خطيبين ممحونين الجزء الثالث

خطيبين ممحونين الجزء الثالث

 بعد يومين اتصلت ام ماهر بأم لبنى و قد اخبرتها بان ماهر اعجب بـ لبنى و يريد ان يخطبها … فقالت ام لبنى لها ان تترك لهم فرصة التفكير حتى تسأل لبنى ايضاً …

ذهبت ام لبنى لتخبرها بان ماهر يريدها … و قد احست لبنى  بشعور جميل في تلك اللحظة و كانت الفرحة تغمرها .. و اخبرت امها بأنها موافقة ….

و بعد يومين اخبرت ام لبنى بموافقة لبنى على طلب ماهر و حددو موعد ثاني للزيارة ليتحدثو بالامور الاخرى و يحددو موعد مناسب للخطوبة …

و قد كانت لبنى تطير من الفرح و ماهر ايضاً متشوق للحظة الذي سيصبح فيها مع لبنى و يجلس معها لوحدهما … فقد كان متشوق لتلك اللحظة ….

 جلس الاهل مع بعضهم و حددو موعد الخطوبة على ان يكون بعد اسبوعين من بعد ذلك اليوم ….. و كان ماهر و لبنى في تلك الايام يتحدثون مع بعضهم عبر الهاتف حتى يتعرفو على بعضهم اكثر و لم تتسنى لهم فرصة الجلوس لوحدهم لانهم كانو يجهزون ليوم الخطوبة و الفستان و كل الامور الاخرى …. و كان ماهر يخبرها بانه اعجب بها من اول نظرة و يلمّح لها بأن اكثر شيء اعجبه فيها هو صدرها الكبير البارز… كانت تعرف لبنى ان الصدر الكبير هو نقطة ضعف اغلب الرجال و كانت فرحة جداً عندما لمّح لها ماهر بذلك ….

 و كانت تخبره بانها تنتظر يوم الخطوبة  بفارغ الصبر ليكونان معاً …

 و قد جاء يوم الخطوبة و تمت الحفلة على اكمل و جه و كانت حفلة جميلة و ماهر و لبنى كانا سعيدين للغاية … و بعد انتهاء الحفل عاد العروسين الى بيت أهل لبنى … و قد كان ماهر و لبنى متفقين على ان يسهر ماهر عندها في ذلك اليوم … و قد دخلا الى غرفة الضيوف و كانت لبنى ما زالت ترتدي فستان الخطوبة و  قد طلبت من ماهر ان يساعدها في فك تسريحة شعرها … و بدا ماهر يفك لها في شعرها و هو يتحسس شعرها و رقبتها الجميلة اما عينيه و ظهرها كله امامه ظاهر من الفستان ….

لقد بدأ يشعر بانه يشتهيها و يريدها …

و هو يفك في شعرها وضع شفتيه على رقبتها و بدأ يقبلها قبلا خفيفة و كانت لبنى تتلوى امامه و هي مستمتعة بحركات شفتاه على رقبتها و كانت تشعر بهمساته و انفاسه الحارة على رقبتها ….. لفت وجهها عليه و بدئا بقبلة حارة فكان يمص شفتيها و كانا اول مرة يجربان تلك القبلة الفرنسية الشهية …. كانا يقبلن و يمصان شفتان بعضهما بحرارة و شهوة كبيرة … و نزل ماهر بلسانه على رقبتها و بدأ يلحس لها رقبتها بكل نعومة و قد بدات لبنى تغنج و قد ازداد تنفسها و شعرت بمحنة شديدة و كانت تشعر بان مهبلها قد بدأ بالانزال … و زنبورها قد وقف و قد كانت تشعر بمشاعر غريبة في ذلك الوقت لم تشعر بها من قبل…. كان ماهر يلحس لها رقبتها بكل شهية و هي تغنج و هو يمسك في خديّها و يلحس في رقبتها…و تتاوّه و تقول له : ااااااااامممممم …. آآآآآه … ماهر حبيبي خلص مش قادرة … آآآآه آآآآه …. مش قادرة خلصصص حبيبي …. لم يسمع ماهر منها و كانت كلما تقول له خلص كان يزيد في مص رقبتها …. و و  يزيد في غنجاته وانفاسه الحارة على جسدها …

التكملة في الجزء الرابع