خطيبين ممحونين الجزء الخامس

خطيبين ممحونين الجزء الخامس

لبعضهما …. و قد اكمل ماهر السهرة مع لبنى و اهلها و غادرالى منزله وخلع ملابسه و ذهب الى سريره هو يكلم لبنى عبر الهاتف و قد كانت لبنى نائمة على السرير  و اخبرها بان حلماتها الشهية لم يشبع منها بعد و انه سياتي ليزروهم و قال لها : حبيبتي جهزي حالك بكرا رح اجي ازوركم … بدي ارضع البزاز الحلوين و امصهم مص … بدي اشبع منهم حبيبتي … بدي احس بكل شي فيكي يا روحي انتي ….

 كانت لبنى تسمع منه ماذا يريد ان يفعل بها و هي مغمضمة عينيها و كانت تغنج له و تتأوه كلما شرح لها ماذا سيفعل بها في اليوم التالي …

    في اليوم التالي كان اهل لبنى قد عزمو ماهر و اهلها على الغداء ….. و كانت لبنى تحضر نفسها بشكل جيد لانها ستلتقي بخطيبها الممحون … و كانت متشوقة لسهرة الليلة .. فهي ايضاً ممحونة جداً و تريد ان تشعر بخطيبها ….

 انتهى الغداء و جلس الاهل مع بعضهم و انتهت الزيارة و غادر اهل ماهر و بقي هو مع لبنى و دخلا لغرفة الضيوف و اغلقا الباب عليهما .. و قد طلبت لبنى من اختها الصغيرة بأن لا تجعل احد يدخل عليهم الغرفة …

جلس لبنى و ماهر و المحنة تشع من عينيهما .. فهما لم يصدقّا و هما يجلسان لوحدهما دون احد يراقبهما …

اقترب ماهر من لبنى الى اخر حد و كان ينظر في عينيها الجميلتين و هي تنظر الى شفتيه بكل شوق لهما … و بدئا حينها بقبلة فرنسية شهية … و قد كان صوت مص الشفايف و لحس اللسان يزيد من محنتهما في تلك اللحظة .. فقد كان ماهر شديد المحنة و متشوق لممارسة الجنس مع خطيبته لاخر حد…

فقد كان يدخل لسانه في فمها و يلحس لها فمها من الداخل و هي تلحس له لسانه بكل شهية و هو يضع يديه على بزازها الكبيرة و يشد عليهم بكل قوته …و لبنى تغنج بصوت ناعم و رقيق و تقول له : آآآآآآي حبيبي وجعتلي بزازي شوي شوي عليهم آآآآآه ….

 و قد بدأ ماهر يفك لها ازرار القميص حتى يخرج بزازها الكبيرة ليرضعهم فهو متشوق لرضع الحلمات الكبيرة البارزة من شدة المحنة …

 و كان يفك لها ازرار القميص و هو يقبل بشفتيها تارة و يلحس في رقبتها مرة اخرى …حتى فتح القميص باكمله و امسك بزازها الكبيرة و اخرجهم من حمّالة الصدر …. و كان يشد على خصرها بيديه فوضع فمه على احدى حلماتها الكبيرة و بدأ يلحس بلسانها بشكل دائري و لبنى ترفع راسها و تتلوى بين يديه و قد زاد غنجها و زدات سرعة تنفسها و بدأت تحس بان كسها قد بدأ يغرق في تسريباته ….

لقد كان ماهر يرضع بزازها بكل شهوة و يشد علي خصرها ليقربها له اكثر …. و قد بدأ زبه الكبر بالانتصاب من تحت البنطال ….. فلم يحتمل ذلك و بدأ يفك ازرار البنطال و قد فتح سحاب بنطاله و امسك زبه و أخرجه من السحاب …..

لقد كان زبه كبير و منتصب بشكل كبير جداً و كانت لبنى اول مرة ترى فيها زب كبير منتصب بهذا الشكل … لقد زادت محنتها عندما رات زب خطيبها الكبير …..

 قال لها : حبيبتي شايفة هاد الزب الكبير … كله الك يا عمري ….  بدي توكليه اكل …. هاد الزب مشتاقلك موت حبيبتي …. من زمااان بستنى بهيك شفايف حلوين يمصوه مص ……

التكملة في الجزء السادس