المعلمة و الطالبة


كان هناك يوم من الأيام معلمة ممحونة جدا تسمى بتول ، و كانت غير متزوجة ، بتول فتاة جميلة جدا و تدرس في مدرسة للطالبات  للمرحلة الثانوية ، و كانت معلمة غنوجة جدا ، كان لدى بتول في الصف فتيات جميلات جدا و كانت إحدى الطالبات تدعى لينا ، كانت فتاة رائعة و جميلة و كان لديها جسم رائع و كان لديها بزاز كبيرة جدا

و طيز رائعة كبيرة أيضا ، و كانت لينا فتاة ممحونة جدا ، لدرجة ان لمسة واحدة عليها تبدأ بالغنج ، و كان حديثها غنجا أيضا ، ففي يوم من الأيام حدثت مشكلة بين لينا و حبيبها و الذي كان بدورها تركت حبيبها ، و ذهبت لينا إلى المدرسة و علامات البكاء ظاهرة على وجهها ، و في حصة المعلمة بتول لاحظت المعلمة ذلك ، و بعد الحصة قالت للينا : قابليني في غرفة المعلمين! خرجت لينا من الصف وذهبت إلى غرفة المعلمين و هي حزينة جدا ، دخلت الغرفة و كانت المعلمة بتول لوحدها في الغرفة و قالت للينا : ما بك . فقالت لينا : تخانقت مع حبيبي و تركته . فقالت المعلمة بتول : اليوم تعالي الى بيتي لنتحدث هنا لا نستطيع الكلام! خجلت لينا و لم تعرف التهرب من ان تذهب ، فبتول معلمتها فوافقت لينا.

و بعد الغداء لبست لينا ملابسها المعتادة و ذهبت إلى بيت المعلمة و هي حزينة جدا و لا تعلم ماذا تفعل ، وصلت لينا إلى بيت المعلمة و دقت الباب و فتحت المعلمة الباب لها ، دخلت لينا و بدأت لينا تتحدث مع المعلمة في الموضوع ، بعد أن شلحت لينا المعطف تفاجأت المعلمة ببزاز لينا التي كانت حلماتها بارزة من البلوزة ، فبدأت بتول بالنظر إليهم بشدة و محنة فاستغربت لينا و قالت : مس ليش بتطلعي على صدري شو في ؟ قالت المعلمة : لا شيء حبيبتي فقط عندي نفس البلوزة البادي التي تلبسينها و هي تذكرني أيضا بقصة تشابه قصتك. ثم قالت بتول تعالي أريكي ملابسي في غرفتي

لا تظني أني معلمة لا ألبس ملابس على الموضة مثلكم انتم البنات ، فرحت لينا و صعدت معها إلى غرفة النوم ، و بدأت تظهر بفساتينها للينا و كانت لينا جالسة على الأريكة ، ثم قالت للينا : لا تأخذي الأمر بجدية الآن فنحن الآن صديقتان ، ثم نزعت الفيزون التي كانت تلبسه  ، و تفاجأت لينا من فعلة بتول حتى ارتاحت

بعد ان نظرت اليها بابتسامة و بدأت تلبس الملابس الجريئة التي لديها و لينا مستمتعة بالرؤيا و من محنة لينا وقفت حلماتها الكبيرتان من بزازها الكبيرتان ، فلاحظت بتول ذلك و من محنة المعلمة بتول قالت للينا : أديري وجهك أريد أن أفاجئك بهذه اللبسة ، أدارت لينا وجهها و إذا ببتول تلبس ملابس بكيني السباحة و كانت الستيانة صغيرة بالنسبة لحجم بزازها فنفخت بزازها و المايو كان عبارة عن مايو خط كل طيزها بارز ، و قالت للينا أديري وجهك لينا . و عندما أدارت لينا و جهها شاهدتها كذلك فقدت صوابها و خجلت قليلا و أدارت وجهها ، فاقتربت بتول منها كثيرا و هي تدير وجهها و نزلت على ركبيها و كان بزازها قريبتان جدا من يد لينا و قالت للينا : ما بك حبيبتي ألم أقل لكي نحن صديقتان الآن؟ ……….. التكلمة في الجزء التالي