رغبة, حب و خيانة

لم يستطع ان يتوقف في التفكير فيها او بالاحرئ في تقاسيم جسدها الناعم فعاد مسرعا الئ شقتها لان رغبته في ان يمارس عليها الجنس لازالت تشتعل بشدة اكثر من اي مشاجرة قد يمران بها. ما ان اقترب من باب الشقة حتئ لاحظ ان الباب لم يكن مغلقا جيدا فدخل بخطوات هادئة قاصدا غرفتها فاشتد هيجان رغبته الجامحة و انتصب قضيبه حين وجدها مستلقية علئ سريرها لا ترتدي شيئا من غير ملابسها الداخلية السوداء و يدها تداعب فرجها الساخن, اقترب منها و بدون ان يلبثا باية كلمة قبل شفتيها و هم بتقبيل عنقها و ازالة حمالات صدرها باسنانه ليداعب نهديها و يلعقهما بجنون متجها بعد دلك الئ فرجها الدي يتدفق منه سيل من قوة الهيجان و الرغبة. اخد يمرر لسانه و يدخل اصبعين في فرج حبيبته الضيق وهي تموء و تصرخ محاولة منعه فلم يستطع ان يتمالك نفسه و في لحظلة رغبة مجنونة ادخل قضيبه الكبير المنتصب في فرجها و اخد يدخله و يخرجه بسرعة وهي تتأوه من شدة الالم و اللذة حتئ اخرجه ووضعه علئ ثدييها فبدا يخرج منيه الساخن و ينزل عبر نهديها. استلقئ امامها و لم يجد سوئ نظرات فارغة مليئة بالحزن عميق ففهم انها لم تنس خيانته لها مع اقرب صديقة لديها. حاول الاقتراب منها ادخل اصبعه في فرجها الدي كان مبللا بينما يده الاخرئ تداعب ثدييها فهي تحب سلاسة اصابعه وبراعته في معاملته لجسدها الرقيق بكل ما فيه. لكنها لم ترد ان تحس انها ملك له بل ارادت ان يكون هو ملكا لها. فدفعت جسده الضخم بكل ما اوتيت من قوة و صعدت من فوقه فوضع يديه علئ وركها و شرع يلمس فخديها و يده الاخرئ صاعدة من بطنها الئ ثديها, قبض عليه بكفه ضاغطا عليه بكل رفق حتئ انتصبت حلمتها فنهض ووضع شفته عليها و بدا في مص حلمتها و عض ثديها بلطف. فاوقفته وابتعدت عنه, وقفا لبرهة يتبادلان نظرات هما وحدهما القادرن علئ فهمها جلس عائ جانب السرير بينما كانت هي واقفة تحدق فيه. اقتربت منه وانحنت وبدون اية كلمة بدات تداعب قضيبه بيدها ثم تلعقه بلسانها ثم ادخلته في فمها و اخدت تمصه ببطئ بينما كان يلاعب شعرها الاسود الطويل. ارادت ان تحسسه انه ملك لها وحدها وان ما من اخرئ قادرة علئ امتاعه كم تفعل هي و انه مهما حدث فهي لاتزال تعشق قضيبه الكبير وتعشق مصه و مداعبته. كانا يتبادلان نظرات عميقة فهو مهووس بحبها بالرغم من كل ما حدث. فلم تكن علاقتها قائمة علئ ممارسة الجنس بجنون و حسب بل كانت ايضا قائمة علئ عشق بعضهما البعض بجنون. لم تتمالك نفسها و بدات تمص قضيبه بسرعة حتئ قدف منيه الساخن مرة اخرئ في فمها فوضع وجهها الجميل بين يديه و نظر اليها نظرة حب و عشق وكانها ملاكه الشخصي فلطالما وجد براءة غريبة دافئة علئ تقاسيم وجهها. احس بتانيب ضمير شديد علئ ما فعل فحملها بين دراعيه وعانقها بقوة و قبل جبينها بحرارة فدرفت دموعا خفيفة لانها لاتريده ان يلمس غيرها فهي تريد جسده لها وحدها, تريد ان تكون الوحيدة القادرة علئ لمس قضيبه و مصه حينما تشاء, الوحيدة القادرو علئ تقبيل شفتيه ولمس صدره القوي. حان وقت الرحيل فعليه ان يعود الئ مكتبه ليزاول عمله. قبلها و اخد يقبل كل طرف من جسدها ثم رحل. دخلت الئ الحمام لتنظف جسدها افتحت صنبور الماء فبدا ينصب علئ جسمها قطرة قطرة وضعت يديها علئ صدرها و تنهدت بعمق, فهي لم تشبع رغبتها بالكامل لكنه كان يجب عليه الرحيل, وضعت يدها علئ فرجها و بدات تحرك اصبعين, احست بسائل ساخن ينزل من فرجها فادخلت اصبعين بلطف, اخدت تحركهما و هي تتاوه بينها ينزل الماء علئ اطراف جسمها الابيض. بدات تدخل وتخرج اصبعيها بسرعة و يدها الاخرئ تلمس و تداعب شفتي فرجها الساخنتين وهي تتنفس بسرعة لانها كانت تتدكر لما مارس عليها حببيبها الجنس في الحمام. حيث كانت ثانية جسدها مائلة علئ الحائط و هو من ورائها و قضيبه داخل فرجها فبدا يحركه و جسدها يتحرك معه الئ الامام و الئ الخلف وهي تصرخ من المتعة و اللدة. وقفت بتلك الطريقة و اصبهعا لايزال بداخلها فانحنت علئ الحائط و اكملت مداعبة فرجها حتئ احست انها قد اخدت ما يكفيها من المتعة بينما عاد حبيبها خرجت من الحمام واستلقت علئ السرير وهي تفكر في كل ما يحدث وهل كان قرارها صوابا حينما قبلت بالعودة اليه لتصبح حبيبته من جديد. لان جزءا منها لم يسامحه علئ خيانته لها لانها وثقت به بكل قلبها. بدات بالبكاء لان دلك الجرح لازال مفتوحا و مليءا بالام لانها لاتزال مغرمة به بجنون و لاتزال تريد ان يكون ملكا لها وحدها…