شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع الجزء الأول

سنرى في أحداث القصة التالية شرمطة عاملات مصنع الملابس و أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع أم علي! أم علي مشرفة في أواخر الثلاثينات زوجها مبتعث إلى دول الخليج وتعاني فراغاً عاطفياً. التقى ذلك مع رقة نجلاء البنت صحبة التسعة عشرة عاما ذات العود الملفوف و الصدر المتوسط و الطياز المقببة المنتفخة! كانت نجلاء رقيقة حد البكاء من أدنى زعيق فيها. عرفت أم على ذلك فيها فرقت لها: نجلاء يا حبيبتي..مش كل حاجة أكلمك فيها تعيطي…اكبري بقا…كانت كصاحبتها و كأمها التي افتقدتها في طفولتها!
ارتاحت نجلاء لأم علي مشرفة مصنع الملابس و اخشوشنت فكانت تقارع النكتة عليها من عاملات المصنع أمثالها بمثلها. ذات مرة راحت تعبث هند المخطوبة بنجلاء وتتشرمط عليها فأمسكتها من بزها المتوسط: مالك يا بت معصعة ليه كده! ضربتها نجلاء على طيزها وهي توليها ضهرها فصاحت الأولى و زعقت فيها فأتت أم علي وزعقت: في أيه… تهيأت نجلاء للبكاء وهي تقص على مشرفة مصنع الملابس ما جرى فربتت الأخيرة على كتفها ودنت من شرموطة كبيرة مثل هند بضة الجسد ممتلئة الأرداف و البزاز سكسية الوجه وهمست: انت بتمسكي نجلاء من هنا…وراحت تمسكها من بزها الأيسر الكبير فندت عن هند آهة مبتسمة! لم تلبث أم علي أن تعصر بزها اﻵخر وتدنو الشفتين حتى التصقتا!! حدقت نجلاء مذهولة وهي تشاهد سحاق شراميط مصنع الملابس مع مشرفة المصنع أم علي! راحتا يتهارشان و هما تنظران نجلاء المأخوذة بما يجري أمامها!!
كانت نجلاء بريئة لا تعرف شيئ عن سحاق فتيات المصنع إذ أنها مستجدة فيه! لم تكن تعلم شرمطة عاملات مصنع الملابس قبل اليوم مع مشرفة المصنع التي تحبها! قرصت أم علي هند في وركها لتصيح الأخيرة حد البكاء وتدعها ام علي لتدنو من نجلاء تتحس املس ناعم شعرها: ختلك حقك منها!! فتهز نجلاء رأسها فتميل أم علي عليها وتلثمها!! لم تدرٍ نجلاء ما تفعله فابتسمت ام علي مشرفة مصنع الملابس: بوسيني زي ما انا بأبوسك… ولا مش بتحبيني….وراحت المشرفة تلتقط شفتي نجلاء الرقيقتين و يدها تتحسس بزها الأيسر ليغزو نجلاء شعور جميل و تند عنها آهة رقيقة!! أفلتت أم علي شفتيها لتسألها هامسة و قد أرخت هند جيبتها من خلفها تتحسس ردفيها الكبيرينفي أسخن سحاق شراميط مع مشرفة المصنع : وجعتك! فتهز نجلاء راسها: ابداً…بس أول….لم تدعها تكمل إذ راحت تتهم شفتيها من جديد و تدعك بزازها و نجلاء يتصاعد تنفسها!! لم ينقذها من يدي أم علي مشرفة المصنع إلا جرس هاتفها المحمول يدق! أفلتتها و أفلتت من هند لترتمي نجلاء على كرسي جانبها تلتقط أنفاسها و هند تنظر إليها بشهوة! انتهى ذلك اليوم بنجلاء مرهقة الأعصاب مستثارة!
استمنت نجلاء في بيتها لأول مرة و اأحست باللذة! قررت أن تتساحق غداً مع ميار مثيلتها في الرقة و لحدثتها بالمصنع! ! كان اليوم التالي لا يحفل بالعمل كسابقيه فعادت أم على إلى علاقتها الساخنة مع هند! هند فتاة في التاسعة عشرة مخطوبة تحب أم علي التي أجرت عليها أسخن سحاق عرفته. بعيداً عن الأنظار و في حجرة في الطابق الثاني أنزلت أم علي يدها الى طيز هند تتحسسهما فى شوق ثم ادخلت يدها من وراء الجيب الطويلة لتمر ايضا من خلال الكيلوت و تفتح لها طريقا بين الفلقتين و تمرر يدها بينهما تتحسس الدفء بين الفلقتين بشعرهما الغزير. ثم سمعت هند تصرخ فى صوت منخفض : يالهوى … لتبسط أم علي يديها إلى قميص هند تفك أزراره و هى تبتسم لها فى عشق : أنا لاهيت التلات بنات في شغل قد كده تحت… محنا مش عايزين حد يزعجنا ولا أيه ؟؟ ابتسمت هند في دلال و هي تتمنع و تزيح يد مشرفة المصنع أم علي قائلة : طيب أستني شوية مستعجلة على ايه! فاستشاطت مشرفة المصنع أم علي غيظا قائلة : شوفى البت مش انتى يا بت مكلماني أمبارح عالموبايل : انا مش قادرة يا أم علي…كسى مشتاقلك يا أم علي …طيزى بتاكلنى أوي – حلماتى ماعرفش ايه – لحد ما ولعتى أم علي واللي جابوا أم علي!! انفرجت شفتا هند عن ابتسامة لتفتح بعدها قميصها عن آخره هامسةً : طيب قلعينى الستيانة يا أم علي…..لتبتسم الأخيرة فى فرح و اسرعت تمد يدها الى الستيان إلا أن هند عادت وأغلقت القميص مرة أخرى فنظرت لها أم علي و قبل ان تصرخ فيها غاضبة ابتسمت لها هند قائلة : طيب هاتي بوسة الأول! انطلقت مشرفة المصنع تقبل في شفتيها قبلات هائجة على شفتيها و جبينها و خديها و انفها و عينيها ثم استقرت فى قبلة عميقة محتضنة شفتيها في شوق لترفع هند ساقيها و لفتهما حول وسط مشرفة المصنع و ضمتهما في قوة و خلصت شفتيها من شفتي مشرفة المصنع لتقول لها فى هيام : بحبك .. عارفة بحبك قد ايه ؟؟…يتبع…