ليلة حمراء لا تنسى مليئة بالجنس و النيك حتى الصباح – جزء 2

تستمر قصة احلى و اسخن ليلة حمراء و نيك و جنس حتى الصباح  و قد بدأت اصوات غنجهما تعلو المكان برقّة … فقد كانت حنان غنوجة دلوعة … وغنجها يمحن حسن بشدددددة ….  و لهذا الغنج الرقيق الناعم انتصب زب حسن الكبير و ما ان احست به حنان حتى مدت يدها لبنطاله لتنزله و ترى زب زوجها الذي تحبه و تعشقه بجنون بعد ان انزلته وضعت يدها عليه لتتحسسه و تلمسه بيديها الناعمتين  .. و هو بدوره كان يتحسس فخذيها المغريتين من تحت الفستان المغري ….. كانت قد زادت محنة حنان و آهاتها تعلو الغرفة .. و حسن مندمج مع تلك الآهات المغرية المثيرة الممحونة …. و كان زبه ينهمر منه ذلك السائل الذي تحبه حنان  ….  فقال لها بعفوية : حبيبتي وين شفايفك العسل ليش بعاد عن حبيب قلبك ؟  قبل ان يكمل جملته انحنت قليلاً لتضع راس زبه في فمها و كانها كانت تريد ان تبتلعه ابتلاعاً في احلى ليلة حمراء بينهما منذ وقت طويل  .. كانت تمص و ترضع بشدددة من قوة محنتها .. و تقول .. آآآآآآآه ما احلاااااه … آآآآه طعمه زي العسل يا روحي انت … كان حسن قد أنزل الفستان عن حنان من شدة محنته ليرى تحته البكيني المثير الاحمر اللون …. و نهديها الجميلين البارزين من خلاله .. فلم يقاوم المنظر و بدأ يزيل عنها تلك القطعتين المغريتين …..ليمسك نهديها ويشد عليهما …وهي تقول : حبيبي هدول البزاز الك لحالك …شد عليهم اكتر حبيبي ..شد ….فنام حسن على ضهره وجلست على بطنه قريبة من صدره و وضعت يد حسن على حلماتها ….. و هي بدورها اقترب من رقبته  لتمصها و ترضعها و تتنفس عليهااا .. لانها كانت تعلم ان هذه الحركة تزيد من محنة حسن و تجعله يشتهيها اكثر فأكثر و بعد ان وصلت محنتها لأعلى حد قالت له : حبيبي الزنبور الواقف بستنى لسانك مابدك تمصه و تلحس كسي ؟  قام حسن ليجعل حنان تنام مكانه فنزل عند كسها الممحون الشهي الغارق بتسريباته  … واضعاً لسانه عليها و بدأ يلحس بشهوة و محنة وهي تصرخ من شدة المحنة و هو يلحس و يمص و يرضع بالزنبور بشدة  ….وهي تقول..آآآآآآآآآآآآآآه ارضعه رضع….آآآآه آآآآه و تتنفس بسرعة و ترفع بجسمها للأعلى حتى يبين كسها بالكامل ليلحسه حسن ويمصه مص قوي في ليلة حمراء نار مليئة جنس و نيك  …..

و من شدة محنتها كانت تمسك راس حسن و تشده الى كسها بقووة كي يمص بقوة اكثر فقد كانت و كأنها تبكي و تصرخ من قوة المحنة … وصرخت بصوت عالي : حبيبي نيكننننننننننننني نييييييييك بدي زبك الكبير يفتح كسي فتح ويمزقو .. حبيبي كسي الممحون بدو يبلع هالزب الكبير.. يلا و رجيني قوتك يا روح قلبي و بدون اي تفكير امسك حسن زبه الكبير المنتصب بقوة و اخذ يمرره بين شفرات كسها و هي تصرخ وتقول : حبيبي نيكنييييي شو بتستنى هالكس بدو يبلع هالزب الكبير يلا نيييك فقال لها حسن : رح انيك يا روحي  .. هي الزب على باب كسك رح يدخل كله .. بدي تبلعيه بلع …. ادخله حسن و هي تصرخ و تتأوه وهو يصرخ ويتأوه  .. كانت غنجاتهما تعلو المكان  في احلى ليلة حمراء و وردية في نفس الوقت و حنان تقول له :: آآآآآآه آآآآآآه حبيبي دخله .. نيك اسرع نيييك .. حبيبي طلعه و دخله بسرعة … و كان حسن يدخل زبه و يخرجه بسرعة و قوة و هي كان يرتعش جسمها كله من قوة النشوة و المحنة  …. حتى صرخت بصوت عالي : رح ييجي ضهررررررررررررررري …و هو يقول لها ..و انا كماان رح يييجي .. يلا حبيبتي يلااااا …… و صرخا صرخة النشوة و جاء ظهره في داخل كسها … و بعد ان هدئا حضنا بعضهما بكل رومنسية و رقة …وكانت ليلة حمراء جدا  لاتنسى مع الشموع  و اللون الاحمر…