المال و الحماية مقابل الشباب والجنس الساخن مع عشرينية فرسة شرموطة تدرس الطب الجزء الأول

اركبي أوصلك…ارتاعت فجأة من إطراقها و عجلات السيارة البي أم دبليو تنحت الأسفلت! نظرت ميرنا فرات رجلا كهلا في الخمسينيات يبتسم و يفتح باب سيارته. اركبي يالا… أعادها مجددا ! و كأن ميرنا نومت مغناطيسيا , وجدت نفسها تشكره و تصعد إلى جواره.! كان ذلك بداية تعارف ميرنا الشابة الفرسة. نشأت لأب و ام فقيرين بالوراثة. أو متوسطي الحال, أب موظف بسيط و أم ست بيت و أخوات صغار بلغ عددهم الخمسة! فتاة شابة تدرس الطب في الفرقة الثانية , شابة عشرينية فرسة ورثت عن أمها جمال الوجه من انف صفير مستقيم و شفتين متوردتين مكتنزتين و وجنتين أسيلتين يجري فيمها من غضاضتهما ماء الشباب! ذات شعر طويل تصل خصلاته حد ردفيها المقببين العريضين المنسحبين بفخذين ثقيلين ملفوفين كأنهما جذعا شجرة بلوط!! و ورثت عن أبيها طول القامة و خضرة العينين!ركبت ميرنا إلى جواره لتمنحه الشباب و الجنس الساخن مقابل المال و الحماية فكلاهما فائز كاسب في تلك الصفقة!
صعدت إلى جواره و بذكائها الأنثوي راحت ميرنا تكسب وده. تسللت بمجرد صعودها عينه إلى وركها العفي لم يخفى على ميرنا لمعة عينيه و اتجاههما. أحب أن يكسر الصمت فداعبها مسائلاً: بدخني….لتبتسم ميرنا ناظرة إليه: لأ…بس لو حاببب مفيش مانع… ضحك الكهل الخمسيني الثري وهمس: بلاش عن صحتك… الجمال ده ميدخنش…. انتهت ميرنا إلى قريب من جهة وصولها وكان الكهل قد أعطاها رقم هاتفها إن احتاجت إليه وسألها و هو يدس في حقيبتها وهي تترجل من سيارته ورقة بمائتي جنيه: اعتبريني أخوكي الكبير…أس…مش هترجع تاني…لو احتجت حاجة اتصلي بيا…بلطف واحمرار خدين و غنج ابتسمت ميرنا و شكرته على أمل اللقاء مجدداً. يوم و الثاني و اتصلت به ميرنا تشكره وقد عرفته على نفسها أمتد الحبل الكلام بمرور الأيام بينهما حتى وصلت ميرنا إلى قولها هامسة: عارف….انا بيعجبني الراجل اللي زيك..ناضج.ومتفهم…و بحس معاه بالامان…أنت عملت فيا أيه! ضحك الكهل الخمسيني وهمس: كتير بيقولوا كدا…بس أنا كبير عليك…. محتاجة واحد شاب يدلعك…همست ميرنا بدلع: لالا انا مش منهم…أناا بحب الخبرة…. أنا..انا…همس الكهل سائلاً وهو أدرى: انت أيه ؟! ثم أغلقت الهاتف ليعاود الاتصال بها هامساً: أنا عارف…وأنا كمان…وحشتيني أشوفك امتى… كلاهما كان يدري ما يريد من اﻵخر, ميرنا شابة فرسة عشرينية شرموطة بالممارسة وليست طبعاً فهي تبغي المال و الحماية وهو كهل خمسيني ثري يبغي الشباب و الجنس فتوافقا ضمنياً!
التقيا في سيارته غير مرة حتى راحت تمتد كف الكهل الخمسيني إلى فخذي ميرنا إلى جواره! انتفضت عشرينية فرسة شرموطة بالممارسة وضمت وركيها وامتدت يدها لتتصدى لأصابعه من تدليك فخذيها والوصول إلى كسها الكبير المنحشر بينهما فى البنطال الإستريتش الرقيق الخفيف الناعم المثير الذي لبسته لتزيد من إثارته وأطماعه الجنسية! ثم قبضت يدها سريعاً فهي تذكر ما تعاقدا عليه ضمنياً: المال و الحماية مقابل الشباب والجنس الساخن مع ذلك الثري الكهل! فجسدها البض المتفجر أنوثة يستمتع به مقابل هداياه الثمينة ، والنقود ، والأطعمة ، والملابس ، والدعوات إلى الأماكن الفخيمة والمطاعم والمسارح ودور السينما! هي ليست شرموطة بالطبع بل شرموطة بالممارسة غلبها على ذلك رقة حالها و شجعها عليه حسنها الأخاذ! ضمت ميرنا فخذيها المرتعشين على أصابعه المتسللة بحرص وخبرة تضغط لحمها فى طريقها إلى قبة كسها الكبيرة! راحت تستمتع بلمساته و . أصابعه تضغط كسها ضغطات خبيرة متتالية وتدلك مشافره المتضامة الغليظة ،و تغوص إصبعه الأوسط الكبير ضاغطا الانخفاض بين ملتقى شفتي كسها المنتفخ الضخم الذي يسيطر على عقل هذا الكهل الخمسيني ويقوده إلى حافة الجنون! راح يضغط بيده وأصابعه بقسوة على أعلى فخذها الأيسر من الداخل قريبا من كسها فيتخدر جسدها قليلاً وتباعد ما بين وركيها الثقيلين حتى يمرر يده وأصابعه ويفعل بها كما يبغى. تباعدت فخذاها توسع الطريق إلى أصابعه فرمقته بحنو لتجده يخالسها النظرات فارتسمت ابتسامة باهتة على فمها ، وهمست له :مش وقته ،حبيبي خلي بالك الطريق…. لم يستمع وهمس: أيه الولعة اللي بين وراكك دي! اوووف…اثارها بهمسه ورمقت ما بين فخذيه فرات قضيبه منتصبا يرفع مقدمة بنطاله عاليا ، فعلمت أن مهتاج جنسيا؛ يبغي الجنس الساخن منها كما تطلب المال و الحماية منه! هي نفسها استثيرت بشدة وتعلم مدى خبرته حينما ينيكها وكيف افتض بكارتها بحذق و مهارة كبيرتين! نعم فالكهل الخمسيني هو أبو عذرتها الذي لم يكن يدعها ينهك جسدها الغض وأعصابها الشابة ويجعلها ترتعش كالمحمومة ، وتتفض كالمجنونة ، تصرخ بهستيريا ،فتمزق الملاءات والوسائد بأسنانها حتى تصل إلى النشوة و ترتعش وتقذف قذفاً خرافياً متتابعاً بفواصل زمنية دقيقتين فقط ليقذف هو بعدها بعد أن سحقها بقضيبه في جوانب وأعماق كسها ، بخمس دقائق فتحترق هي في جوفها باللبن الساخن يندفع إلى رحمها وهو يضمها إليه بقسوة فيتقلص جسده، مندفعا ليضغط كل قضيبه داخلها حتى أصله! فهو لم يكن يدع ملليمتر خارج كسها إلا ودفعه في أحشائها الساخنة. كانت ميرنا في لقاءات الجنس الساخن معه ترتاع لطوله المبالغ فيه! ذات يوم راحت تداعبه فأحضرت المسطرة…يتبع…