والد صاحبتي أبو زب كبير يغتصبني و يفقدني عذريتي في غياب صاحبتي

هذه قصتي مع والد صاحبتي أبو زب كبير يغتصبني و يفقدني عذريتي في غياب صاحبتي ولكن أعرفكم بنفسي أولاً . أنا نايرة فتاة سمراء ممتلئة 18 عام جسمي كما يقولون فائر ناضج بصدر شامخ نافر و بمؤخرة بارزة للخلف ممتلئة وقوام رشيق رغم بضاضته. لي صاحبة تدعى ليلى أعز صديقاتي كنت أقضي معظم أوقاتي معها وذلك لأني وحيدة أمي بعد أن طلقها أبي وهي امرأة عاملة فكان الوقت يطول بي ولأني كنت ادرس في الثانوية التجارية فلم أكن اهتم بالمذاكرة بل بالخروج وخاصة زيارة صاحبتي وقضاء معظم اليوم معها. كذلك حزنت لأجلها جدا لما طلق أبوها أمها. تبدأ قصتي ذات ليلة بعد أن قررت المبيت معها وقد طلبتها إحدى خالاتها في أمر ضروري فتركتني وقالت لي أن البيت بيتي و أنها ستأتينا صباحاً في الغد. لما تأخر علي الليل قلت ابيت واتصلت بأمي التي وافقت بدورها. كان بيت ليلى مكون من طابقين ارضي و اول و في نصفه سلم. كانت غرفة نوم صاحبتي في الطابق الأول. الواقع أن أبو صاحبتي كان لطيفا يعاملني كابنته بالضبط ولم يكن منه خوف فبت أسمع الموسيقى والعب في الكمبيوتر خاصتها حتى نمت وصبح بي الصبح لأجد الساعة 12 ظهراً!

فزعت و اتصلت بصاحبتي فقالت أنها ستتاخر قليلاً. وجدت نفسش عطشانة فنزلت السلم لأشرب ونظرت من الباب الأمامي لأرى والد صاحبتي عارياً تماما في غرفته ويده تمسك بزبه الكبير! هالني الموقف وعلى الفور وجدت كسي ينزل مياهه وخفت من ذلك. لم اكد أتراجع للخلف وأهرب حتى لمحني والد صاحبتي فنادى علي و تجمدت في مطرحي! لم أكن اعرف ما سيجري لي على يديه فأحسست بالدنيا تدور بي وهو ينهض ويمشي إلي ويحدق بعيني! كان زبه منتصبا كبيرا فأمسك يدي وسحبني من أول سلمة كنت قد صعدتها و انزلني. حط بيدي فوق زبه الدافئ دون أن ينطق. كانت يدي صغيرة فوضع يدي الأخرى وأمسكني زبه ثم همس لي:” أدعكيه…” لم أقاوم ورحت أدعكه وهو يشد على شعري الطويل الناعم وبدأ يقبل عنقي ويعضضها مما هيجني. ضغط على رأسي الصغير بيده الكبيرة فركعت على ركبتي دون كلمة! ثم انه أمال رأسي ناحية زبه وهمس بنبرة قوية:” مصيه…” لم أتمالك من الخوف و الشهوة نفسي ففتحت شفتي و التقمته. أخذت أمصه ما رأيت في أفلام البورنو من قبل فجعلته يتأوه ملتذاً. أخذت ألعق وأعضض برقة زبه الكبير محاولة أن أدسه في فمي. كان وحشاً كبيراً فكنت مرعوبة. بدأ يدفع بزبه في فمي ويمارس علي ما يعرف بالجنس الفموي حتى اختنقت وأنا أقدر كل ثانية تمر علي وهو داخلي. حلماتي وقفت منتصبة حتى برزت من قميصي القطني. انبجست دفعات منيه في فمي بقوة وأنا أبتلع. ثم سحبني من يدي بعنف رقيق داخل غرفته على كنبة بزراعين و مساند. قعد عليها وخلعني قميصي وشورتي القصير لأقف هكذا عارية تماما أمام والد صاحبتي أبو زب كبير فبدأ يهجم وينقض على بزازي ويمسك بين شفتيه حلمتي بالتناوب فيمص و يرضع وأنا لم أتمالك جسدي فأحسست بتخدر يسري في أطرافي ودفعت راسي للوراء من اللذة. حينها راح والد صاحبتي أبو زب كبير يغتصبني و يفقدني عذريتي في غياب صاحبتي وهو يدس إصبعه في كسي ويلعب فجأة توقف لانه أدرك اني ما زلت عذراء وأن غشائي لم يفتح بعد فابتسم ابتسامة ماكرة خبيثة وأخرج أصبعه الأوسط ثم راح يدس فمه في كسي الضيق وبدأ يرضع زنبوري.

انتابني إحساس لم أحسه من قبل في حياتي فبدأ يغمرني ويسيطر على جسدي فاحسست بساقي تخور ولا تقوى على الوقوف. ثم بلغتني فجأة النشوة الكبرى كم لم تبلغني من قبل. بعد ذلك سحبني والد صاحبتي قريبا منه و وضعني على حجره الكبير فهو رجل ضخم الجثة. أقعدني فوق زبه المنتصب. راح يقعدني و ينزلني و كسي يتمزق غشائه. كان إحساسي بالألم كبيرا وبدأ والد صاحبتي يدرك ذلك لذا فألقاني على الكنبة على ظهري فسدحني وفرق ما بين ساقي. ثم انقض على يبوسني بقوة من وجهي و من شفتي ليثيرني ويجعلني أريد المزيد. ثم راح والد صاحبتي أبو زب كبير يغتصبني و يفقدني عذريتي في غياب صاحبتي ففيما كان يبوسني ويشعلني أمسك بزبه الصلب ودسه بين شفتي كسي فغاص. غيبه في كسي فمزقني. أحسست أنه كان سيشطرني شطرتين من فرط الألم! صرخت وجثم والد صاحبتي بصدره فوقي واستحال الألم بعد هنيهة إلى متعة و لذة. توقف ثم سحبني فوق حجره مجددا. أقعدني فوقه مجدداً و جعلني أتقافز فوق زبه هبوطا و صعودا وهو يمسك ببحلمتي بين أسنانه و يعضض و يأكل و يسخنني. شعرت بشعور رائع من اللذة حتى حصلت شهوتي وأتيت مائي. أحسست بان أنفاسي تغيب فلا ترجع أحسست أنس أشهق شهقة ما لها من زفرة. لما أمتعني بقوة وعرف أنه امتعني راح يقبلني بسخونة قبلات مشبوبة ثم تحرك إلى جانبي وانطرح. يبدو أنه كان مخمورا من نظرات عينيه! نظر في عيني مباشرة وقبل جبهتي. نهض وببطء صعد السلالم ليتركني مكومة مهتوكة العذرية ملطخة بمنيه و بقليل من دمائي. كنت مصدومة بشدة مما جرى لي و كيف أني لم أقاوم وسيطر على الخوف والشهوة.