقوة. بدأ يقبل أذني وعيوني وجبهتي ومن ثم خدودي وأطبق على شفايفي لعشر دقائق. وجلسنا على الأريكة. وقلعني قمصي وبدأ يعتصر تفاحاتي الكبيرة. ويعضها من فوق حمالتي الحمراء ويعتصر الأخرى مثل رجل مجنون. وأعتصر كلتا تفاحتي وهو يقبل شفايفي ولساني.
وبعد ذللك قلعني حمالة صدري بحضن. ياللهول تحررت تفاحاتي وهي في إنتظار عنايته. بدأ يعتصرني بيديه العاريتين ووصل إلى حلماتي وبدأ يمصهما كليهما لبعض الوقت ودفن وجهه في داخل بزازي ومن ثم نام على حجري ومص حلماتي مثل طفل صغير. ذهبت إليه ومضغت فمه ولسانه. وقلعته التي شيرت وقبلت عنقه وحلماته ورضعت حلماته لربع ساعة ويدي على بنطاله احسس على قضيبه الساخن. نزلت عليه لأعض ثعبانه. وكان كبير جداً. ونزلت بنطاله وكان قضيببه الساخن المستقيم الكبير برأسه الوردي في إنتظاري. أخذت قضيبه في يدي مثل عاهرة محترفة ولمسته وهززته لمرتين ووضعته في فمي ورضعته بعمق وعمق. ومررت بلساني على رأسه وأعتصرت بيوضه. ومن ثم نزلت على بيوضه ومصيته لدقيقتين أخرتين. ومرة أخرى أذخت قضيبه في داخل فمي من أعلى إلى أسفل وعميقاً في داخل حلقي… وفعلت هذا لحوالي عشر دقائق وأبتلعت قضيبه كلياً في فمي وبدأ فمي يشعر بالألم. وعندما أقترب من القذف، بدأت أجعله ينيك بزازي. ووضعت قضيبه بين بزازي الكبيرة وجعلته يقذف على بزازي. ومن ثم هو نزل علي وقلعني البنطلون وشم بزازي من فوق الكيلوت وقبلني على فخادي. واو كنت أشعر بالحماسة. ومن ثم هو قلعني الكيلوت وقبل جدران مهبلي ولحسني من أعلى إلى أسفل وقبل بظري وبدأ يمضغه وأخذه في داخل فمه ومصه. شعرت بشعور لا يوصف وكنت أتأوه بقوة وأطلب منه أن يتوقف لكنه لم يفعل. ومن ثم بدأ يضاجع كسي بلسانه. ويحفر بقوة دخولاً وخروجاً بلسانه ويفرك بظري بيديه.
تغيرنا لوضع 69 وبدأنا نمتع بعضنا البعض. وبما أننا لم يكن لدينا الكثير من الوقع. أنتزع واقي ذكري وغطى قضيبه وأدخل قضيبه الكبير الطويل في كسي من دفعة واحدة. كان أحلى شعور أحسست به على الإطلاق. أحببته وهو كان يضاجعني ببطء ويدخل قضيبه عميقاً ويخرجه ويدخله مرة أخرى. ومن ثم طلبت منه أن يسرع. وهو بدأ يبلغ سرعته القصوى وكانت بيوضع تطرق على ساقي بصوت عالي. وهو كان مجنون جداً وهو يضاجعني. وقذف بعد 20 دقيقة أخرى. وأحببت قدرته الجنسية وأستمتعت بها حتى النخاع. وهو قال لي أنه أحب المداعبة كثيراً جداً أكثر من المضاجعة نفسها. لذلك روقت نفسي وأستعدت لجولة أخرى من الجنس الفموي مثل عاهرة محترفة. وبما أنه شخص ورمانسي أحضر علبة عسل وصبه مباشرة على بزازي وبدأ يمصها ويلحس كل قطرة منها. ونزل على كسي الدافيء وصب العسل مرة أخرى على كسي وبدأ يلحسه وبظري وشفراتي ومص كل مللي فيها. وأنا كنت أصرخ لأجعله يعلم ما يفعله به. كان هيجان جداً وقلب نفسه حتى يلمس قضيبه فمي. وأنا جذبت قضيبه داخل فمي وبدأت أمصه مرة أخرى. ونحن الأثنين أستمتعنا بالجولة وأرضينا أحلامنا على السرير. وبعد ذلك أغتسلنا وأرتدينا ملابسنا وقادني إلى منزلي بعد أن أعطانا مقابل المتعة التي متعني إياها. وأنا في إنتظار الزبون القادم ليمتعني مثل أي مثل عاهرة محترفة.