حديث رومانسي سكسي يتحول إلى بوس و أحضان و دعك بزاز بنت خالتي

هذه قصتي مع بنت خالتي سمية و هي قصة غير مكتملة إذ ردتني همساتها : لا لا ..حد يشوفنا… إلى صوابي بعدما تحول بيننا حديث رومانسي سكسي إلى بوس و أحضان و دعكك بزاز مكورة ناهدة هي بزاز ابنة خالتي الجميلة و كانت يدي على وشك التسلل إلى ما تحت بنطال ترينجها! كان ذلك من … إقرأ المزيد

في المكتبة آهات ملتهبة و قبلات ساخنة و دعك بزاز بنت محجبة الجزء الثاني

كانت المكتبة مخزن كبير باستندات وجانبها أريكة جلدية! راح قلبي يدق و فكرة الانفراد بسلوى قد حضرت! كانت ببلوزتها الرقيقة المشجرة وبزازها تبرز منها نافرة مثيرة للشهية! كانت جيبتها الجينز ملتصقة بشدة بطيزها النافرة في مشهد مثير و الأكثر إثارة أنها بنت محجبة مثقفة شهية الجسم سكسية الوجه! التقت أعيننا فابتسمنا و تفاهمنا فقلت: أخيراً….لوحدينا…. … إقرأ المزيد