مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 17: أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي

تركني حبيبي أسبوعين بمفردي فما كان مني إلا إدمان ممارسة العادة السرية كما لو أني جننت بها أو النشاط الوحيد في حياتي. كنت شبقة للغاية شهوانية جداً وكنت أفتقد لمتنفس لإخراج شهوتي. لم يكن أمامي في تلك الظروف إلا أن أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي فأستعين بسرقة بعض من أفلام السكس في دولاب أخي وأشاهد في عدم وجدو أي من أفراد عائلتي. راحت أشاهد جميع السيناريوهات و الحوارات منها مثلا: بنتين وشاب أو شابين و بنت واحدة أو سكس نيك المؤخرة أو باستخدام الألعاب الجنسية. مع ذلك فقد كنت بحاجة شديدة ملحة لأن أعرف كيف يتم الاختراق كيف يتم اختراق الغشاء عن الأنثى فحقيقة في تلك الفترة اهتمامي بعالم الجنس قد زاد بصورة ملحوظة دراماتيكية مع أني لم أكن أخشى أن أفقد بكارتي فقد فقدتها العام الماضي لظروف خارجة عن إرادتي. أما أن تكون الفتاة العربية عذراء فلا يجوز لها أن تفقد بكارتها قبل الزواج مع حبيب او صاحب ولم ادر لماذا يكون الوضع كذلك فكل فتاة ما أن ترشد فهي حرة في جسدها. كنت في تلك الأسابيع أنتظر ساهرة ليلاً حتى تخرج أختي وتبات في بيت إحدى صاحباتها خارج البيت.

كنت حينها أتسلل سراً وخلسة إلى غرفتها وألتقط الهزاز أحد الألعاب الجنسية التي تخفيها أختي عنا جميعاً. كان هزاز لونه وردي له قطعتين أخريين تركب فوقه تشبه الكم أحدهما داكن اللون أرجواني يشبه القضيب اﻵخر أصفر يشبه الأنتنى بطرفه. قررت أن أبدا بالأصفر لأنه كان رقيقاً رفيعاً فألبستها الهزاز الكهربي ثم أدرته من زراره و ضبطه بالوضع البطيء فشاهدت يهتز في راحتي فضحكت في نفسي ثم أطفأته. توغل بي الليل فكان قد نام الجميع في بيتي وكنت حينها جد مستثارة فرحت أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي فقد أحسست بالفعل بالبلل يرطب شفتي كسي وكيلوتي من جراء مشاهدة المص يف أفلام السكس. خلعت عني التي شيرت التي كنت عادة ما أرتديه عند نومي. ثم أني انسدحت فوق فراشي وسحبت الملاءة أعلى بطني ورفعت بمؤخرتي قليلاً ثم مددت يدي لأسحب من وسطي كيلوتي ذلك الخيطي الرقيق منه ثم من فخذي لألقيه عني في أرضية غرفتي. أدليت رجلي مجدداُ فوق الفراش ثم باعدت بينهما ثانية ركبتي قليلاً لتواجه إحداهما الأخرى. بعد أن هيأت وضعي وبعد أن مصصت طرف لعبتي الجنسية الهزازة أخذت اتدلى بها بين فخذي وأدسها بين مشفري كسي.ببطء بدأت أدفع داخله فكان إحساسها كما لو كان احدهم يخزني.
أخذت مقدمة الهزاز الكهربي بتمهل تمدد وتفرق بين شفتي كسي و تفتحه فأخذت عضلاته مع ذلك تضيق وتتشنج رغماً عني حواليه حتى تمنع المزيد من الدخول. تنهدت عميقاً واسترخت عضلاتي. لحظات ثم استرخت فجعلت أدفع المزيد منه داخلي فدخلني الطرف الأصفر عميقاً. أحسست بانه يملأني ويغوص جواني. سحبت الهزاز إلى نصفها مني لتخرج فأعيدها مما كان يبعث في جسدي إحساسات جميلة مثل الوخز جعلتني أنتشي. أحسست باحتكاك مثير جاف وهو ينزلق داخلي فلم تكن سوائل كسي قد بدأت بالتدفق بما يكفي للتزييت. أخذت أدور به حول بللي من مشافر لأجعله أكثر ليونة فيشهل أنزلاقه. ثم أني دفعت به كله داخلي حتى رحت أشعر بطرف الهزاز الكهربي تحت يضغط فتحتي. وخزني جلدي سريعاً بعد أن هز الهزاز طرف الطرف الأصفر. أحسست باللذة تسرع و تغزوني وتكتسحني. رقدت على فراشي ورجلاي ترتعشان و أنفاسي تصبح أكثر ثقلاً. أخذ جسدي دقائق قليلة كي يستوعب تمام الاستيعاب تلك المتعة الطاغية. هكذا طفقت أطفأ نار شهوة كسي بالألعاب الجنسية و الهزاز في غيبة حبيبي فأخذت أشعر كما لو أن دهوراً قد انقضت من كثافة تلك اللحظات قبل أن أعود وأعاود السيطرة على أطرافي المختلجة المتشنجة. وأنا اسحب اللعبة حتى ثلاثة أرباعها راح الإحساس يتقلص وأنفاسي تستعاد قليلاً وعضلات ساقي تسترخي. ثم أني من جديد أزلقت اللعبة داخلي فأخذت مؤخرتي تتقلص عضلاتها وقد اختفى الطرف الأصفر داخل كسي المبلل الرطب. مجدداً أخذت رجولي في التشنج و التشدد و مسامي ينفتح من فرط سخونة جسدي مما كان يولد من الحرارة. أحسست حينها بقليل من الحكة إذ قد بدأت حبيبات العرق تتفصد على جلدي و تنضح على سطحه. على مهل بدأت ادفع اللعبة من و غلى كسي وجسدي يستمتع بذلك الانزلاق الرطب وتمتعني تلك الهزات اللذيذة. جعلت مقلتاي تدوران في محجريهما وأنا أعضض سفلى شفتي أحاول جاهدة كتم صرخة تريد أن تنفلت. بدأت عضلاتي توجعني من شدة التقلص و التمطي. شعرت بإحساس متنامي ومتعة تنبني لبناتها لبنة وراء لبنة داخلي غير أنها لم تجد متنفساً و منطلقاً. رفعت من درجة عمل الهزاز مما أمال برأسي للوراء لتستند إلى وسادتي. غاب عقلي و راح صدري يعول ويهبط بعنف وبزازي تنتفخ و ترتفع وتنخفض مع كل نفس حار مني….يتبع…