مديرة المدرسة السادية و خادمتها الطالبة المثيرة تشبع رغباتها الجنسية الشاذة الجزء الثالث

أفاقت مديرة المدرسة السادية و راحت تضحك و تأمر نسرين: قومي يا قحبة.انت بركتي…قومي وريني طيزك…لما لم تستجب نسرين من فرط إعيائها لما راتعشت بالرغم منها صفعتها مديرة المدرسة على ردفيها: قومي يا متناكة!! فقامت نسرين لتجد ميرة المدرسة قد تعرت بكاملها! فغرت نسرين فاها فضحكت المديرة عصمت ثم قالت: بصي يا وسخة… انا هنام هنا و عاوزاكي تلحس ليا كسي!! و بعدين خرم طيزي!! نظرت نسرين إليها ثم نزلت عيناها إلى كس ديرة المدرسة فرأته محاطاً بغابة هائلة من الشعر الاسود حتى لا يكاد يبدو! اشمأزت نسرين وقالت: بس أتنا ما عرفش…اقتربت منها مديرة المدرسة السادية برغباتها الجنسية الشاذة وتجهمت و كشرت عن أنيابها و بزازوها تترجرج وقالت: ايه يا بت!! عليا الشوية دول! أمال لما كنتي بتمصي للولا طارق كان حلو… كنت بتمصليه و لا لأ يا بت.. و أمسكتها منش عرها و قد نزعت عنها حجابها فصاحت نسرين باكية: أيوة..أيوة…لتزعق المديرة: أيوة أيه يا منيوكة…أنطقي….قولي كنت بتعملي ايه!
قالت نسرين و لا تزال تبكي: آه بمصله… بمصله… ثم رجت عصمت رأسها: أنطقي ..قولي…تمصيله أيه؟! صاحت نسرين من الألم و المديرة تجري عليها رغباتها السادية: بمصله.. بمصله..ما نت عارفة! اهتاجت مديرة المدرسة السادية: عارفة أيه يا بت الكلب…هو أنا كنت وياكم! و صفعتها على طيزها بكل قوة فاحمرت بشدة! صاحت نسرين: بمصله…بمصله زبه!! انفرجت شفتا مديرة المدرسة السادية عن ابتسامة ودق قلبها: تمصيله زبه! صحيح…زبه… تمصيله زبه…ومش عاوزة تلحسيلي كسي يا وسخة!! نهنهت نسرين من البكاء وقالت: ما عارفش… صدقيني ما اعرفش….غضبت عصمت وتبدت رغباتها الجنسية الشاذة : متعرفيش ازاي…! وصفعتها على طيزها فصاحت نسرين: ملهوش مسكة..امسكة ازاي! صاحت عصمت: أيه يا كس أمك!! ألحسي يا بت… ألحسي زي ما بتلحسي الأيس كريم!! هزت نسرين راسها: حاضر حاضر.. هالحسلك بس سيبي شعري!!! أفلتت بدفعة شعرها وراحت عصمت تستريح على سطح المكتب جالسة وتفتح قدميها وتهمس: تعلي يا كس أمك..فتركع نسرين عند ركبتيها وتبدأ لحس كس مديرة المدرسة برغباتها الجنسية الشاذة فلا تحمد لها الاتخيرة لحسها فتمسك برأسهاو تدسها في غابة كسها :ألحسي…الحسي.. حلو… مش عاجبك الزب ده! تقصد زنبورها الكبير! أخذت نسرين تلتهم كسها بشدة وتلتقط بظرها تعتصره بين شفتيها لتجنن عقل عصمت و تشهق شهقات تأتي شهوتها فيها! راحت مديرة المدرسة الادية تلهث مادحة: جدعة يا بت…جدعة…وكمان خرم طيزي..
فلقست عصمت سريعاً و ولت طيزها لنسرين تدس الاخيرة لسانها في طيزها باشمئزاز ولكنها مضطرة! لحست خرمها حتى اعلنت عصمت : خلاص… وريني خرمك انت بقا…كنت هنسى!! نهضت عصمت و فلقست نسرين! أتتها من خلفها تتحسس خرق طيزها باشتهاء بالغ! قالت هامسة: الولا طارق كان بينيكك هنا!! لما لم تجب نسرين راحت مديرة المدرسة السادية تتمطى و تصفع دبرها بقوة!! صرخت خادمتها الطالبة المثيرة: آي..زأرجوك كفاية….تعبتيني… ضحكت مديرة المدرسة السادية باستمتاع: أنت لسة شوفتي حاجة يا روح أمك! اصبري عليا! نهضت لتدس يدها في درج مكتبها و تخرج خيارة!! راحت تمصمصها ويدها تفرك كس نسرين من الأسفل بل تكاد تقتلع بظرها و الأخيرة تتالم:الرااااااحة أر..جو…ووو..ووك…ي… لم تهتم مديرة المدرسة السادية جداً وقالت:لأ…نشوف مفتوحة اد أيه! وراحت تدس أصبع فزاغ فيها! صاحت نسرين بتألم فقهقهت عصمت قائلةً: أثبتي يا لبوة ..أمال لو كان زبر!! بإصبعين راحت عصمت تستدير في أست نسرين الطالبة المثيرة وقد بأت تستمتع فتاوهت: آآآه….ضحكت المديرة: تعبانة يا بت ولا أيه!! شكلك حابة الموضوع يا لبوة! فالتقطت الخيارة وسرعان ما دستها في خرقها!! صاحت نسرين صيحة كبيرة :آآآآآآآه وتقدت بركبتيها للأمام! قهقهت عصمت مجدداً: دي خيارة أمال بتتناكي منها ازاي…! و جلعت تكز على أسنانها غيظاً من فرط السادية اللتي تتملكها وراحت تنيك طيز نسرين بالخيارة ! نسرين راحت تحتضر من فرط الآهات و البكاء!! حتى أنها أنحنت على مرفقيها أرضاً مفلقسة طيزها في الهواء حتى تعبث بها عصمت! راحت عصمت تخرج الخيارة وتلحسها وتستطعمها فتتلذ: طعمها حلو يا لبوة! أنت بتعطري طيزك يا قحبة!! ثم دفعتها مجدداً فزاغت كلها إلا ربعها فاندفعت نسرين للأمام فراحت عصمت تصفعها بكلتا يديها على دبرها و الأخيرة تتأوه: آآآه…..آآآآه… طيب بشويش…أرجوكي بشويش…تركت مديرة المدرسة الخيارة في خرق نسرين و راحت تفرك كسها!! راحت تستمني فضرطت نسرين فدفعت الخيارة بقوة !! قهقهت عصمت حين انزلقت الخيارة من شرج الطالبة المثيرة و أحدثت صوت مع خروجها و وقعت أمامها! التقطتها وزعقت بنسرين أن تنهض فنهضت و كأنها عرجاء مما أجرته عليها المديرة السادية من رغباتها الجنسية الشاذة! شدتها إليها لتلتقم شفتيها في قبة سادية طويلة أدمت شفتيها ! ليس ذلك فقط بل دفعت المديرة بالخيارة داخل كسها الكبير وراحت تنيك نفسها وهي تعتصر شفتي نسرين! دقائق على ذلك الوضع و أرتعشت المديرة فعضت على شفتي الطالبة فأدمتها حقيقة!! نسيت نفسها من رعشتها!