شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع الجزء الثاني

قالت مشرفة المصنع و هي تقبل جبينها قبلات متتابعة : قد أيه يا قلبي ؟؟ فقالت هند زعيمة شرمطة عاملات مصنع الملابس : قد كدة و مالت إلى رقبة مشرفة المصنع أم علي تلعقهما و تمتصها مصا شديداً حتى أنها لم تدع جزء لم تقبله شفتاها أو يلعقه لسانها أو يمتصه فمها و أثار هذا مشرفة المصنع فتملصت من ساقى هند قليلا و انزلقت إلى اسفل شيئاً ما حتى وصلت إلى بزاز هند فاعتصرتهما في مقدمات أسخن سحاق شراميط بكفيها وراحت تعض على الحلمات باسنانها و تسمع تأوهات هند تطالبها بالمزيد فيستحيل عضها مصا حتى تكاد الحلمات تنخلع من البزاز لتنزلق في فم مشرفة المصنع الذي لا يشبع أبدا !
تعاظمت شرمطة عاملات مصنع الملابس وقد تعاظمت شهوة هند ففتحت ساقيها و هي ترفعهما عاليا و صرخت و هي تشد مشرفة المصنع من شعرها : كسى يا أم علي! الحسيلى كسى هاموت!! انزلقت مشرفة المصنع و رفعت الجيبة إلى وسطها و نزعتها الكيلوت متوجهة إلى كس هند و هي تحدق فيها بصوت مبحوح من أثر الرغبة : من عيني يا روحي! وراحت أمعلى تضم شعر كس هند و تزيحه في رقة لكى تفسح لفمها طريقا إلى الكس مباشرة و أبقت على بعض الشعيرات لكى تبللهم بريقها و هي تلحس كس هند و تمتص شفايفه في أسخن سحاق شراميط المصنع إذ هي تحب شعر كس هند كثيرا و تعتنى به ! شرعت مشرفة المصنع أم علي تتناول زنبور هند بين شفتيها بعد أن أوسعت الشفرات مصا و تقبيلا و أخدت تمتصه مصا شديداً بينما كان اصبعها الوسطى يبعبص شرجها خروجا و دخولا و صرخات هند تتعالى و تكاد تمزق حلمتيها و لم تهدأ حتى أفرغت شهوتها و نظرت لأم علي فوجدت وجهها متشبعا بماء كسها فقامت هى و قلبتها على ظهرها و و تمددت فوقها و هي تقول لها : ممكن ألحس عسل كسى ؟! لينفرج ثغر أم علي عن ابتسامة رضى فتمزح معها: يالا بس واحدة واحدة و بشويش لو سمحتى!
و أخرجت هند لسانها لتلعق به وجه مشرفة المصنع فى بطء شديد و استمتاع اكبر من الطرفين حتى انتهت هند من تنظيف وجه مشرفة المصنع أم علي فابتسمت قائلة مبرزة شرمطة عاملات مصنع الملابس: كسى عاوز يعملها تانى ممكن تساعديه بقا . و أوعدك انضف اللي هيعمله! أطلقت مشرفة المصنع تنهيدة مداعبة هند : و بعدين بقى فى الكس الشقي ده ؟! فقالت هند في استعطاف و هي تجارى أم علي في دعابتها في أسخن سحاق شراميط : معلش بقا! علشان خاطري المرة دي! ابتسمت مشرفة المصنع وقد راحت تفتح ساقيها و تداعب كسها من فوق البنطال الضيق : طيب و الغلبان ده مالوش نفس يعنى ؟! فصكت هند صدرها العاري بكفها وكأنها فزعت: يا لهوى أنا… أزاي نسيته ؟! ثم شرعت تفكك أزار البنطلون و هي تنظر لأم علي مبتسمة ثم خلعت عنها البنطلون لتجدها لا ترتدى كيلوتاً فاتسعت ابتسامتها و بادلتها مشرفة المصنع الابتسامة ذات المعنى وبعثت لها قبلة في الهواء لتردها هند في هيام

ولتنزل إلى كس أم علي تناغيه : معلش يا بيبي…. كسى الوحش فجعان كان هاينسينى روح قلبى خالص…ثم راحت ثم تمرر أناملها على كس مشرفة المصنع الحليق قائلة :بس ولا يهمك و حياتي عندك هاتشوف هادلعك أزاي! ثم بسطت أصابعها إلى فمها تتذوق ماء كس مشرفة المصنع وتقول : يا حبيب قلبي أنا وحشاك قوى كدهن! و لتنحني في عشق إلى كس مشرفة المصنع للحس مائها المنساب من كسها إلى أن بدأ لسانها يلج إلى داخل كس مشرفة المصنع قليلا فاتحا له طريق بين الشفرين الكبريين صاعدا حتى لامس زنبورها مساً رقيقاً و ليعود أدراجه إلى اسفل متوغلاً في كسها اكثر و اكثر حتى قاربت مشرفة المصنع أم علي حد الجنون من رغبتها المتصاعدة في أن يعانق ذلك اللسان المجاور بظرها1 لم يكد لسانها يمس زنبورها تارة أخرى متقهقراً للخلف حتى أطبقت بيدها على رأس هند تدسها فى كسها و ترفع وسطها كي تلصقه اكثر بفم هند التي عانقت بفيها كل ما استطاعه منه و أخرجت لسانها تدلك به زنبور مشرفة المصنع في بوتيرة متسارعة حتى أن الأخيرة تملكتها الشهوة اكثر و وأشد و أعنف فاعتدلت و لا زال كسها ملاصق لفم هند التي استلقت على ظهرها مجدداً و لتحط أم علي بكسها على فم هند محركةً إياه لتساعد هند في مهمتها و مستندة بإحدى يديها على الأرض خلفها و اليد الأخرى تداعب ما أمكن الوصول له من كس هند التي بدأت تساعدها في الوصول إلى كسها و هي ترهز بوسطها هي الأخرى على وتيرة مداعبة أصابع مشرفة المصنع أم علي لكسها حتى جعلتا يصرخان معاً و هما يجودان بشهوتيهما! لهثتا بشدة و راحا يتصعدان لالتقاط النفس و ارتمت مشرفة المصنع على ظهرها واستلقت على جنبها لتعانق ورك هند وتلثمه و قد شبت هند براسها تتأمل أم علي العاشقة غير أن مشهد ما أذهلها! شهقت هند في دهشة وهي تنظر تجاه النافذة المفتوحة على الحجرة الأخرى!…يتبع…