زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربربة و زوج ديوث صاحب رغبات شاذة الجزء الثاني

تهللت أسارير طارق بشدة ولمع عيناه لما طرقت عقله فكرة أن يحضر شادي في شقته الفارهة في مدينة نصر بالقاهرة! قرر أن يحضره على ان يخبره انه برفقة فتاة ليل شرموطة في غرفة نومه! لم يخبره أنها زوجته التي كان يعاشرها أيام الجامعة دون فتحها! سأله شادي عن زوجته فاخبره طارق أنها في بيت أبيها. وفعلا طاوعته رجولته أو دياثته و وضع المخدر لزوجته في العصير و احضر صاحبه الجديد شادي تركه طارق يتجول في الشقة و اخبره أن يدخل عليها ! دخل شادي بالفعل على زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربرة بقميص نومها وهي نائمة! سخن شادي جداً و راح على طراطيف أصابعه حتى وصل سرير هبة. كانت طيازها الكبيرة أمامه تناديه . راح طارق يمسك بزبه و يراقب شادي خلسة من الباب! دق قلبه بشدة حين بهت شادي و همس: هبة!! هبة شرموطة بتتناك في شقق رجالة!! هنا سخن جسد طارق بشدة وراح يقل نفه و يده على زبه المنتصب!! حاول شادي أن يوقظها في لا طائل.
أخرج شادي زبه ووضعه على شفتيها !! ظل يسري به فوق خدودها و وجهها و انحنى يقبلها هامساً: أنت أحلى شرموطة.. أنت فرسة بيضة مربرة يا هبة….وراح يقبلها في شفتيها وخديها و انفها ثم انسحب إلى قدميها يلحس و يمصمص فيهما حتى فخذيها الصقيلين الثقيلين فيهتاج زب زوجها الديوث صاحب رغبات شاذة مريضة! كادت عينا طارق اكبر زوج ديوث تقفز من محجريهما متعة و لذةً و قد رأى شادي حبيب زوجته القديم قد دس وجهها بين فلقتيها وقد نحى كيلوتها! راح يلحس في خرميها كسها و طيزها بشراهة وهو يهمس: حبيبتي يا هبة..بقيتي شرموطة…بقيتي شرموطة يا هبة…كنت فاكرك ليا بس أيام الجامعة…كان طارق إذ ذاك يتحسس زبه بشهوة عارمة و رغبات شاذة متصاعدة وهو يستمتع بكون زوج ديوث يعرس على امراته! اهتاج بشدة و قد سن شادي وقد قلب هبة على ظهرها و فتح ساقيها و رجليها و اولج زبه الكبير في كس زوجته و قد القى قدميها فوق كتفيه و ظل ينيكها و يلحس قدميها بشهوة كبيرة! ثم إنه لما حان قذفه اخرج زبه و قذف لبنه الكثيف و طرطش على وجهها لبنه و على بزازها و بطنها ثم نهض عنها ليذهب من فوره إلى الحمام ليقذف طارق بشدة! هرول طارق بعيداً غلى الصالون فخرج عليه شادي فسأله الأول: ها أيه رايك…؟! ليشير إليه شادي بإبهامه: نيكة ولا في الأحلام…بس دي عترت عليها فين؟! فسأله زوجها الديوث طارق وقد انتفض قلبه: ليه؟! فقال شادي: عارف…دي شرموطة من أيام الجامعة… كنت بفرشها و اجيبهم على بزازها في شقة واحد صاحبنا!! اهتاج طارق بشدة و انتصب زبه وطلب إليه ان يجلس ليقص عليه فاعتذر شادي منه بانه يود أن يرجع ولهما لقاء آخر!
فعلاً غادر شادي و كانت تلك أول مرة يشاهد طارق صاحب رغبات شاذة مثيرة زوجته تتناك من غيره! ليحس بمتعة رهيبة! مضت أيام عديدة و طارق أفجر زوج ديوث صاحب رغبات شاذة قد صارح زوجته بحقيقة مشاعره! لم تنصدم هبة لانها زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربربة قد تزوجت من زوج ديوث يعرس عليها برغبات شاذة منحرفة! لم تفرق كثيراً مع هبة إذ أنها اﻵن زوجة شرموطة وقد كانت آنسة شرموطة قبل زواجها. ذات صباح عاد طارق من طريقه وقد نسي شيئاً ما في منزله. أدرا مفتاح بابه ليسمع آهات من غرفة نومه! اقترب أفجر زوج ديوث من غرفة النوم و لير زوجة شرموطة تتناك من رجل جسيم تعتلي زبه الضخم! راحت هبة تجلس على زبه و قد اشفقت عليها و خفت على كسها الذي كاد ان يتمزق و هو يحاول ابتلاع زبه الضخم افأخذت هبة رتفع و تهبط بكسها على و الرجل يرضع من بزازها البيضاء الكبيرة و يقوم ببعبصة زوجته في طيازها العملاقة و هي تأن من الألم و المتعة. كان زبه يعتمل في أحشائها بشدة و ظل ينيك فيها و هو يمص و يرضع أصابع قدميها الجميلة البيضاء لتهنض هبة بعد ذلك وتنحني في وضع الكلبة و ليدس طارق وجهه ين فلقتي طيازها و اخذ يلحس طيازها صعودا و هبوطا و يدخل لسانه في خرمها الجميل النظيف. كان منظرا مثيرا بشدة! أخذ ينيكها بقوة و يسحب و يدفع زبه في طيزها الكبيرة و يخرجه و يرشقه بكسها وقد صرخت هبة من الألم و لكنه وضع يده الكبيرة على فمها ليكتم صوتها و يواصل رحلة زبه داخل طياز زوجته الشرموطة!! كان طارق إذ ذاك يعتصر زبه وقد ناك الرجل زوجته بعنف شديد ثم لينزعه منها فتتأوه أسخن زوجة شرموطة فرسة بيضاء مربربة و قام بحلب زبه على وجهها لينطلق من زبه شلال من المني الغزير اغرق وجهها و فمها ت فيبلل طارق بذات الوقت بنطاله بمنيه الساخن الدافق و أمرأته ترتعش أمامه