نادلة المطعم المتحولة جنسياً تنيكني بزبها نيك فموي و تينك طيزي

كان ذلك السؤال الذي حيرني: من ينيك من؟إذ نادلة المطعم المتحولة جنسياً تنيكني بزبها نيك فموي و تينك طيزي مما سأوضحه لكم الأن. كان ذلك حينما خرجت اتسكع أبحث عن كس أصطاده فلا يحالفني الحظ. توقفت مع يأسي عند مطعم معروف في القاهرة لأتناول عشائي قبل أن أتوجه إلى فراش الأعزب في شقتي. هنالك كنت أ تحرش بالنادلة و أنيكها فلم يكن لي مزاج أن أعبث بها مجدداً ولكنها كما قلت في نفسي أحسن من يدي على كل حال. ما ادهشني أنها لم تكن هي النادلة نفسها بل أخرى تعمل الفترة المسائية. لم أرها من قبل فبدأت نفسي تشتهيها و أحلوت الليلة! كان المطعم خالياً و أنا في طريقي مررت بالزبون الوحيد غيري وكان نعسانا و فوق مائدته جنب وجهه كوب قهوة مشروب نصفه فقط. عملت أن لا أحد سيقاطعني في برمجة النادلة الجديدة. لما جلست على طاولتي كانت هي هنالك بقلم و نوتة فقلت لما رأيتها متعجباً:” واووو…هذه هي الخدمة ولا بلاش….”قالت باسمة:” إذن ما ذا كنت تظن؟ طلباتك؟” علوتها بنظرة من فرعها لقدمها مما لاحظتها هي. كانت جميلة طويلة فارعة ذات بزاز نافرة بحلمات بارزة عريضة الحوض مما يعني بطيز عريضة جميلة. قبل أن أجيبها كان زبي قد تصلب. المهم أني طلبت طلباتي و داعبتها وأضحكتها و لما عادت أجلستها إلى جواري. كان الوقت متأخر بعد منتصف الليل. أدهشتني لما جلست في المقعد المجاور لي مباشرة. كانت ليلة فل فل! وأنا آكل تكلمنا وعرفت أسمها جنان فقلت:” جنان ما هو باين حلاوتك تجنننن…” ضحكت فأحسست أن سأنيكها بأي ثمن.

أحسست أن جنان عرفت نيتي ويبدو أنها استجابت إذ أنزلت كفها الدافئة لتضعها فوق فخذي. سريعاً تمشت إلى زبي تلاعبه من فوق الجينز. كان علي أن أوقفها و إلا كنت قاذفاً منيي على الفور في بنطلوني. وضعت يدي فوق يدها في محاولة أن أوقفها إلا أن ألقت بيدي فوق كسها. أذهلني ما لقيت!! اصطدمت يدي بزب أكبر من زبي!!!! أمالت علي أذني شفتيها وهمست:” وددت لو أنيكك منذ أن وطأت قدماك المطعم…” أبكمتني الصدمة وعقدت لساني! كانت فتاة متحولة جنسيا! نعم راحت نادلة المطعم المتحولة جنسياً تنيكني بزبها نيك فموي و تينك طيزي و كنت أسمع عن ذلك النوع من البشر غير أني لم ألتق في حياتي أي منهن! ربما توقعتم أن ينكمش زبي من أنطفاء الرغبة لخيبة أملي ولكن شيئ من ذلك لم يحدث! ذلك نفسه أزعجني أكثر فانا لست لواطيا ولست مزدوج الرغبة كذلك. أنا رجل سوي الرغبة كما أي رجل. لم أتصور من قبل أن يكني رجل أو أن أنيك رجل. آلمني شدة انتصاب زبي بل أن نشوة كبرى أغرقت مقدمة بنطالي بمزيي! قالت لي جنان:” أنا أغادر من هنا 6 صباحاً وأنا أريدك أتفهمني؟” قلت:” نعم نعم أفهم..” حينها دخل أربعة شباب ونهضت جنان لأخذ طلباتهم. كنت شديد الاضطراب ساعتها هل ذلك خيال أم حقيقة؟ ازدحم المطعم قليلاً فغادرت و هرعت إلى شقتي. كنت في حيرة كبرى و في نشوة كذلك! فانا أريد أن أجرب ذلك النوع من الناس وفي ذات الوقت هي قالت انها ستنيكني. ولكن زبها كبير وأنا أخشاه! قررت في النهاية أن أذهب إليها. أخذت بيدي بعد أن سلمت ورديتها وأخرجتني خارج المطعم وسألتها:” إلي أين؟” قالت:” إلى شقتي..” فٌوقفت تاكسيا وانطلقنا إلى شقتها في عمارة في الطابق الثالث.

لم نكد نعبر باب شقتها و تغلق الباب خلفنا حتى أخبرتني جنان أن أتجرد من ثيابي وأنه ستلحق بي سريعاً. الحقيقة أني كنت مرعوبا إلا أنني تعريت و وقف زبي منتصباً فدهشت لذلك. ثم بدت جنان ليس فوق نصفها الاعلى إلا سترة لطيفة رقيقة وبنطال ساخن ملتصق فوقها وبوت جلدي يصل لركبها. ساخنة وسكسي جداً ذلك وصفها. ولكن ظهرت الحقيقة فتلك الجميلة لها زب وليس كس. إذا كان شيئا يطفئ الرغبة و ينيم الزب كان ذلك أولى بذلك غلا أن زبي ظل منتصبا حتى آلمني شدة انتصابه. دارت في الصالون ثم قالت:” هيا…أركع فوق ركبك…” ركعت وهي أمامي قالت:” ألعق حذائي…” ﻷن أتوقع ذلك ولكني امتثلت. الغريب أني شعرت بالمزي من طرف زبي. أخذتني عادتي في اللحس حتى باطن فخذيها منها إلى بين فخذيها في طريق لكسها وأنزلت بنطالها وهي تأن و تتمحن ولكني فوجئت بأن لا كس هناك! آه نسيت! انتفض زبها في وجهي. كان ذا تسع بوصات طولاً! راحت تحككه بشفتي وتتقدم مني ففتحت شفتي غريزيا وهي تضغط برأسه فأدخلته. أرتعت من كوني أمص زبها! كانت تنيكني بالفعل في بقي! قالت و انا أختنق به:” فقط استرخي وتنفس من أنفك…” رحت ارتعد وقد انفتح حلقومي للزب فكانت تنيك ليس فقط فمي بل بلعومي ولهاتي!” راحت تمدحني وتقول:” أترى كم هو سهل و أنت رائع..من الجلي أنك مصصت زبا من قبل..” لم تعرف جنان الحقيقة! كانت نادلة المطعم المتحولة جنسياً تنيكني بزبها نيك فموي و تينك طيزي بقوة وهي لا تدري أنني لم أفكر أن أمص زبا قط ولا ان أتناك من طيزي!! نعم فهي ناكتني في طيز و أتت منيها داخلي!!