خالد و سارة الجزء الرابع

 طلبت منه سارة بان يجلس على طاولة الطعام و امسكت بـ كوب العصير و قالت له: حبيبي انا بدي أشربك و أطعميك اليوم و أدللك دلال عمرك ما شفته يا روحي انت ….

 اقترب منها و هو يضع يديه على كتفها و كأنه يحضنها … و راحت سارة تشربه من العصير و تطعمه من الكيك الشهي …

و تناولت حبة فراولة صغيرة و قرّبتها من فمه و عندما فتح خالد فمه أبعدتها عنه و هي تضحك ضحكة جميلة و قالت له : رح تاكلها بس من بين شفايفي حبيبي … فوضعت سارة حبة الفراولة بين شفايفها و اخرجت منها القليل و طلبت من خالد ان يقترب ليأكل منها و هي في فمها ….

 كان خالد و كأنه يشعر بالتخدير من شدة محنته التي شعر بها … لقد احس و كأنه في عالم آخر و هو بين يدي امرأة فاتنة لم يتصور بانها زوجته …

اقترب من خالد من حبة الفراولة التي في فمها و بدا ياكل منها قليلاً و هي تأكل الداخل في فمها حتى و صل لشفتاها و راح خالد يمص لها في شفتاها من شدة محنته عليها, و كانت تبادله في المص و اللحس , اوقفته لتقول له : حبيبي بدي تدخل لسانك جوا تمي و انا بدي ادخل لساني جوا تمك .. حبيبي بدي بوسة ما صار متلها ابدااااا….

 اقترب عليها خالد اكثر ليمص لها شفتيها و يلحس في لسانها و هي تدخل لسانها بداخل فمه لتلحس له كل لسانه .. كانت مندمجة جداً .. كانت امرأة اخرى غير التي اعتاد عليها خالد..

كان مستغرباً جداً لكنه كان يشعر بالسعاااااااادة لوجود تلك المرأة المثيرة الممحونة بين يديه ….

كانا منشغلين في التقبيل و المص و اللحس …. و أصوات المص التي تصدر من سارة كانت تشعر  خالد بالمحنة بشكل أكثر …

وضع خالد يديه على فخذيها الظاهرين و بدا يشد عليهما من شدة محنته.. كانتا ناعمتين جداً كان يفرك لها بفخذيها و هو مندمج في مص شفتيها و لحس لسانها …. تذكرت سارة كلام صديقتها في تلك اللحظة بانه يجب ان تكون هي المبادرة في تلك الليلة ..

 فبدأت تخلع في ملابس خالد و هو قد ازداد فرحه و شعوره بالمحنة أكثر من عمل زوجته الذي لم يتصور بانها ستكون هكذا في يوم ما …

راحت تخلع عنه قميصه بكل قوتها و كأنها لم تعد على الصبر …. و أنزلت سحاب بنطاله ليخلعه بسرعة و يظهر امامها زبه الكبير المنتصب الذي لم تكن تعطيه اي اهمية من قبل …

قالت له : حبيبي احملني على التخت …

حملها خالد و هو متشوق ليرى ما القادم ..!

طلبت منه بان ينام على ظهره  و قبل ان تكمل جملتها بدأ يخلع من على جسدها ذلك القميص الشفاف و راح ينزل من على نهديها حمالة الصدر المثيرة و ينزل من على كسها الكلسون… ليتركها عارية تماماً … فنام على ظهره و جلست هي فوقه للمرة الاولى منذ زواجهم ..

 لقد كان خالد يفعل كل شيء عند بدء ممارستهم للجنس …. و كان يشعر بالملل من تلك العملية …

 فـ ارادت سارة بان تمتّعه و تظل تلك الليلة في خياله على طول … قالت له بكل نعومة و غنج : حياتي … اليوم ان الي بدي اعمل كل شي … بدي اطعميك كس ماتدوئ بحياتك متله ….

التكملة في الجزء الخامس