سائق و أصحابه و زوجته الممرضة القحبة و صاحبتها المطلقة الشرموطة في سرير واحد في عهر و دياثة الجزء الأول

قصة رؤوف مع أصحابه و زوجته الممرضة القحبة و صاحبتها المطلقة الشرموطة في سرير واحد في عهر و دياثة ما زالت جارية إلى اﻵن.رؤوف, شاب 33 سنة, متزوج من ثلاثة أعوام , خريج معهد حاسب آلي , ويعمل سائق ميكروباص , ويسكن في مدينة الإسكندرية في منطقة شعبية تسمى الحضرة الجديدة . متزوج من منال خريجة كلية تمريض و هي تعمل ممرضة في مستشفى الثغر التخصصي. أحب رؤوف في زوجته الممرضة جسدها الممشوق الطويل و ساقيها الملفوفتين و و جها الآسر الملامح. أتفقا على عدم الإنجاب إلى أن يشبعا من بعضهما البعض فظلا عامين يمارسان الجنس بكل الأوضاع حتى كاد الملل ينسرب إلى حياتهما.
ولأن زوجته الممرضة القحبة في حقيقتها تميل إلى التجديد و دفع الملل راحت تتشرمط و تمهد لزوجها المجيء بصاحبتها المطلقة الشرموطة التي تعمل معها بذات المستشفى. فبعد زواجهما بعامين, راحت منال زوجته تحدثنه كثيراً عن صاحبتها فريدة المطلقة الشرموطة فتخبره بانها رائعة الجسد, سكسي جداً , تحب الجنس والسحاق و و أنها كانت تتساحق مع ها لأنها مطلقة تعبانة! كانت تحكي له كيف أنهما تتساحقان في المستشفى و كيف تستمتعان ببعضهما. كان الزوج رؤوف يستمع لزوجته باهتمام بالغ فأثار ذلك فيه ما هو مستتر من عهر و دياثة مركوز في طبيعته. تطور الأمر بمنال زوجته الممرضة القحبة أنها صارت تتبادل الزيارات في منزلها ومنزل فريدة وتتم عملية السحاق بينهما! كانتا غالبا ما تتساحقان بداخل غرفة النوم بينما رؤوف في الصالون يشعل سيجارة يتلص على أصوات آهاتهما!! شاهد رؤوف فريدة و جسدها و جمالها فوقعت في نفسه موقع الإعجاب و موقع التشهي! علم أنها صاحبة زوجته فريدة المطلقة الشرموطة سكسية جدا وتحب النيك فطلب ذات يوم إلى زوجته الممرضة القحبة أن تجمعه بفريدة في سرير واحد!!
وافقت زوجته الممرضة القحبة منال بشرط أن تشاركهما ذات السرير فالتمعت عينا الزوج و وأومأ بالإيجاب! وبالفعل بعد عدة أيام قدمت منال ومعها فريدة من المستشفى بعد انتهاء العمل فأخبرت رالأولى رؤوف أن الأخيرة ستتناول معهما الغداء وذلك ما كان. انتهيا ثلاثتهم من الغذاء و جلسوا قليلاً في الصالون و تناولوا الحلو ثم ثم قامت منال وفريدة إلى غرفة النوم و غمزت الأولى لرؤوف: رؤوف يا بيبي… هنرتاح انا و رورو شوية جوة.. ثم غمزت له و دخلتا!! كان الأمر معداً مسبقاُ إذ بعد ان أنقضت ربع ساعة من دخولهما غرفة النوم, نهض الزوج رؤوف ودخل عليهما! وجدهما عاريتين تماماً و ورأى صاحبة زوجته المطلقة الشرموطة فريدة وهي مكبة بوجهها فاتحة ساقي زو جته منال الممرضة القحبة و تلحس كسها في عهر و سحاق شديد!! حمي الدم في زب رؤوف وراح في عهر يدنو من من طيز فريدةو هي مرفوعة مشرعة في الهواء و حط بكفه المرتعشة المحمومة فوق كس فريدة و طيزها !! راح يضغط بكلتا كفيه عليهما! ثم عمد إلى كسها الغليظ يلحسه فصارت فريدة المطلقة الشرموطة تحرك طيزها و كانت بذات الوقت تل تلتهم كس زوجته منال و اشتعلت اﻵهات بين ثلاثتهم! ثم نهضت منال بعد استلقاء و تمددت فريدة صابحتها على ظهرها فعمد ت منال زوجة رؤوف إلى ساقي فريدة و باعدت بينهما و ورفعتهما إلى أعلى وراحت توجه ىالخطاب إلى زوجها في عهر و دياثة : يلا ..يلا يا علق…ألحس كسها..يلا يا خول ألحس كس فريدة..وراحت توجه له شتائم مثيرة مستفزة تدل على مدى شبقها و عهرها فأستثارت فريدة و استثارت زوجها ! اشتعلت شهوة الزوج رؤوف و ما كان منه إلا أنها راح يلحس كس فريدة صاحبة زوجته المطلقة الشرموطة فاستلقت منال إلى جوارها فراح يبادل بينهما فيلحس و يتشمم كس زوجته !كانت أصواتهما تتعلى بآهات عهر و دياثة و شرمطة أشعلت جنبات غرفة النوم! جمع الزوج ما بين زوجته و صاحبتها في سرير واحد في عهر مريع! لحسهما حتى انتشتا فنهضتا لاهثتين ثم دفعتا الزوج فاستلقى بعد أن خلعاه ملابسه. كان زبه مشرع واقف كالرمح جاهز للطعن! راحتا تتبادلان مصه و شفشفته و لعقه بلسانيهما! ثم أخذتا تتبادلان عليه واحدة بعد الأخرى فتهبطان عليه بكسيهما ثم ترتمي واحد فوق وجه تقبله و تقدم له بزازها يمصمهما و الأخرى تتناك منه فوق سرير واحد وقد ظلا على ذلك اكثر من نصف ساعة حتى قذف زب رؤوف حليبه في فم فريدة صاحبة زوجته المطلقة الشرموطة. امتلئ فم فريدة المنى و تلطخ وجهها فراحت زوجته الممرضة القحبة تطابق بين شفتيها و شفتي صاحبتها تمتص لبنه منها و تقبلها في سحاق ساخن ! تمدد الثلاثة فوق سرير واحد لاهثين منقطعي الأنفاس بعد جولة عهر و دياثة بين السائق و الممرضة القحبة و صاحبتها الشرموطة المطلقة! كان الأندر الخاص بفريدة و زوجته منال على حافة السرير فأمسكت منال كيلوتيهما و ألقت بهما على وجه زوجها رؤوف الخول و قالت ضاحكة في لبونة و شرمطة وعهر: خد شم..شم حلو يا علقي…أصلي انت بتموت في ريحة كيلوتات النسوان…يتبع…