النيك قبل العرس بين خليل و سارة برغبة ملتهبة – 2

فـذهبا مع بعضهما و اختارا كل مايحتاجانه و ذهبا مع بعضهما لبيتهما و شعر خليل انه لن يجد افضل من فرصة النيك هذه مع خطيبته , و كانا يدخلانه لاول مرة تقريباً لوحدهما دون وجود أي احد من عائلتهما ليساعدهما في ترتيب البيت , كانت سارة مرتبكة بعض الشيء فـ هي تعرف خطيبها الممحون الذي لايستطيع ان يتمالك نفسه بمجرد نظرة منها , لكنها قالت في نفسها انه لا وقت لـ عمل شيء آخر غير الترتيب لان ورائنا اعمال اخرى , دخلو البيت و توجها الى المطبخ لترتيب الاواني بالشكل المطلوب , و عندها شعر خليل بالجوع و عرض عليها بان يذهب ليحضر طعام الغداء و يتناولانه لوحدهما في بيتهما لاول مرة ,لم ترفض سارة فـ لقد هي ايضاً تودّ ان تجلس في بيتها و تأكل فيه مع خطيبها ,ذهب خليل واحضر الغداء و لم يتأخر عنها و عاد و ما زالت سارة تعمل في المطبخ و تضيف لمساتها عليه و هي لا تعلم ان النيك و الجنس مع زبه خليل ينتظرها , ف وضع الطعام على طاولة السفرة و ذهب عليها و هي تضع الواني في خزانات المطبخ و دخل عليها من دون أن يشعرها و وضع يديه حول خصرها و حضنها من الخلف

فـ اندهشت سارة بعض الشيء من تصررف خطيبها لانه من المفروض كان يعرف سارة كيف تفكر اتجاه تلك الحركات التي كانت ترى انه لاداعي لها قبل الزواج, لكن خليل لم يرد عليها و هي تقول له : حبيبي خليل يلا نروح نتغدا و نرجع نكمل ترتيب, قطاعها خليل  ليقول لها: حبيبتي يسلمولي هالايدين الناعمين و العيون الحلوين .. لاحقين على الشغل مشتاقلك كتير انا, كان يقول كلماته تلك و هو يشد عليها و هي في حضنه متعمداً لأن يجعلها تشعر بالمحنة مثله, قاطعته سارة لتقول له: حياتي و انا كمان بحبك و مشتاقتلك بس  ورانا شغل كتير ,.. يلا حبيبي جعت كتير انا,عرف خليل حينها انها تريد التهرب منه لانها

كانت تعلم انه مشتعل و يرغب في النيك و تذوق جسمها الناري , لم يفلتها من حضنه و لف وجهها ليكون في وجهه .. و قال لها بكل رقّة : بحبببببك يا روحي انتي و اقترب من شفتاها ليقبلها قبلتهما المعتادة, كانت قبلتهما قصيرة لا تطول كثيراً لان سارة كانت لا تسمح له بأن يتجرأ و يعمل المزيد من الحركات , لكنه في تلك اللحظة عندما احس انها اندمجت معه في القبلة بدأ يمص لها في شفتاها و هي تريد ان تبتعد عنه .. فـ وضع يده على خصرها و كان يشدها اليه و يمص في شفتيها و يلحس لها لسانها و بدأ يشعر و كأنها بدأت تستسلم بين يديه و هنا ارتفعت لذة النيك و السكس فيه اكثر , ف أبعدته و قالت له : حبيبي خلص ما اتفقنا هيك , لم يجعلها تكمل كلامها حتى سحبها من يدها و حملها

على يديه و ذهب بها الى غرفة نومهما التي ما زالت جديدة , و وضعها على السرير و هو مصصم على النيك و تدليع زبه  , كانت سارة مستغربة من فعل خليل , و صرخت لاول مرة في وجهه و قالت له: حبيبي شو مالك؟ شو صارلك ؟؟ شو في؟؟ انت بتعرف على شو اتفقنا , بزعل منك لو بتعمل شي , اقترب خليل لـ يصبح فوقها و  قال لها بكل محنة : حياتي انتي انا جوزك مو حدا غريب .. مشتاقلك مووووت لو تعرفي بس شو نفسي فيكي .. و قد بدأ صبره ينفذ …فقد كان متشوقاّ لها فهي زوجته و لا خطأ في اي شي يفعله معها ,اقترب من رقبتها و بدأ يلحسها بلسانه و هي تحاول ان تبعده لكنها قد بدأت تستسلم بفعل انفاس خليل الحارة على رقبتها لقد كان ممحوناً بشدة و لم يستطع ان يتمالك نفسه و يكبح رغبات النيك المكنونة فيه …….

يتبع