الدكتورة النفسية الذكية الجزء الثاني


و هو بطريقه للخروج من الباب أدار وجهه للدكتورة سلوى و سألها : دكتورة انتي لساتك  الفريسة !؟ قالت بكل خجل و غنج و محنة : آه أنا فريستك اللي لازم تقطعها بزبك و مخلبك الكبير من دون رحمة ! فاقترب منها و هي لا زالت عارية و بدأ يبوس بها بشدة و يمص شفايفها و  و يمصه بشدة ، و هي بدورها تنزع ملابسه واحد تلو الآخر حتى شلحته كل ملابسه و كان زبه لا يزال واقفا و منتصبا بشدة ، ثم بدأت هي تمص بلسانه بشدة و محنة و هي تغنج و تقول له : آه يا أسدي من وينلك هالقوة يا أسد انته أسد مص فريستك و قطعها ، ثم بدأ يمص برقبتها و يمص ببزازها و الحلمات

و يلحس بلسانه بين بزازها و يمسك ببزاها و يشد عليهما بقوة ، ثم بدأ ينزل شيئا فشيئا حتى وصل كسها و هي جالسة فتح رجليها بقوة و بدأ يلحس بسكها بقوة و يمص زنبورها و يلحس بين شفرات كسها بسرعة و محنة و كأنها فريسة حقيقية يريد تمزيقها ، و الدكتورة سلوى تصرخ و تغنج و تقول : إلحس قطع فريستك قطع كسها الممحون ! ، ثم بدأ يمسك ببزازها بشدة ، ثم قال لها : حابة تنتاكي من أسدك يا فريستي الحلوة ، حابة تحسي بزبه الكبير !؟ ثم صرخت الدكتورة سلوى بغنج و صراخ : نيكني هلأ نيكنييي بقوة هسة بقوة !!!! ثم حمل علي الدكتورة سلوى ، ثم مدها على الأريكة

التي كانت في مكتب الدكتورة و صعد فوقها و فتح رجليها سبعة و هي تنتظر نياكتها الشديدة و القوية ، ثم مسك زبه و بدأ يفرك كسها بزبه للأعلى و للأسفل بين الشفرات و يفرك به الزنبور بقوة و ينزل و يفرك بفتحة الكس بشكل دائري ، و الدكتورة تنمحن أكثر و أكثر حتى نام على بطنها و رفع رجليها بين ذراعيه للأعلى و وضع زبه على باب كس سلوى ، ثم بدأ يدخل برأس زبه قليلا للداخل و هي فتحت فمها و صرخت : آآآآآآآآآآآآآه ما أكبره كل كسي ببلع في زبك ، نيكني هلأ بقوة وريني قوتك ! بدأ يدخل علي زبه أكثر و أكثر إلى الداخل و كان يحس بأن كسها مشدود من الداخل و كأنها لم يدخل زب بهذا الحجم داخلها ، و هي تغنج و تصرخ من المحنة المنتظرة و القوية

، ثم بدأ علي ينيكها بقوة أكبر و أسرع و هي بدورها ماسكة بطيزه بشدة و تدفع به إليها بقوة حتى يدخل زبه بالكامل داخلها ، و استمر بنيكها متواصلا حتى غرق كسها من شدة تسريبها المهبلي من كسها ، ثم اقترب من أذنها و همس بها : قرب يجي ظهري ! فصرخت و قالت : أعطيني زبك أعطيني ياااااااااااه ! قامت سلوى و مسكت زب علي

و بدأت ترضع بشدة و تمصه و كانها ستقلعه من مكانه من شدة المحنة و فجأة صرخ علي بقوة و قال : راح يجي ظهريييييي! فتحت سلوى فمها و هي تفرك بزبه و بدأ علي يقذف في فمها بتواصل لثواني عدة حتى ملأ فمها بالكامل من ظهره و منيه الحار الذي جعل سلوى تبتلع كل قطرة منه و بقيت واضعة زبه في فمها حتى لم يبقى و لا قطرة الا و في فمها ! ثم نام بحضنها مدة ساعة كاملة حتى استعاد علي قوته و لبس ملابسه و شكر الدكتورة و خرج مسرورا و الدكتورة سلوى مسرورة جدا من شدة محنتها من اكلها لهذا الزب الكبير .