الجنس مع الدكتورة سلوى صاحبة احلى بزاز و طيز


قصة حول الجنس و النيك جد ساخنة حيث كانت هناك دكتورة تدعى سلوى و كانت شديدة الذكاء في عملها ، لم تمر عليها و لا أي حالة لم تستطع حلها ، و كانت الدكتورة سلوى جميلة جدا ، و عيونها زرقاء ، و لون بشرتها بيضاء كالثلج ، و شعرها أسود طويل ، و لديها بزاز كبار و مشدودات و مستديرات ، و طيزها مستديرة جميلة ، و هي جالسة على مكتبها في أحد الأيام دخل عليه شخص يدعى فارس ، فجلس و رحبت به الدكتورة سلوى ثم قالت له : تفضل سيد فارس ما هي مشكلتك !؟ أجاب علي : دكتورة أنا محرج منك كثيرا و لكن مشكلتي لم يستطع أحد أن يحلها و لا أي طبيب و قد سمعت عنك و حدة ذكاءك فقلت في نفسي لماذا لا أجرب الحل الأخير!

؟ أجابت الدكتورة : لا تحرج  و لا تخجل أنا دكتورة موجودة على شانك إحكي بحرية ! صمت فارس قليلا ثم أجاب بكل حرج : دكتورة ، أعاني من مشكلة تتعلق بخصوص الجنس و العلاقات الجنسية ، إن قضيبي لا ينتصب أبدا و قد جربت كثيرا من الأدوية لم ينفع شيء ، فقال لي أحد الأطباء يوما ان مشكلتي نفسية فجئت اليكي !؟ ابتسمت الدكتورة سلوى و خجلت قليلا ثم قالت له : أريد منك أن تجرب هذه الرياضة  و التمارين لمدة أسبوع و اذا لم تنفع عد إلي ! شكر فارس الدكتورة و ذهب و جرب التمارين التي وصفتها الدكتورة بلا جدوى ! فعاد إليها بعد أسبوع و قال لها ان تمارين تقوية الجنس و الشهوة لم تنفع معه ! فأجابت بكل خجل : أعرف يا فارس ان هذه التمارين فقط

لتجهيز أعصاب قضيبك للحدث التالي ! قامت الدكتورة سلوى و أغلقت الأبواب و الستائر و قالت لفارس : و اقتربت منه و مسكت رأسه ثم همست في أذنه : ماذا تشعر الآن ؟! أجاب علي : أشعر بنمنمة في أذني و شعور غريب لم أشهده من قبل ! قامت الدكتورة سلوى و طلبت منه أن يدير رأسه ، و نزعت كل ثيابها و طلبت ان يدير رأسه إليها ، فأدار رأسه إليها و اذا بها نازعة كل ملابسها و كل شيء ظاهر لفارس من بزاز و طياز و كس و جسم ناعم و أبيض ، ثم قالت له : تخيل أنك الآن أسد ، و زبك هي أنيابك و أنا فريستك التي ستنقض عليها ماذا ستفعل بي أيها الأسد!؟ فكر فارس قليلا و تخيل الموقف

ثم قال : سأنقض عليكي بقوة و أدخل نابي داخل كسكي الظاهر أمامي ! ما ان انتهى من كلامه حتى وجد زبه واقفا منتصبا بشدة لم يشهده منتصبا كذلك من قبل و قد استغربت الدكتورة سلوى فلم تشهد زبا كبيرا كهذا من قبل ولم تكن تتخيله كذلك ، فجلست الدكتورة في مكتبها و هي ممحونة جدا على زبه وهي قد قررت ان تمتعه بلحظات الجنس الساخنة بجسدها الفاتن

و لكن لا تستطيع ان تطلب منها أن ينيكها فهو مريضها ، بعد ذلك شكرها علي على علاجها له بأسلوب ذكي جدا و لكنه فعليا لا يزال يفكر بالتهام الفريسة ، و هو بطريقه للخروج من الباب أدر وجهه للدكتورة سلوى و سألها : دكتورة انتي لساتك  الفريسة !؟ قالت بكل خجل و غنج و محنة : آه فارس طبعا أنا فريستك اللي لازم هسة تقطعها بزبك و مخلبك الكبير من دون رحمة و لا شفقة ! فاقترب منها و هي لا زالت عارية و بدا الجنس يلتهب بينهما

 التكملة في الجزء التالي