خطيبين ممحونين الجزء السادس

خطيبين ممحونين الجزء السادس

حتى فتح القميص باكمله و امسك بزازها الكبيرة و اخرجهم من حمّالة الصدر …. و كان يشد على خصرها بيديه فوضع فمه على احدى حلماتها الكبيرة و بدأ يلحس بلسانها بشكل دائري و لبنى ترفع راسها و تتلوى بين يديه و قد زاد غنجها و زدات سرعة تنفسها و بدأت تحس بان كسها قد بدأ يغرق في تسريباته ….

لقد كان ماهر يرضع بزازها بكل شهوة و يشد علي خصرها ليقربها له اكثر …. و قد بدأ زبه الكبر بالانتصاب من تحت البنطال ….. فلم يحتمل ذلك و بدأ يفك ازرار البنطال و قد فتح سحاب بنطاله و امسك زبه و أخرجه من السحاب …..

لقد كان زبه كبير و منتصب بشكل كبير جداً و كانت لبنى اول مرة ترى فيها زب كبير منتصب بهذا الشكل … لقد زادت محنتها عندما رات زب خطيبها الكبير …..

 قال لها : حبيبتي شايفة هاد الزب الكبير … كله الك يا عمري ….  بدي توكليه اكل …. هاد الزب مشتاقلك موت حبيبتي …. من زمااان بستنى بهيك شفايف حلوين يمصوه مص ……

 فامسك زبه الكبير و قرّبه من شفتيها و طلب منها ان تمصه له … فوضعت لبنى شفتيها على راس زب ماهر و بدأت تلحس له بكل رقة و نعومة لاول مرة …. كانت ترى كيف كان ماهر يغمض عينيه من شدة محنته و استمتاعه بـ لحسها الرقيق…. قد كان ماهر يشد على بزازها و يفرك في حلماتها باصابعه و هي تمص له في زبه و تلحسه له من الاعلى و الاسفل و تحرك بلسانها على بيضاته حركات خفيفة…. و كان زبه قد بدأ بالانزال فطلب منها ان تبلع كل ماينزل منه …. و قد كانت لبنى تلحس و ترضع زبه و تبلع سائله المنوي بشهية و متعة …..

شعرت لبنى بمحنة شديدة لم تستطع حينها التحمل … فطلبت منه ان ينزع عنها بنطالها ليفرك لها زنبورها الغارق بتسريباتها ….فبدأ ماهر ينزل من عليها بنطالها و حتى رأى كلسونها غارق بمياه مهبلها و كسها الممحون ….

لقد راى كسها الذي كاد ان يتفجر من المحنة لاول مرة …

كان اول مرة يرى فيها كس خطيبته الناعم الخالي من الشعر …. لقد كان زنبورها كبير و بارز و كأنه ينتظر لسانه ليمرره عليه ….

 وضعت لبنى يدها على راس ماهر و شدته الى كسها و قالت له : حبيبي الحسلي كسي مش قادرة اتحمل آآآآآآه آآآآآآآه ….. ابلع الزنبور بلع …

فبدأ ماهر يمرر لسانه بين شفرات كسها و يلحس لها بكل شهوة و هي كانت تتلوّى و تتحرك و جسدها يرتعش و يهتز من شدة متعتها و محنتها …..

 كانت تغنج و تتاوه بشدة لقد كانت تشعر بمحنة شديدة لم تشعر بها من قبل …. و كانت تقول له : آآآه آآآآآآآآه ….. حبيبي ابلع الزنبور بللللع … طلعه من مكانه ….. كللللله الك هاااد ….. آآآآآي ما ازكى لسانك على كسي …. آآآآه آآآآآه كانت تشد على راسه لتدخله في كسها و كانها تريد ان يدخل لسانه في فتحة كسها ايضاً …

 لقد كانا ممحونين جداً …

 كان ماهر يلحس لها في كسها و يقول لها : امممممم ما ازكاااااااه هالزنبور ….. آآآآآآه ما احلاه هالكس … و ينني انا عنه من زماااان ….. حبيبتي افتحي رجليكي اكتررر بدي الكس كله يطلللع ….. … بدي ضهرك يجي كله بوجهي …..

لقد كان ماهراً باللحس و المص …… فقد كان يمرر لسانه على فتحة كسها بشكل دائري و كانت لبنى من فوقه تتلوى و تتأوه و تغنج بصوت عالي و قد كان يضع شفتيها على فمها و يمص لها شفتيها حتى تصرخ و تصدر صوتاً عالياً و يحس اهلها عليهما …

التكملة في الجزء السابع والأخير