جعلوها عاهرة حكاية فتاة مصرية جامعية من الاحترام إلى كامل العهر و الشرمطة الجزء الثالث

أرادت أن تحلل أزرار قميصه دون جدوى؛ ففرط هياجها و أصابعها المرتعشة خارت دون ذلك! فهم طارق فحط بيده على يدها وراح يفكك الأزرار! تعرى صدره ثم تسللت يداه إلى كسها المنتفخ المشافر تتحسسه من فوق الأندر فاهتاجت هند بشدة حتى انها سلته من بين فخذيها وكان ذلك بمثابة الضوء الأخضر لطارق ليتقدم. انفعل طارق حين شاهد كس احلى فتاة مصرية جامعية , كس هند البكر القريب عهد بنتفه المقبب المشافر المضمومة! ابتلع ريقه ولم يكد! نسيت هند الاحترام و أخذت تلهث وراء العهر و الشرمطة فاعتدلت في جلستها وشدته نحوها! احتضنها طارق ثم انهضها و ضمها إلى صدره بقوة حتى كاد يحطم ضلوعها الرقيقة. ثم تسللت كفاه إلى قباب طيزها النافرة وراح يمسدهما و يشبعهما تحسيساً شبقاً وفمه قد تناول شفتيها ليبدأ في تقبيلها بشدة! ثم راح يولج إصبعه في خرم طيزها فتأوهت هند مستلذة و قد جعلوها عاهرة الفكر و السلوك! أطلقت آهات حلوة مثيرة أنثوية:آآآآآآه آآآآه آآآآه و طارق يواصل بعبصتها! نظرت غليه بعد أن أبعدها من حضنه برعب خائفة و متلذذة في آن فطمأنها: متخفيش….هتستمتعي اوي معايا…ثم اخرج طارق زبه رمقته بشبق بالغ و تمحنت عليه فركعت تهديه طيزها!!

ركعت على أربعتها ليدنو منها طارق ليتحسس مؤخرتها البيضاء الملساء فراح يهتاج عليها. ثم أخذ يفرق
ما بين فلقتيها وبرزت له فتحة طيزها بوضوح فوضع قليل من الكريم على زبه وقليل على فتحة طيزها وبدون مقدمات بدء فى إدخاله ه شئ فشئ فصرخت بقوه من شدته ولم تحتمل هند فما كان منه الا ان ضغط بزبه على طيزها وأولج رأسه بحركه مفاجئه وسريعه حتى انتهى من إيلامها . أحست هند انه شق طيزها و فلقها نصفين فانتفض جسدها. راح طارق سحب زبه بلطف و يدفعه’ يسحبه و يدفعه و هند تولول وتطلق أحات متوالية و يدها تداعب زنبورها. اهتاج طارق و قبضت هند عليه بدبرها فصفعها على طيزها فراحت تتأوه و تان وقد استحالت من الاحترام غلى كامل العهر و الشرمطة بعد أن جعلوها عاهرة! أنت و لولوت: أااممم..اووووه…حراااام عليك بالراااااااحة….أخرجه طارق ثم قلبها على ظهرها وراح يحملق في جمسل جسدها وقد حط بزبه المتافخ بين بزازها!! راح ينيكها بين بزازها العفية الطرية وهند قد أغمضت جفنيها وأخذت تتشرمط وهي تضمم بزازها على زب طارق ليدفعه الأخير و يدلكه بينهما حتى انه كان يطال شفتيها فتستقبله هي بلسانها تلحسه!! نسيت هند نفسها و فقدت احترامها!!

راح طارق يأن و يزمجر وهو ينكي هند ما بين فارق بزازها الدافئ الضيق وهي تغنج تحته و تمارس العهر و الشرمطة حتى انتفض قاذفاً! اندفق لبن طارق على صدرها و بزازها وهو يلهث و هند تنتشي باسمة وقد تلطخت شفتاها بمائه فراحت تفغر فاها و تلحس من منيه!! عاشت اللحظة بكامل العهر و الشرمطة بعد أن تلبست أحلى فتاة مصرية جامعية بالاحترام طيلة سني عمرها و حتى الفرقة الثالثة من كليتها! تجرأ طارق فراح يلقمها زبه بفيمها فالتقمته! التقمته تبرشه و تمسده بيديها حتى البيضتين المتورمتين وهي ترمق عيني طارق حبيبها بشبق العهر و الشرمطة وكأنها تنتقم لنفسها من نفسها و ممن احبوها و خذلوها!

أخذت تلمس بيضتيه و تمصصه و تتأوه وتمء كما القطة: اااه ااااه … و تتحسهما و تلحسهما فتحرك لسانها عليها فيسيل لعابها عليهما و على زبه فيمتزج لعابها بما بقى من مائه أخذت تلتهمه وتمصصه بقوة وتشفطه داخل فيها وبدأت تضغط عليه بشفتيها وهو يتحسس شعرها ويرفع خصلاته المتدلية على وجهها بحنان وهي تمصص زبه بقمة العنف والهياج وهو يمسح على شعرها كأنه يريد تهدئتها فقد أصبحت شرسة ومتوحشه في التهامه. نظفته ولاكته بفيها فدبت الحياة بزب طارق مجدداً فكادت تغص به من فرط طوله وغلظته!! اهتاج طارق وطرح هند على ظهرها فهمست: حببيبي هتعمل ايه…لا لا…فأفرج طارق حبيبها ما بين ساقيها الأسيلين وجعل يتحسس جسدها ويلحس رقبتها فيمش بطرف لسانه بطولها ويلمس بأصابعه شفرات كسها وبظرها البارز المنتفخ من شدة هياجها ثم راح بلسانه يلحس برفق بظرها و يستدير فوقه بحركة دائرية وصولا إلى شفرات كسها يفتحها بلسانه الدافئ وهي تتأفف:أووووووف..فلم تحتمل النيران التي بعثها وبدأت تتأوه فأطبقت بيديها على رأسه وشعره ليمعن في لحسها وهي تتأوه: ااااه كسى اااااه….بموووووووت و أخذت تغيب هند أحلى فتاة مصرية جامعية وقد استحالت من الاحترام إلى كامل العهر و الشرمطة ترتعش رعشات قوية وتنتفض في متعة! نهضت بنصفها وهي تغرز أظافرها بظهره متأوهة: اااه اااه..حتى ارتعشت لاهثة وقد انبجست بجور شهوتها وجسدها الغض قد تعرق وهو ينتفض بشدة!! راح طارق يرد جميل مصها زبه فأخذ ينظف كسها اللامع بماع شهوته ليركبها مجدداً ويطبق على شفتيها بشفتيها ويغيبا في قبلة محمومة!