الطالبة الممحونة والمدرس الجزء الثاني


… أنا ممحونة عليك كثير و من يوم اللي شفتك فيه انا نفسي أكون معك و جبنك تنيكني و تموتني و تنيكلي كسي على طاولة المكتب ، خلص بطل عصبية أنا هسة و كل جسمي بين إيديك . مسكت رزان زب يوسف من أعلى كلسونه و بدأت تحركه و تفرك به قليلا ، و يوسف بدأ يمسك بشعرها و يلعب به و يشده حتى بدأت رزان بتشليح الدكتور يوسف بنطلونه و بدأ الدكتور بمساعدتها و رفع طيزه حتى أنزلت البنطلون إلى ركبه ، و بعد ذلك بدأت تنزل بالكلسون حتى ظهر رأس زبه ، و قبل أن تنزل كامل الكلسون و ضعت رزان لسانها على رأس زب يوسف و بدأت تلحس بفتحة رأس زبه ، و بدأ الدكتور يتنفس بشدة و كل ما يتنفس أكثر كلما رزان تدخل لسانها داخل فتحة الزب أكثر ، حتى انمحنت رزان كثيرا و قالت له : دكتور ، ما بدك تشدلي شعراتي مشان أرضعلك زبك الكبير هاد !؟ و بدأ يوسف بالشد بشعرها و هي أنزلت الكلسون بالكامل ، و بدأت ترضع بالزب و ترضع و ترضع

و ترضع و تغنج بشدة و محنة و الدكتور يئن و يغنج و ينمحن أكثر شيئا فشيئا حتى بدأ يشد بشعر رزان أكثر ، ثم قامت رزان و هي ممحونة و قالت : دكتور شلحني و امحني و نيكني بقوة و إلحس جسمي كله مش قادرة استحمل المحنة و حلاوتك ! بدأ الدكتور يوسف بتشليح رزان فشلحها البلوزة الفضفاضة و كانت تلبس ستيانة فضفاضة و كانت الحلمة الزهرية بارزة من شدة المحنة ، فبدأ يلحس بأذنها و يدخل لسانه داخل الأظن و يعض بخفة على طرف الأذن و بدورها رزان تفرك ببيضات الدكتور بأطراف اصابعها ، ثم بدأ يوسف بلحس خدودها و يمص خدودها حتى صار لونها وردية ، و في ذلك الحين فتحت رزان فمها و قالت : دكتور حط لسانك جوات ثمي و مصلي لساني و الحس كل ثمي من جوا  ! لم تلحق رزان ان تكمل كلامها حتى بدأ الدكتور يلحس بفمها و أدخل لسانه بالكامل و بدأ يمص بشفايفها و يرضع لسانها ، ثم بدأ يرضع و يمص بشفتها السفلى بقوة أكبر و كان واضع يداه على بزازها

و يفرك الحلمات ، ثم و لسانه في فمه وضع يداه على أكتافها و بدأ ينزل بالستيانة شيئا فشيئا ، حتى ظهروا بالكامل و  سرعان ما رفعها للأعلى و وضعها على رجليه حتى بدأ بمص البزاز بشدة و محنة و يلحس الحلمات و قال لرزان : بزازك حلوات و طريات و بيجننوا بدي أمصهم أقوى بكثير ! و بدأ يمص أكثر و يلحس بالحلمات و يدخل لسانه بين بزازها حتى انمحن بالكامل ، و بدأ يشلح برزان التنورة السفلى الذي كان فضفاضا و كانت تلبس كلسونا خفيفا جدا ، ما رآه الدكتور يوسف حتى وضع يداه على طيز رزان و مزق الكلسون ، و انبهر بشفرات كسها التي كانتا يخرج منهما الزنبور من شدة المحنة ، و كان زبه لا يقوى الا ان ينيكها حالا بقوة ، و لكنه مسكها و رفعها و مدها على طاولته أمامه ، ثم جلس على الكرسي و وضع رجليها على أكتافه و اقترب منها ثم بدأ يلحس بكسها بشدة ، و أولا بدأ بالزنبور الذي ………. التكملة في الجزء التالي