زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربربة و زوج ديوث صاحب رغبات شاذة الجزء الأول

كان طارق يحلم بأن يتزوج من أنثى جميلة و جميلة جداً وقد حصل. كان لا يفتأ عندما تحدثه أحدى أخواته المتزوجات: يا بني عندك تلاتين سنة يالا عاوزين نفرح بيك بقى… فكان طارق يلتفت إليها ويشطح ويقول: أنا لازم اجبليها فرسة …مش أي جوازة و خلاص…و بالفعل تزوج طارق وهو ابن خمسة وثلاثين عاما من فرسة شرموطة بيضاء مربربة جميلة جداً بشهادة الجميع. بالطبع لم يكن يعمل أنها شرموطة في البدء و أنها لم تكن له بمفرده بل كانت لغيره قبل أن يرتبط بها و أضحت لغيره بعد أن تزوجها. ليس هذا فحسب بل أن طارق اكتشف على يديها أنه زوج ديوث صاحب رغبات شاذة كانت كامنة و أمراته الرائعة الحسن أظهرتها على السطح!
كانت هبة زوجة طارق فرسة بيضاء طويلة مليحة الوجه منتفخة الطياز و الأثداء بجسد ممتلئ مثير! كانت جامعية و تملك جسداً سكسياً ناريا مغرياً تجعل كل من يراها يشتهيها على الفور. كانت محجبة يزينها الحجاب الأسود جمالاً فوق جمال فيظهر ضياء وجهها وكانت تحيا مع طارق ليس هناك ما يعكر صفوها أو صفوه حتى حان ذلك اليوم! حان اليوم الذي يكتشف فيه الزوج أنه مرتبط بزوجة شرموطة و إن كانت فرسة بيضاء مربربة قد أكلت عقله! و يكتشف انه هو نفسه زوج ديوث صاحب رغبات شاذة. ذات يوم كان طارق يجالس أحد أصدقائه القدامي مدحت على كوفي شوب و فيما هم كذلك إذ التقى بصديق صديقه شادي. ولأنه صديق صديقه مدحت فهو قد أصبح صديق شادي الذي سرعان ما راحا يتحادثان في شتى الموضوعات و يلتقيان هما الاثنان أو بصحبة صديقهما المشترك مدحت! تطرق حديثهما ذات مرة عن أيام الشباب الأول و أيام الجامعة و الفتيات و الحب و العط و مغامراتهم. حكى شادي في حديثه عن مغامراته الجنسية المثيرة مع فتاة رائعة الحسن فائقة الجمال! و لأن صاحبنا طارق يعشق الجميلات من كل لون الح عليه في وصفها و عمرها و اسمها و تفاصيل حياتها! بُهت طارق عندما علم أن الفتاة التي كان يحبها شادي و يمتدح جمالها أمامه ويذكر بالحرف أن” البنت دي كان عليها بزاز عاوزة تتاكل أكل و تتمص و طيازها اللي كان نفسي الحسها ولا عيونها الواسعة اللي زي عيون البقر….! سُقط في يد طارق و علم من اسمها و وصفها و كليتها انها هي هبة زوجته! حيث شادي خلق بداخله شعور غريب, شعور يجمع ما بين المتعة و ألأثارة حتى تأن بدنه صار يرتعش و صاحبه الجديد يواصل حديثه الجنسي عن زوجته هبة!
رجع طارق إلى بيته تلك الليلة وهو مهتاج تماماً و ركب زوجته و ناكها كما لم ينكها من قبل! في منامه طاردته أحلام غريبة محورها زوجته هبة و حسنها الرائع و مغامراتها وهي شرموطة تتشرمط مع شادي ومع غيره أيام الجامعة. راحت تطرق عقل طارق خاطرة غريبة على وعيه و إن لم تكن غريبة على طبيعته الأزلية. خاطرة أن رجلاً آخر ينينك زوجته هبة الجميلة و أنها تتأوه و تان و تتلوى وقد تعلقت عيناه بعينيها وهي مركوبة من رجل غيره! راح طارق يكتشف في نفسه زوج ديوث صاحب رغبات شاذة يلائم زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربربة لها ماض في الشرمطة عريق! تلك الفكرة صارت تلح عليه بشدة و تثيره أيّما إثارة حتى انه لم يكن يستطيع ممارسة الجنس مع زوجته الا و هو يتصور أن رجلاً غيره معه في غرفة نومه يشهد ما يصير بينهما وهو يستمني علي جسدها المثير مثلاً! ثم سرعان ما تطورت الأمور درامتيكياً إذ قد شرع طارق يلتقط صوراً عارية لزوجته ويعرض عريها على الرجال على شبكة الانترنت من فيس بوك و انستجرام وغيره من حسابات وهمية! كان طارق يستمتع بهكذا رغبات شاذة للغاية , و يستمتع بتعليقات الرجال و الشبان و حتى المراهقين علي سخونة جسدها و بضاضته و حتى عندما يسبونها و يقذفونها بأقذع السباب مثل شرموطة فرسة , منيوكة, قحبة بنت قحبة و لبوة وغيرها! كان يسعده و يبلغ منه أقصى سعادة حينما يشتمونه بانه زوج اللبوة و زوج الشرموطة و انه العرص القرني!! وبمرور الزمن ازدادت رغبة طارق في ان يصبح زوج ديوث معرص و أن يمارس ذلك عملياً حتى أن استعراض صور زوجته عارية لم يعد يلذه كما كان! تحرق طارق أن يرى زوجته عارية بين أحضان رجل آخر غيره! عزم طارق أن يستمتع بأحلى زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربرة وهي تتناك أمامه باي طريقة؟!هو يعلم انها كانت شرموطة في ماضيها قبل زواجها منه و لكن كيف السبيل إلى إقناعها أن تتشرمط اﻵن و كيف يجد الشخص الملائم الذي يحفظ سر دياثته و سر شرمطة زوجته؟! أخذ طارق يكد فكره بشدة حتى وجدها فصاح وجدتها!…يتبع…