أصبحت سحاقية و مارست السحاق مع زوجة أخي لأن زوجي لا يشبعني جنسياً

لم يكن فرق العمر ما بيني، أنا نهاد، وبين زوجة أخي زوجي، عبير، كبير حينما تزوجت، وكان عمري 19 سنة آنذاك، من كارم أخيها الذي كان يقارب الخامسة والعشرين ولكن كان كبير الفرق ما بيني زواجي وزواجها وخروجها من بيت أبيها. وأنا هنا أقص عليكم كيف أصبحت سحاقية مع زوجة أخ زوجي وقصتي في معرفتي بالسحاق لأول مرة. كان كارم زوجي لا يهتم كثيراً بالجانب الجنسي وكنت أشعر أنه زاهد في كثير من الأحيان؛ فكان ينصرف إلى أشياء أخرى وقلما يجالسني. أنا لا أريد أن تفهموا من كلامي أنه كان لا يقربني، لا لم يكن الأمر هكذا، ولكن كان، ببساطة، لا يشبعني جنسياً على الإطلاق. فكان غالباً ما ينتهي سريعاً ولما أزل في حاجة إليه. كان أخو زوجي سامي حين زواجي في نفس عمري تقريباً وتزوج منذ تسع سنوات من فتاة قروية غاية في الجمال وهي عبير. حياتي الجنسية غير المشبعة بالكاد منحتنا وباستشارة الأطباء طفلاً واحداً خلال التسع سنين الماضية. وغير ذلك أني لم أذق طعم الجنس في السنتين الأخيرتين وهو الوقت الذي جاءت فيه عبير إلى بيت العائلة. كانت جميلة وخجولة لدرجة أني كنت أتساءل كيف لها أن تمارس الحب مع زوجها ليلاً. كنت أعتقد أن زوج عبير أحسن من زوجي، ولكن للأسف علمت أنها ليست أفضل حالاً مني.

ذات يوم، جاءتني عبير لتستشيرني نظراً لأني أكبرها سناً ولأن حماتي قد توفيت قبل زواجها ولأنها فضلت ألا تشتكي لأمها فتنشر الموضوع وتثير المشاكل. أكدت لها أنها بإمكانها أن توضح لي ما شاءت وسأساعدها قدر المستطاع. اعترفت عبير لي أن الأمر بخصوص العلاقة الحميمة مع زوجها. لم أكن أعلم ما أنصحها به لأني أنا ذاتي كنت أعاني كثيراً من نفس الأمر. مضت عدة أيام وبينما كنت أنا قد أنهيت أعمال شقتي، أتتني عبير بشيء في يدها وأخبرتني أنها وجدته في غرفة زوجتها. ولأنها قروية بسيطة لم تكن تعلم أنها أفلام بورنو، فشرحت لها وتعجبت من أنها لم تشاهد مثل ذلك من قبل. خطر لي أن أفرجها عليه عسى أن تجد حلاً لمشكلتها مع زوجها. وبالفعل أحضرت اللاب توب خاصتي ودفعت قرص الدي في دي داخله وأدرته. طلبت منها أن تنزل مزلاج باب الغرفة حتى لا يدخل أحد علينا. لم يخطر ببالي أن فيلم البورنو من أفلام السحاق على الإطلاق وكانت تلك هي الداية التي جعلتني سحاقية ومارست السحاق مع زوجة أخ زوجي كارم.

والحق أني لم أكن شاهدت ذلك الأمر من قبل وبالأحرى عبير. ولكنّ الفضول جعلني أواصل. كانت السيدتان تتلاثمان ويداعبا ثدييّهما وغير ذلك. أثارني فيلم السحاق وأسال مائي من كسي وأحسست بذلك. رأيت نفس الاستثارة بادية على وجه عبير الجميلة واحمرّ وجهها مما أظهر شهوتي المكبوتة التي ظهرت على صورة قبلة طبعتها فوق شفتيّ عبير بعد أن ملت برأسي تجاهها. ردّت عبير لي القبلة بمثلها، بل بشغفِ واحتياجِ أشد. أنمتها فوق السرير وبدأت أداعب صدرها. فتحت بلوزتها ورحت أحذو حذو فيلم السحاق فأصبحت سحاقية بعد أن فعلت كما تفعل السيدتان. ظللت ألعق وأقبل حلمتيها بعد أن ألقيت عنها الستيان. راحت عبير تطلق أصوات شهوتها مما زاد من إثارتي. راحت هي تفتح بلوزتي وتحذو حذوي. أحساس لم نجربه من قبل. كان لا ينتمي إلى هذ العالم. لم نفق من خدر شهوتنا إلا عندما علا صوت إحدى السيدتين حينما أخذت الأخرى تدفع بقضيب رجل بلاستيكي في كسها. كلانا حملق في الشاشة لأننا لم نرى الزبر الصناعي من قبل. كنا في أمس الحاجة إلى مثله، ولكن عبير استعاضت ذلك بأصبعها تنكيني به وتشبعني جنسياً كما لم يشبعني جنسياً زوجي كارم من قبل. راحت تدور بثلاثة من أصابعها في جوف كسي وتسحبهما وتدفعهما. استلقت بجانبي لأرد لها الجميل. كلانا كان يصدر أنات وآهات الحرمان ونارنا المشتعلة كما لم نصدرها حينما كان زوجانا يضاجعننا. لم تكن الأصابع لتشبع رغبة كسينا الجارفة، لذا رحنا نفكر بماذا نستعين فتفتق ذهن عبير إلى إحضار فرشة شعرها وراحت تنيكني بها بشدة. الإحساس الذي ولدته الفرشة كان أروع من زبر زوجي كارم بكثير. بل أشبعتني جنسياً وأوصلني إلى الارتواء. أتيت شهوتي من طريق السحاق وعرفت معنى لذة الجماع كما لم أعرفها مع كارم. كنت على وشك أن ألحس الفرشة لأرتشف ماء نشوتي حينما طلبت عبير مني أن أنيكها بها غارقة بمائي. ظللت أنيك عبير بها حتى صرخت وتقوس ظهرها فوق الفراش وانتفضت وقذفت عسلها. كلانا جربنا أمراً جديداً اليوم. احتضنا بعض بشدة لاكتشاف ذلك العالم، عالم السحاق، سوياً. بل عزمنا على أن نشبع بعضنا بعضاً حين يعجز زوجانا وقررنا أن نشري قضيب بلاستيكي لنا أيضاً.