مذكرات مراهقة في الثانوية – الحلقة 31 والأخيرة: قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي و نيك بزازي الكبيرة

بدأ مدحت يثقل بضغطه على بوابتي الخلفية؛ أمكن لي أن أشعر به وهو يفتح حلقة دبري الضيقة ويقتحمها. راح يدفع بقوة وصارعت نزعتي الطبيعية في أن اقفل خرمي فعملت على إرخاء عضلاتها سامحة له بالمرور. فيما كان زبه يرق من فتحتي أخذ ألمي يزداد و زبه المتصلب يدفع بقوة. سحبت فمي من زب جاري و أخذت أصر على أسناني من فرط ألمي أحتمله حتى يخف لحاله. لما رآني جاري بذلك الحال سألني إذا ما كان كل شيئ على ما يرام. طمأنته و أكدت له أنني بخير. غاص بطيزي اﻵن زب مدحت و دخلني بكامله فاستنشقت عميقاً وراح الألم يودعني ودعاً بطيئاً. ثم أمسك مدحت ببلوزتي التي كانت عالقة في وسط بطني فراح يلويها ويجدلها كما لو كانت لجام أو قياد لي. راح ببطء يصفع طيزي بزبه في حركات قصيرة بطيئة. راح الألم و اللذة يتعاقبان علي و كان طول وسرعة دفعاته لزبه تزداد بطيئاً وهو يشدني إليه وأصل عظام خصريه يلتقيان بطيزي مع كل سحبة لبلوزتي. راح مدحت يستشعر اللذة ويقول:” اوووه طيزك طعمها حلو يا سمر …” فسألني جاري وهو ينظر إلي:” ايه رأيك في زب مدحت في طيزك يا بيبي؟” جعلت اطلق الأنين:” أممممممم.” و اهز رأسي وزبه ينزلق لأعلى و أسفل في فمي. كان يعنف بي أكثر و أكثر وكان الوضع يزداد صعوبة أن احتفظ بزبه في فمي مع ضربات مدحت لطيزي ودفعه لي إلى الأمام.الحقيقة أنني في ذلك اللقاء كنت قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي و نيك بزازي الكبيرة من نادر كما سترون.

أخذت ركبتاي تنزلقان على السجاد فتحرق جسدي. في الحقيقة قد ظل مدحت ينيكني من طيزي فترة أطول من نادر جاري وقد استقر في نيكه اﻵن على رتم واحد. سحبت زب جاري من فمي واخذت فركه فتنزلق قبضتي فوقه بيسر وسهولة وقد زيته لعابي. أخذني الأنين بشدة فصرت اعلي من صويتي حتى ان صوت ارتطام فخذي مدحت بدبري تلاشت وأنا أصرخ:” أووووف أووووووف آآآآآآآح سخن أوي يا مدحت سخننننننننننن..نيكني ..نيك طيزي كماااان.” تزايدت سرعة نيك مدحت لطيزي بتشجيعي. بعد قليل من الصرخات العاليات شدني مدحت بقوة إليه وزبه يغوص في طيزي بشدة وينتهكني بأكثر و أعمق من ذي قبل. كنت احسه به يداعب أحشائي! ثم فجأة أحسست بسائل حار يفيض داخلي عميقاً فعملت أن زب مدحت يلقي ببذوره و ينتفض بقوة. كرد فعل طبيعي راحت عضلات طيزي تتقلص و تنقبض على زبه وتعتصر منه قطرات المني وتحلبه بقوة فيصيح مدحت من فرط النشوة و اللذة:” آآآآآآآآآآآه….فاااااااااك!” كنت قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي فراح مدحت يصيح بقوة ويضربني بزبه ويكبس و دفقات منيه تنطلق قوية شديدة بلا حول منه ولا قوة. كذلك أنا كنت أحس بحرارة منيه في طيزي فأصيح ممتنة وأوحوح :” آآآآح آآآآآآآآح آووووووف سخن أوي أوي سخن سخن…أديني أملاني كيفني…” بعد أن توقف دفقه تهالك مدحت للخلف فانسحب زبه من دبري وأحدث صوتاً له قرقعة أو فرقعة فصدمني! امككني أن أحس ببذوره تتدفق من فتحتي للخارج بعد أن أخذت طيزي تتقلص و تنقبض. صاح جاري ييطالب:” نامي على ضهرك يلا بسرعة!” انتصبت واقفة ثم نظرت خلفي فانسحب مدحت من ورائي سريعاً وأخلى لي الطريق فتدحرجت على ظهري. نام فوقي جاري وأمسك بالجيل وراح يدهن به بين بزازي و بزازي وراح يدس زبه بينهما حتى يتمتع مع نيك بزازي الكبيرة؛ كانت رغبته فلبيتها له.

دفعت بزازي كل بز في اتجاه مضاد للآخر وضممتهما على زب نادر المنتصب فغاب بينهما ينيك نيك بزازي فأخذ يزلقه بينهما بقوة وسرعة للأمام و للخلف فكان الطرف يبزغ من بين مفرقهما ثم لا يلبث أن يغيب. كان نادر يصيح:” أممممم روعة أنا يمومووووت في بزازك يا بيبي…” كان نادر يكاد يلتهم بزازي بعينيه فضلا عن التهامهما بزبه. كنت استجيب له و اشعله وأسخن شهوته:” هاتهم علي بزازي بزازي بتحب حليبك يا روحي….!” كنت اعلق يعين بعينيه فكان كذلك مدحت يشاركنا اللذة:” نيك بزازي الشرموطة يا فردة نيكها كمان ….” من جديد أصابتني المحنة من نيك بزازي الكبيرة بعد ان كنت قحبة أستمتع بقذف المني في طيزي فأخذ نادر يتوقف فجأة ومنيه يندفع في وادي بزازي. انجرف المني و انزلق من مفرقي ونادر يزمجر كالأسد بعالي صوته و زبه ينبض بقوة وحرارة. انتهى من قذفه شهوته فأطلقت بزازي من يدي فسقط كل بز على جانبه وقد انكشف صدري عن ذلك الخليط اللزج بينهما فقلت صائحة:” يلا بقا جه وقت الشاور…” كانت أنفاسي ثقيلة كأنفاس نادر. اتفقنا ثلاثتنا على الاستحمام تحت الدش فقفز جاري صاحب البيت وأسرع ليفتح الدش و زبه يتأرجح أمامه وهو ينظر بزازي و يعجب بهما وقد غطاهما منيه. كان ذلك لقاء الوداع بيننا وكان ذلك استحمام الوداع كذلك. كانت تلك آخر مرة أرى فيها جاري إذ انتقلت عائلتي إلى محافظة أخرى من محافظات الوجه البحري. كانت تلك مذاكرات مراهقة في الثانوية فإلى اللقاء مع أخرى ولكن جامعية.