المعلمة و الطالبة الجزء الثاني


و قالت للينا أديري وجهك لينا . و عندما أدارت لينا و جهها شاهدتها كذلك فقدت صوابها و خجلت قليلا و أدارت وجهها ، فاقتربت بتول منها كثيرا و هي تدير وجهها و نزلت على ركبيها و كان بزازها قريبتان جدا من يد لينا و قالت للينا : ما بك حبيبتي ألم أقل لكي نحن صديقتان الآن؟ بقيت لينا محرجة قليلا و لكنها بدأت تشعر بنشوة غريبة جدا ، ثم فجأة صرخت بتول و قالت : أخ ظهري بوجع لينا ، إمسكيني حطيني على التخت . مسكت لينا بتول و وضعتها على السرير و هي بهذا المنظر بدأت لينا تنمحن قليلا . ثم أدارت بتول ظهرها و قالت : لينا حبيبتي بتعرفي تعملي مساج ظهري بوجع كثير ؟ فقالت لينا و بكل سرعة

: آه مس بعرف . فقالت بتول : لينا حبيبتي أنا صاحبيتك هلأ لا تحكيلي مس خلص ناديني بتول . شعرت لينا بالأمان قليلا بعد هذا الكلام ، فصعدت على السرير و قلبت بتول نفسها على بطنها و كانت رافعة طيزها للأعلى ، و بكل تردد وضعت لينا الكريم على ظهر بتول و بكل خجل و تردد و ضعت يداها على ظهرها و كانت تتوق شوقا من داخلها أن تشعر بملمس جسدها ، ثم بدأت بتدليك ظهرها بالكامل من الأعلى و الأسفل و بتول بدورها كانت تغنج و تقول : آه لينا آآآآآه هيك ممممممم كمان أقوى و أكثر . بدأت لينا تنمحن أكثر فأكثر حتى  قلبت بتول نفسها و قالت : أنا بعرف كمان أعمل مساج خليني أعملك مساج . فوافقت لينا بسرعة و كأنها تنتظرها أن تطلب ذلك منها . و نامت لينا على السرير على بطنها و بدأت بتول بنزع ملابس لينا ، فنزعت البلوزة و البنطلون و بقيت بالكلسون الفضفاض و الستيانة الحمراء ، ثم بدأت بتول بوضع الكريم على ظهر لينا و بدأت تعمل لها المساج

، و كانت بتول تقترب قليلا قليلا من المناطق الحساسة ، فكانت تفرك طيزها بيديها و الكريم ، و كانت بتول تفرك يديها أيضا على أكتاف لينا و تحت إبطها و تقترب أكثر من طرف بزها ، لتعرف ردة فعل لينا لهذا كله ، و كانت لينا تشعر بنشوة داخلها غريبة تجعلها تغنج شيئا فشيئا ، فهي ممحونة جدا أيضا و اللمسة تجعلها تذوب ، و إذا ببتول تخلع الستيانة و الكلسون دون ان تعلم لينا و بدأت تقترب من فوقها و تضع حلماتها على ظهر لينا و زنبورها على طيز لينا ، ثم نظرت لينا للخلف و إذا ببزاز بتول قريبة من وجهها ، فمدت لينا لسانه و بدأت لا إراديا تلحس بحلمات بز بتول للأعلى و الأسفل

و بتول واضعة زنبورها على طيز لينا ، ثم بدأت لينا ترضع الحلمة بمحنة و هي نائمة على بطنها ، و كانت بتول تمسك ببز لينا من فوق الستيانة ، و كانت بتول تفرك حلمة بز لينا بإصبعها من فوق الستيانة و بيدها الثانية تحسس على شعرات لينا حتى تذوب بالمحنة تماما ، لينا بدأت تشعر بحرقة في جسمها و كأنها محنة قوية جدا تجعلها لا تقوى على عمل أي شيء سوى الاستسلام لبتول و تصنع بها ما تشاء فكانت لينا تغنج شيئا فشيئا أكثر و أكثر و تأخذ نفسا عميقا أكثر و تسترخي و هي تشعر بشيء حار جدا على طيزها ، حتى لفت وجهها ورأت انه ……….. التكملة في الجزء التالي