في المكتبة آهات ملتهبة و قبلات ساخنة و دعك بزاز بنت محجبة الجزء الثاني

كانت المكتبة مخزن كبير باستندات وجانبها أريكة جلدية! راح قلبي يدق و فكرة الانفراد بسلوى قد حضرت! كانت ببلوزتها الرقيقة المشجرة وبزازها تبرز منها نافرة مثيرة للشهية! كانت جيبتها الجينز ملتصقة بشدة بطيزها النافرة في مشهد مثير و الأكثر إثارة أنها بنت محجبة مثقفة شهية الجسم سكسية الوجه! التقت أعيننا فابتسمنا و تفاهمنا فقلت: أخيراً….لوحدينا…. أرسلت باسمة بحياء بصرها إلى الخارج فهرولت إلى باب المكتبة انزله! اتسعت عينا سلوى فسألتها: أنت عارفة أنا جي ليه! رمتني بنظرة عينين كلهما إغراء متفجر رغم أنها في الثامنة عشرة و أنا أكبرها بثلاث سنوات! قالت بصوت رقيق: اللي اعرفه أنك عايز الملهاة الألهية! اتسعت عيناي وقلت: بس! طفرت من شفتيها ضحكة غنجة رقيقة و قد انتصب قضيبي فصنع خيمة! وهي تداري عذب ثغرها وهي تضحك كعادتها أمالت رأسها فلمحت انتصابي!! تعلقت عيناها به للحظات و جرى الدم في وجنتيها!! تضرجت أحلى بنت محجبة خجلاً وكلانا يعلم ما يريد من اﻵخر: آهات ملتهبة وقبلات ساخنة و دعك بزاز و تحسيس عالزب!
ابتسمت و أنا اقترب منه لتهمس ا: لا لا….حد يشوفنا…أنا محموماً: مش عارف أنت جننتني أزاي! ضحكت بخجل فمسكت بيديها في يدي و تعانقت أصابعاً لأصابع و أغمضت جفنيها وملت عليها في قبلة!! لا بل قبلات ساخنة في المكتبة ! لحظات قليلة مرت وقد سخنت الأجواء حولنا و التهبت! لم يفك تلاصقنا غير رنات هاتفي المزعجة! كان صديقي فلعنته!! أشاحت بوجهها إلى أعلى استنادات وقالت متهدجة الصوت الرقيق الناعم: طيب.. أطلع ..هنا و أنا هاسند السلم! فعلاً اقتربت من السلم و أنا بجوارها قطفت وردة من ورود خدها فتوردت مبتعدة مبستمةً قائلة بدلال من يغري اشد: بس بقا… وبعدين! ابتسمت ثم صعدت السلم و رحت أفتش عن العم دانتي و ملهاته التي كنت أحتاج إليها فعلاً! و أنا فوق رحت أقلب بصري في الإستنادات اسفل بصري فوقعت عيناي بين فارق بزاز بنت محجبة , سلوى المثقفة المفلجة الأسنان! فقدت توازني وعيناها معلقتان بقضيبي و شفتاها تتلمظان عليه! سقطت فوق ركام الكتب أسفلي لتسقط معي و أعتليها! أطبقت على شفتيها وقد امتدت يداي إلى صدرها النافر في دعك بزاز بنت محجبة لم تكن لتخطر لي على بال و لا ترد لي على خاطر! قبلات ساخنة محمومة و لساني يندس في فيها يلعق حلقها و يداي تعتصران بزاز كالرومان الكبير طري ناعم ككرات الجيلي المتماسكة!
أطبقت سلوى على شفتي بشدة ورحنا نذوب في قبلات ساخنةو آهات ملتهبة من قبلها في المكتبة لم نقطعها الا بجلوسنا على الكنبة المفروشة . كنت أحس بحرارة شفتيها وهي بين شفتي فتهللت أساريرها وأشرق وجهها فانقلبت على ظهرها لأحتضنها من خلفها وشرعت بتقبيل عنقها وأذنها بينما كانت يداي تجوبان أنحاء صدرها من تحتها وتتلمس بزاز بنت محجبة ساخنة اسمها سلوى! ذابت بين يدي وأحسست بانتصاب قضيبي الذي كان ملتصقا بين فلقتي طيزها حتى ظننت أنه سيمزق الجيبة وكانت هي أيضا قد أحست بقوة أنتصابه فبدأت تتراجع بجسدها نحوي لينغرز قضيبي أكثر وهنا لم أتمالك نفسي ففتحت أزرار بنطالي وأخرجت قضيبي كما رفعت طرف جيبتها و نحيت الكيلوت الرقيق من الخلف بل أنزلته أسفل فخذيها وبدأت أحرك قضيبي بين فلقتيها مداعبا خرق طيزها فتلذذنا سويا في آهات ملتهبة في المكتبة ! جعلتها تفلقس راكعة على ركبتيها وانحنت الى الأمام أكثر فأنزلق قضيبي ليلامس شفري كسها من الخلف فأحسست بحرارة كسها وبلله حيث غرق قضيبي بسائل كسها . نزعت من سلوى ملابسها وبقيت باللباس والستيان أما أنا فقد خلعت بنطالي فقط . ما أن رأت قضيبي منتصبا حتى شهقت وصاحت واااااه يووووه فمددتها على الكنبة وبدأت أمصص شفاهها في قبلات اخنة وشرعت في دعك بزازها لتطلق آهات ملتهبة وفتحت ستيانها وقمت بمص حلمات صدرها النافرة فيما كانت أصابعها تداعب شعري وتسحب رأسي لتعتصره على صدرها وكان لحركتها هذه أثر لهياجي أكثر فمددت يدي الى لباسها وسحبته بقوة سمعت صوت تمزقه فأكملت تمزيقه لتصبح عارية تماما وفاجأتني بفتح ساقيها لتدعني أدخل بجسمي بينهما ثم قامت برفع ساقيها مع سحب جسمي نحوها بوضع ذراعيها خلف ظهري وأحسست بقضيبي يحتك بكسها الرطب مارقاً بين شفريها فط دون إيلاجه! كنت حريصاً إلا أخرقها! راحت سلوى تتأوه آهات ملتهبة و أنا أواصل دعك بزاز بنت محجبة في المكتبة وهي تتلوى تحتي كالأفعى مع تعالي صرخاتها آآآآه آآآآآآآآآه آآآآيه آآآوه دخله كمااااان أرجوك أأأأيه آآآآآي آآآي أأأأوي أأأي آآآآوه آآآه ه ه وكنت منتشياحتى أني نسيت نسيت كل شيء الا اللذة والنشوة وبدأت أقذف دفقات منييالساخن وسط آهات ملتهبة من سلوى و قبلات ساخنة مني لجسمها ! قذفت ليس بكسها بل فوق سوتها و بطنها فيما كانت هي غرقة لأذنيها في نشوتها إذ أرعشتها ! ثم هدأت حركاتها وحركاتي وبقينا ساكنين لدقائق وبدأ قضيبي بالانكماش وهو يقطر منياً فوق سوتها و هي تلهث بأنفاس منقطعة لا تصدق ما حدث!