زبه الذي جعلني مستمتع

انا عمري 24سنة و احب الزب الكبير فعلا حتى يمتعني به الى اقصى درجة حتى يغمى علي من كثرة شهوةلانني كنت مدمن على ادخال اشياء في مؤخرتي مثل الجزر و خيارة و قضيب اصطناع حتى اخرج كل شهوتي ،قصتي بدأت حولي ٣اشهر، احد الايام كنت في البيت لوحدي و مسترخي و كان الجو رائع في فصل الربيع،شوي لبست ملابسي و خرجت الى الشارع لاتنزه هدوء كانت الواحدة ليلا تقريبا، وجلست في احدى الحداىق كنت قرب من البيت بقليل،ولحظة سمعت صوت حذاء يطقطق في الارض وفجأة ادرت رأسي فنظرت الى رجل في الاربعنيات طويل و انيق جاء الي مباشرة قالي هااي رجل قلت هااي و صفحته،و اطلب مني ان يجلس معي فقبلت قلت نعم مرحبا فاعطيت ابتسامة صغيرة، لما جلسنا و بدأنا نتحدت عن الاعمال و شوي قالي ما الذي خرجك في هذه الليل قلتو لاتنزه و استمتع بالهدوء فقط،و تحدث معي على الجنس قالي هل في حياتك مارست الجنس قلت نعم عدة مرات و قلت هل انت متزوج قالي لا ،قلت ليش قالي انا احب ان اكون لوحدي و تكون عندي حريتي خاصة .مهم تعارفنا على البعض ،شوي طرحت عليه سؤال اخر قلت ليه لماذا انتا خارج في هاذا الوقت ،فكانت اجابته هي التي هيجتني فعلا قالي ان خرجت ابحث عن فريسة،قلت اي فريسة قالي فريسة اهديها لقضيبي و هنا اشتعلت نار في طيزي ااه ه ه، لقد تمسكت بنفسي و قلت مليح جيد لم اقل ليه انا اعجبت بك و لم اكسر الجدران بيننا ،ونفس الوقت اريد ان اصارحه انني اريد ان تكون طيزي فريسة زبه الذي لم اشاهذه قط،و لحظة اعتمدت و قلت وااو الجو حار و نزعت القميص وبقيت بشورت ،و فجأة نظر الي و تعجب و انهار في نفس الوقت و قالي وااو جسم رائع انا خجلت و حنت رأسي ،و بنصف عين نظرت الى بنطوله رأيته عامل مخيم و اااااو يا له من زب رائع اعطاني منظر اكثر شهوانية ،ولحظة مد يده على ضهري ليتحسسه و انا مالك نفسي و اعجبني الحال ،شوي راحي ينزل الى طيزي و فجأة قبلني من فمي و كان لسانه يدخل و يلتقط لساني و كان ساخن وااو ، وانا راضي على هدا الوضع، بقينا نقبل بعضنا ممكن 10 دقائق واحنا علي نفس الوضع، وبدأ زبه ينتصب اكثر فاكثر ورودني فضول نحو هذا الزب ، و هو يتوأه ا ه ه ه ولقيت اصبعه وصل لطيزي ،وهنا اشتعلت و قلت بدون قصد وكانت شهوة غلبتني نحو هذا الزب الكبير لم اشاهذه قط وقلت هيا معي البيت انه فارغ لا يجد احد انه قريب و وافق بدون اي كلمة،و وصلنا البيت دخلنا قفلت الباب ،و فجأة رميته على الباب و نزعت بنطلونه و خرجت الوحش الذي ابهرني في الحديقة ،خرجته بفمي،من كلسونه مباشرة الى جوفي بدون شعور كانت شهوتي قوية، بقيت امص امص امص هو بصوته مرتعش احح اححح ا ه ه مممم وااو احححححححححححتى نزل حليبه في فمي مممممممو ارتخى الوحش من فمي ههههه،ما كملت وضعت يدي على زبه المرتخي و جريته منه الى غرفة النوم و هنا بدات الدراما الجنسي كما قلت لكم في الاول انا حب الزب كثييرا ،انحنى على ضهره و شديت زبه و وضعته في فمي مرة اخرى و انا اداعبه و هو يتحسس على طيزي فإنما كنت عامل وضعية 69 و فتحة طيزي احسها ساخنة و اردت ان زب يدخل فيها حتى تبرد،بقنا علي الحال حولي 5 دقائق حتى انتصب زبه مرة اخرة و تعجبت من كبره الرائع الذي كان هو السبب شهوتي العارمة،بدأ يلاعب اصبعه في طيزي و يوسع فتحته و يملئ عليها لعابه اما انا كنت منتشي من هاد الحال و طيزي بدأ يفتح بعدما فكرت في زبه الجميل و استسلمت له طيزي و قلت له هاهي ملكك افعل بيها ما تشاء و ضحكنا شوي، بدون سابق اندار نهضت و جلست على زبه المنتصب الصلب واااو وضعت فتحة على رأس قضيبه احسه يخرج منه هواء ساخن ،بدأت اداعب زبه طيزي حتي اسهل عليه دخوله و هو اهه يا حبيبي احح وانا فقط بضع ثواني و جلست عليه بكل قوة و شهوة مثيرة احسست بيها و هنا بدأت اهبط و انزل اهبط و انزل و اتواه اهههه مممممم احححح طيزي تتمزق اوووففففف ااييييييييي اييييييييي و هو كذالك و انا مغمض عني و اشعر بالذة لاتوصف داخلي و مغمى علي و انا انزل و اهبط بدون وقوف حتى انقلبت عيني وانعشت كثيراا،ونهض عمل لي وضعية الكلب و انا في قمة الشهوة و اثارة لا تزال معي،و بدأ يدخل زبه ببطئ حتى صار في امعائي بكل مرونة دخل هو ينيك فيا امام الى الخلف امام الى الخلف و هو سعييد و مبسوط و يقبلني في اي اتجاه في فمي في ضهري حسب شهوته وانا اتلذذ تحته احححح مممممممم حلووو زبك كثيير حلو انه نكياكي الافضل اه ه ه ه ه اححححح وقلت ادخله بقوة بقوة الى الداخل صرت في عالم اخر و هجت كثيراا من كثرة اللذة التي استمتع بيها، حتى بدأ ينكني ببطى يدخله و يخرجه لحظة بدأ يسرع كثيرا وانا اصرخ من شدة النشوة التي تغمرني و اقل له هيا هيا هيا بقوة مزقني هيا ادخله بكل قوتك و هنا بدأ الحليب يقذف داخل طيزي و هو يرعش فوقي ماسكني بقوة واااااااو يا لها من لذة شعرت بيها و حليب يقذف في طيزي احسست بشعور اكثر اكثر من رائع برد احشائيو انطفئ النار التي شعلها زبه في طيزي و قبلني و شكرني و مدحني قالي لم ارى في حياتي مثلك و قبلني في فمي مع رغم اني تجاوبت معه في لواط ساخن كأنني فتاة، بعد ما خرج زبه من طيزي بدأت احسه وامصه حتى صار مرتخي و نقي و قلت له هل ممكن تبقى حتى الصباح فكان جوابه هو نعم يا اميرتي فلن استغنى عنك و قبلته قبل ساخنة ، نهضت ذهبت الى الحمام لكي انظف طيزي من منيه اللذيذ ، هذه هي قصتي مع الرجل لم اعرفه دو الزب الكبير الذي ابهرني بزبه حتى صار بين فلقتي و داخل احشائي بدون اي مقاومة او الم ،
جزء الثاني يتبع مرة اخرة ،السلام عليكم