سائق و أصحابه و زوجته الممرضة القحبة و صاحبتها المطلقة الشرموطة في سرير واحد في عهر و دياثة الجزء الثاني

التقط رؤوف الكيلوتات كهدية وراح بالفعل يدنو بهما من أنفه و وجهه فيتشممهما كما لو كان كلباً يتشمم رائحة دماء!! كانت زوجته منال تعرف جيداً تلك الخصلة في زوجها! إذ أنه بعد أن فتحها في ليلة الدخلة كان يتشمم دماء بكارتها و عرق طيزها في كيلوتها!! ثم نزل بهما `لى حيث زبه ليتشممهما هو اﻵخر ! راح يتخولن فسلت كيلوت فريدة في وسطه فراحت تضحكان عليه و رحتا تلعبان بزبه الذي راح ينتصب مجدداً فمدت فريدة صاحبة زوجته المطلقة الشرموطة يدها تحت الكيلوت وصارت تحلب زبه بشدة حتى دفق لبنه مره ثانية وبلل كيلوتها وصارت منال وفريدة تلعقان الحليب باستمتاع و عهر كبير! ثم خلعته منال زوجته الممرضة القحبة كيلوت فريدة ووضعته على فمه ووجهه وصارت تمسحه به حتى غطت وجهه بلبنه . ثم إن منال نهضت فوقه وهي فاتحة ساقيها فوق صدره وقالت لفريدة : بص أنا باشخ على رؤوفتي ازاي… وراحت فعلاً تبول عليه فنزلت منها قطرات ثم ثم جلست بعدها فوق فمه وكسها يقطر بولاً وهمست الممرضة القحبة : يلا يا روحي….الحسلي….
انصاع رؤوف للأمر وراح, كالكلب الأليف الذي يعشق صاحبه مهما فعل به, يلحس و يلعق كس منال زوجته الممرضة القحبة في عهر و دياثة و علوقية رهيبة. لم تكتف بذلك بل طلبت زوجته من صاحبتها المطلقة الشرموطة أن تنهض و تبول فوق صدر زوجها الخول فنهضت منال و اتخذت صاحبتها مكانها فهبطت مفشوخة الاسقين فوق فم رؤوف ليمتص بولها و يلحس كسها!! ثم صارت تفركه وهو يلحس وهي تتأوه و تان بشدة حتى ارتعشت و تشنجت عضلات ساقيها فوق راسه و كبت شهوتها بفمه!! بذات الوقت كانت منال زوجته تمصص له زبه بشدة فأتى هو أيضاً شهوته بفم زوجته القحبة!! استلقى الثلاثة من فرط الإجهاد على ظهورهم للحظات ثم نهضوا للحمام فدخلو تحت الدش و تحمموا و غسل رؤوف كيلوتي زوجته و صاحبتها فريدة بيديه. ثم خرجا و لبسوا ملابسهم و تناولوا العصير و غادرت فريدة لمنزلها و راح هو زوجته يتنايكان طوال الليل حتى انها تأخرت صباحاً على عملها! ثم التقى رؤوف بصديقه خالد و شوقي على كافيه مشرف على مول في محطة الرمل فشاهد ثلاثتهم زوجته الممرضة القحبة منال وصاحبتها المطلقة الشرموطة فريدة تتبضعان فنهضوا إليهما و صار بينهما حديث!
انصرفت منال و فريدة إلى وجهتيهما و عاود رؤوف و صاحبيه الجلوس على الكافيه وراحا يسألانه عن فريدة تلك المرأة المثيرة الجميلة! أوضح لهما أنها صاحبة زوجته وهي ممرضة مطلقة فراح خالد و شوقي يمدحان حسنها و يلمحان بعض التلميحات عن منال زوجته وكانا كلما التقى معهما يسألانه عن فريدة! أخبر رؤف منال بذلك فأخبرته أنها بالتأكيد قد أعجبتهما فأكد لها رؤوف وجهة نظرها و أضاف أنها هي قد نالت إعجابهم كذلك ولكنهما خجلا أن يسألانه عنها فضحكت زوجته الممرضة القحبة وقالت أنها ستحدث فريدة عنهما! لم يكد يمضي أسبوعان حتى طلب خالد وشوقي أن يقوم رؤوف بترتيب لقاء لهما مع فريدة و أحس بانهما يريدان منال زوجته كذلك فعرض هو الموضوع على زوجته فوافقت على أن يتم اللقاء في بيتها! و فعلاً حضر خالد و شوقي و كانت فريدة ومنال بانتظارهم و نشرت المائدة المطوية و تم وضع الطعام الجاهز و زجاجات البيرة و الويسكي كانت نظرات خالد وشوقي تراقبان حركات فريدة ومنال وهما مرتديتان كل منهما جيبة قصيرة وبلوزة عارية الأزرع ويظهر صدرهما بصورة مثيرة ! امتدت الأيادي إلى الصحاف ثم إلى الكؤوس وقد أترعت! ثم جلست فريدة بجانب خالد ومنال بجانب شوقي وصار كل واحد منهم يقبل ويمص شفايف من بقربه ومد شوقي يده بين سيقان منال وصار يتحسس كيلوتها ثم ادخل يده تحت الكيلوت وصار يفرك كسها ووضعت منال رأسها على كتفه وهو يلفها بذراعه وصار يمصمص شفتيها فأخرجت بزها الأيسر وصار يرضعه وشوقي يمارس مع فريدة مثله ثم طلب خالد أن ينفرد بزوجته منال فرفضت الأخيرة بحجة أن زوجها يحب أن تراها تضاجع غيره!! التمتع عينا خالد و رمق صاحبه رؤوف الديوث المتحفز فأومأ له ان يفعل بزوجته!! أطلق خالد زبه وامسك رأس منال وقربه وقال لها مصيه وكان زبه منتصب جدا فصارت منال تمصه وشوقي أيضا اخرج زبه وصارت فريدة المطلقة الشرموطة تمصه وصار رؤوف انظر اليهم ويداعب زبه وقمت وتمدد تحت طيز فريدة و راح يتشمم كيولتها فسحبته قليلا الى طرف اليسار فصار يلحس كسها ثم انتقل إلى منال أيضا و جردها من كيلوتها وجلس يشتمها كذلك ! نهضت زوجته منال و ركبت على زب شوقي وصارت تنتاك فوقه بينما تمددت فريدة على الكنبة ورفعت سيقانها وصار خالد ينيكها و تتعالى الآهات وتنادي منال صارخة و سط عهر و دياثة من زوجها الديوث: نيكني ….. نيكني …عاوزة أتناك .ثم التفتت غلى صابحتها المطلقة الشرموطة فريدة و تهمس لها : اتناكي يا شرموطة …اتناكي يا قحبة … حتى صرخت منال: آه ممممممممممممممممممممم … و ارتعشت و فاروق يلعب بزبه و عيناه تلتمعان وهو في عظيم شهوته!! قذف لبنه!!ثم أقبلت على زوجها تقبله و كانت فريدة تتبادل الأوضاع مع خالد حتى ارتعشت و خالد يزمجر: آآآآآه….و أطلق لبنه التي ما لبثت فريدة أن نهضت لتستقبله في فيها!!