سحاق حار بين سيدة الأعمال المطلقة ألأربعينية و الشابة الصحفية العشرينية الجزء الثاني

فغرت رانيا فاها و لم تملك إلا ان ترفع عينيها مجدداً الى آية بنفس الذهول فراتها تنظر لها مبتسمة و قد أمالت رأسها الى ناحية كتفيها منتظرة رد فعلها و كأنها تقول: أيه …عاجبك زبي الصغير ده! فلم تجد رد لديها على نظرات آية فأعادت النظر إلى زبها الصغير فهو قد يساعدها ذلك في شئ ما و لكن ذلك لم يزدها الا دهشة ففغرت فاها اكثر و هى تهز راسها قد تكون فى حلم فقررت آية ان تقوم أن تبادر إليه! قبضت بأطراف أصابعها على ذلك الزب الصغير ا و وضعته على شفاه رانيا التي لم تتحرك و انتظرت آية قليلا حتى قررت ان تكمل ما بدأته فدفعته في رفق داخل فم رانيا التي أثارها ملامسته فمها و ان كانت لا زالت مشوشة من الدهشة و المفاجأة! غير نها راحت تغلق فاها عليه برفق وقد دفعت طرف لسانها تحسسه فى حذر فأعجبها ذلك و شعرت بالدهشة تزول و كسها تتحرك فيه الشهوة من جديد في سحاق حار بين سيدة الأعمال المطلقة الأربعينية و الشابة الصحفية العشرينية و أحسّت آية بذلك فجعلت تمد يدها الى رأس رانيا تتحسس بها ناعم شعرها و يدها الأخرى ممسكة ببظرها المتطاول لتحركه داخل فم رانيا و تحاور به لسانها فراحت رانيا تمد يدها إليه لتساعد لسانها فى التحكم فيه.
قبضت ية إذ ذاك على راس رانيا تحركها ذهابا و إيابا اذ أدركت ان قلة خبرة رانيا لن تسعفها فى التعامل مع زنبورها ا و شعرت رانيا بسوائلها تنساب من كسها فمدت يدها تداعب بظرها ها المنتصب و تدس أصابعها في عسلها و لم تترك آية الفرصة فمدت يدها ترفع بها بلوزة رانيا لتداعب حلمتيها الواقفتين و هى تتأوه من دعك لسان رانيا لزنبورها و تستمتع بأنات رانيا المكتومة و زبها الصغير فى فمها! فركت آية حلمات رانيا في سحاق حار و فى رغبة فكلما زادت استمتاعها زادتها فركا و تزيد رانيا دعكا لبظرها و إطباقا على زب آية و و شفري كسها المترهل المتدلي فى إرتخاء و شعرت آية بانها على وشك القذف فأرادت ان تطيل المتعة قليلا فاخرجت زنبورها من فم رانيا و اخذت تضربها به على خدودها و شفاها التى كلما حاولت التقامه ! سارعت آية بإبعاده عنها مداعبة ايها فتبتسم رانيا فى نشوة و تبتسم آية فى أغراء و دلع حتى امسكت رانيا به تعضض راسه بمقدم أسنانها عضات خفيفة كعقاب لآية سيدة الأعمال المطلقة الأربعينية على مداعبتها فصرخت : احيه لا خلاص. خلاص. خلاص . حرمت! لتضحك رانيا الشابة الصحفية العشرينيةو لتعاود مص زب آية فى حنان حتى شعرت الأخيرة بانها على وشك القذف فجذبت رأس رانيا الى عانتها المنتوفة اللمعة حتى اصبح بظرها باكمله فى داخل فم رانيا التى تملكتها الشهوة فجعلت تدلك بظر آية بلسانها فى جنون و آية تفرك فى حلمتيها المفلطحتين تحاول مطهما في سحاق حار بين فتاة و سيدة حتى ارتعشتا معاً أرتعاشة الجماع القصوى!! اندفق من كس آية سوائل غزيرة في فم رانيا على غير توقعها من هذا الزب الصغير فانساب المنى من بين فمها على ذقنها فأخرجته آية و انحنت تمسك براس رانيا باحدى يديها و تلعق منيها المنساب خارج فمها و تغلق فمها بالكف الأخرى حتى لا يضيع كل منيها و كانها تخبرها انها تريد ان تبتلعه ففهمت رانيا و أخذت تستحلب منى آية من فمها المغلق باستمتاع حتى انتهت و جعلت تخلص شفتيها من كف آية بتقبيل هذا الكف لتفهم آية انها ابتلعت منيها فتقبل هي شفتي رانيا اللتين يقبلان يدها و تحتضنها و هما يجلسان على أرض الردهة و يسندان ظهريهما على الحائط و قد أرخت آية رأس رانيا على بزازها الضخمة لتتهد الأخيرة هامسةً لاهثة: بحبك أوي ؟! لتنفرج شفتا اية عن بسمة هامسة: يعنى عجبك زبرى ولا كان نفسك فى كس برده!! لتبادلها رانيا الابتسام فى حيرة و هي تقول : لا عجبنى جدا و فرحانة مووووت بس انا مش عارفة انتي دلوقتى راجل ولا ست ؟! ضحكت آية سيدة الأعمال المطلقة الأربعينية وقبت رانيا وقالت: أيه يا بت يا علقة! هو فى راجل عنده البزاز دى برده ؟!! عجبت رانيا وهي تتحسس بز من بزاز آية : ما هو برده مش معقول برده تبقى ست و عندك ده كله… مشيرة إلى زنبورها الطويل كزب الولد الصغير!! عاودت آية الابتسام و أبعدت رأس رانيا عن بزازها و هى ترفعهما بكفيها قائلة : بصى يا روحي …. البزاز دى مش هتلاقيها عند راجل أبداً!! و الزبر ده مش هتلاقيه عند أي ست غيري…. ضحكت رانيا و تقابلا في قبلة فهمست آية: أهم حاجة مبسوطة معايا.. فهزت رانيا رأسها أي نعم!!