أمل تتذوق لذة ذبي الضخم بعد حرمانها من النياكة وأنا أتذوق مؤخرتها

لطالما كنت أتمحن على، ويخفق قلبي لرؤية، مؤخرة أمل. لطالما نشرت افتتاني بها مع شباب المنطقة الذين كانوا يشاركونني الإعجاب بها. كذلك كنت أنا ابن الرابعة والعشرين، الأعزب، قد افتتن بقوام أمل وبردفيها خاصة، ولكن لم يكن باليد حيلة سوى أن ألتهمها بناظري. غير أن الأمر تغير كثيراً وراحت أمل تتذوق لذة ذبي الضخم بعد حرمانها من النياكة وأنا أتذوق مؤخرتها التي طال شغفي بها. ففي يوم هو الأسعد في حياتي كانت أمل بقوامها الفاتن ولحمها الأبيض الناصع قد صعدت سطح منزلها لنشر الغسيل وقد لمحتها أنا بساقيها اللذين قد انحسر عنهما جلبابها المبتل بماء غسيلها والذي انطبع فوق لحم مؤخرتها المكتنزة العريضة. حينما راحت أمل تنحني بنصفها وينطبع رقيق ومبلول وشفاف ثيابها فوق فتحة دبرها هاجت أحاسيسي وأخرجت ذبي الضخم أستمني على رؤيتها. كانت مولية لي ظهرها وفجأة نهضت تجاهي فرأتني في موقفي الذي لا أحسد عليه. فغر فاها وحملقت عيناها الواسعتان وأسرعت تنزل إلى أسفل وأنا سقط في يدي.

تصبب عرقي من الإحراج ونزلت من فوق السطوح ولكني أكملت خيالتي وقذفت مائي. جالت الهواجس في رأسي وما كانت أمل عساها أن تفعله وخشيت أن تخبر زوجها وتحدث مشكلة أو تأتي لبيتي وتعلمني درس في الأخلاق وقد أضاعتها هي بفاتن مؤخرتها أو هواجس أخر كثيرة. في اليوم التالي، تجاسرت وأن أواجه ذلك الموقف الحرج بنفسي وتعمدت أن أراها على ناصية الشارع وقت خروجها صباحاً إلى عملها، فهي موظفة، وأن أرى ما يكون منها. بالفعل، تقابلت عينانا وابتسمت قليلا محيياً: ” صباح الخير” لترد عليا التحية ولأخبرها أنا أن ما حدث البارحة حدث اتفاقاً وليس مدبراً لتقاطعني ناظرة إلى موضع ذبي الضخم الذي شدّ لرؤيتها وتقول: ” ودا كمان صدفة… عموماً اللي انت عملته حلالي مبيعملهوش….”. عرفت من كلماتها أنها متعبة محرومة وتماديت في استجوابها وأوقفتها لتشرح لي ما قالت فصاحت: ” حاجات كتير. وبعدين المكان مينفعش أكلم فيه”. الحق أنها أثرت فيّا بحزنها البادي عليها وفرحت أنها مثلي هائج. طلبت منها أن تشرح لي إن لم تمانع في شقة لأمي المتوفاة قد تركتها لي بعيداً فوافقت لا لشيء إلا لتتذوق لذة ذبي الضخم بعد حرمانها من النياكة وأنا أتذوق مؤخرتها وهو ما لم يكن متوقعاً مطلقاً.

 

أوقفت تاكسي على الفور ولم نستغرق ربع ساعة حتى استقرت مؤخرة أمل اللذيذة فوق كرسي وقد اتصلت بمقر عملها تعتذر عن عدم المجيء لمرضها المفاجئ. حكت لي أمل عن سر تعاستها مع زوجها مريض السكر الذي لا يكاد يقربها كل شهرين مرة وحتى حين يلمسها لم يكن إلا مثل ” دكر البط” لا يركب إلا لينزل مباشرة. سالت دموع أمل وسال مزيى أنا على باطن فخذي. لم أتمالك، فانكببت عليها بسيل من القبل الرقيقة. لم ؟أترك موضعاً إلا ولمسته شفتيّ من جسدها الساخن وراحت هي تمسك ذبي الضخم الذي تصلب وتعصره بيدها وهي تمصمص رقبتي وأذنيّ وأنا أعبث ببزازها وأقرص حلمتيها من تحت الستيان الأحمر ويدي الأخرى تداعب فخذيّها وتمسك بكسها المحروم وتعصره وتتحسس ماءه اللزج يسيل من شقه. ظللنا على ذلك الوضع عشر دقائق وبعدها أصابتنا حمى التعري فألقينا ثيابنا جميعها. جلست أمل فوق الاريكة الممددة وفتحت ساقيها عن كسها الأبيض المنتوف الغليظ المشفرين لأتقدم أنا منه وأغمد سيف ذبي الضخم في غمد كسها. صاحت أمل: ” آه.آه.آه.آه.آه…أممممم” ولم أبالي أنا بل شرعت أدخله وأطعنه وهي توحوح: ” حرام…..هتقتلني….بس نيكني….محرومة….آآآآآآآه…افشخني…افشخ لبوتك….انا بتناك آهه…نيكني..آآآآه”  وهكذا راحت  أمل تتذوق لذة ذبي الضخم بعد حرمانها من النياكة فكانت آهاتها ومحنتها تزيد ناري المشتعلة اشتعالاً وتلقي بمزيد من الوقود فوقها. رحت أدككها وأدككها وأدككها حتى انتفخ ذبي الضخم ليعلن عن بركانه الثائر وقد انفجر داخل كسها. كانت أمل آثناء ذلك قد أتت شهوتها مرتين ورحنا بعدها نمارس نياكة الشفاه. احرّت شفتاها من تقبيلي حتى خلت أني أدميتها. كان حلمي الأكبر أن أتذوق مؤخرتها الضخمة العريضة التي تقت لها واحتلمت بها. رقدنا فوق السجاد وانسحبت حيث مؤخرتها وقد عرفت غرضي. اقترحت علي أن أرفع وسطها بمخدة لأتمكن منها وهو ما حدث. برزت لي طيزها أخيراً بفتحتها الوردية. كم اشتهيت تلك المؤخرة الرجراجة في مشيتها! كم استمنيت عليها في يقظتي واحتلمت بها في منامي! ها هي الآن أمامي ببياضها الآسر ونعومتها البلغة وملمسها الرقيق وجلدها المشدود! ها هي أمامي بلحمها المكتنز فيها! بعد لحسي لخرم طيزها وهي تستلذ وبعد دهاني لها بزيت الشعر الذي كان متواجداً في شقتي رحت أدخله رويداً رويداً. دخلت رأس ذبي لتصيح أمل ألماً: ” آآه..آآآآآآآآآآآآآآه” و واصلت وبدفعة شديد انداح في جوفها الحارق الشهيّ. شعور لا يُحسه إلا من يجربه. وأسكنته داخلها حتى أتذوق مؤخرتها وبركت بثقلي ألثم وجهها وبزازها وذكري الضخم غائص في أعماقها. جعلت أنيكها وأنا في نشوة طار لها نصف صوابي وراح النصف الباقي يضيع مع ضياع منيي في حار جوفها.  بعدها استحممنا وتهيئنا للخروج وتلاثمنا تلاثم العاشقين على أمل اللقاء.