الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الرابع والأخير


ثم بدأت تشد على رأسه و بدوره بدأ يوسف بتدخيل اللسان داخل طيز رزان و كانت من شدة المحنة تصرخ و تغنج و لا تقوى على فعل شيء سوى تسليم كل شيء في جسمها الى يوسف ، الذي كان يدخل اللسان بقوة داخل خزق الطيز المشدود و هي تشده من كل مكان ، حتى بدأت تفقد أعصابه من شدة الشعور الذي ملأ كل جسمها من المحنة ، و كان يوسف يحرك اللسان داخل طيزها بقوة و شدة ، و كان يحرك لسانه من الاعلى والاسفل و من اليمين إلى اليسار حتى لسحها بشكل قوي ، و الذي جعل رزان تصرخ بقوة و قالت : يوسف يوسف ممحوني حبيبي ارحمني و نيك كسي مش قادرة أتحمل لحسك و قوتك هسة بنفجر مش قادر آآآآآه حبيبي مش قادرة ، كسي بيستناك ميت فيك و بده ياك تفجره ، فقال لها : رزان كيف حابة تنتاكي يا قلبي ؟ فتذكرت رزان فلم السكس الذي حضرته الليلة الماضية و قالت و بكل محنة : حياتي على الطاولة بحب انتاك عالطاولة يا روحي !

فوقف الدكتور يوسف على رجليه و مسك رجلي رزان  و وضعهما على ساعديه من اليمين و اليسار و قال لها : رزون ، امسكي الزب و افركي فيه خزق كسك مشان انيكك بكل قوة على الطاولة ! ثم بدأت رزان تفرك و تفرك بعنف و شدة و قوة برأس الزب على الشفرات و الخزق و الزنبور حتى كانت تفرك خزق طيزها و بين الشفرات و كانت تملأ رأس الزب بكل ما يسربه كسها من تسريبات ، و كان الكس حارة شديدا ثم قال لها : رزون شو بتستني تنزلي الزب عند كسك مش حابة تحسي بالزب  الكبير جوات كسك و يموتك من المحنة اللي انتي بنفسك فيها يا ملاكي ؟ ثم أنزلت زب يوسف قليلا قليلا حتى وصل الزب الى الفتحة التي كانت تنتظر القوة و الزب ، و بدأ يدخل الزب شيئا و يخرج قليلا و هي تغنج و تنظر إلى الزب و كأنها تقول من نظراته أن يفجر كسها بهذا الزب ، ثم بدأ يوسف يدخل زبه و هي تغنج : نيكني نيكني نيكني نيكنيييييييي مش قادرة ذوبني و

موتني و دمرلي كسي ! و كان ينيك فيها و هو واقف و هي متمددة على الطاولة ، تماما كما حدث في فلم السكس الذي محن رزان بقوة ، ثم بدأت تشد عليه و تشد عليه و تشد عليه أكثر حتى بدأت تفقد السيطرة و الدكتور يوسف أيضا ، و كان يمسك برجليها و يشده تجاهه حتى يدخل الزب بالكامل ، و وبقي ينيك بها لدقائق حتى صرخ فجأة : رزان رزااااان راح يجي ظهري !  و قامت بسرعة و وضعت الزب في فمها و بدأ الدكتور يقذف بقوة داخل فمها و بقي يقذف حتى ملأ فمها بالكامل من ظهره ، و قال لها : انتي فاتنة و قوية و ممحونة بشدة ، تعالي أحضنك ! و حضنها و هو جالس على كرسيه

وزبه لا يزال في كسها الممحون لدقائق عدة حتى قالت له : دكتور في مجال تنجحني بمادتك!؟ فنجحها بمادته و أطفأت هي نار كسها الممحون و فرحت كثيرا لأنها انتاكت بقوة و نجحت بالمادة في نفس الوقت و لبست سترتها و خرجت من المكتب و قالت للدكتور : انت فنان في النيك! وخرجت مسرورة !