أمل تتذوق لذة ذبي الضخم بعد حرمانها من النياكة وأنا أتذوق مؤخرتها

لطالما كنت أتمحن على، ويخفق قلبي لرؤية، مؤخرة أمل. لطالما نشرت افتتاني بها مع شباب المنطقة الذين كانوا يشاركونني الإعجاب بها. كذلك كنت أنا ابن الرابعة والعشرين، الأعزب، قد افتتن بقوام أمل وبردفيها خاصة، ولكن لم يكن باليد حيلة سوى أن ألتهمها بناظري. غير أن الأمر تغير كثيراً وراحت أمل تتذوق لذة ذبي الضخم بعد … إقرأ المزيد