مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 12: طالبة الثانوية عارية ملط تستمني بالهزاز الكهربي في كسها

سأعرض عليكم صدمتي في تلك الحلقة وسنرى معاً صاحبتي نانسي طالبة الثانوية عارية ملط تستمني بالهزاز الكهربي في كسها في غرفة نومها و الحفلة دائرة على قدم وساق في أسفل الجراج ولكن قبل ذلك تساءلت و زوجتي تسمع لي: “هل ممكن أخون جانيت صاحبتي مع نانسي؟ هل أصلاً علاقتي مع نانسي لو كانت يعني تبقى اسمها خيانة؟ عقلي قلي أيوة خيانة. ولكن تساءلت: هي يعني مش جانيت بتخوني دلوقتي؟ يعني هي كذبت عليا بخصوص يوم السبت يوم الإجازة عشان هي و نرجس ينفردوا ببعضهم من غيري؟ كنت أعرف أني أبوها و أمها مكنش هيكون عندهم مشكلة أني بنت زيها تنام معها في أوضتها بس اللي غاظني أن جانيت اشترت ستراب أون زبر مطاطي! كنت غضبان محتار وقررت أني أتعامل مع الأمور كرد فعل يعني أستنى وأشوف. حاولت أتصل بجانيت بالنهار وأمها ردت عليا وقالت أن جانيت وصاحبتها خرجوا مش عارفة فين. اتغظت أوي وصريت على أسناني وخمنت أني طالما ولا واحدة منهم معاها عربية وطالما امها مش عارفة مكانها يبقى طرف تالت جه واخدهم ومشي!

قررت أن أخاطر بعلاقتي الممزقة أصلاً:” قولي لعمو أني آسف لعدم الحضور النهاردة لأني مشغول شوية…” أمها بقت متلخبطة:” كدا..طيب ماشي…بس ليه عاوزني أقله كدا؟” تمالكت أعصابي ونفثت سمومي:” معلش غلطتي…افتكرت أن أخو حضرتك خال جانيت زاركم الأسبوع دا…معلش أنا اتلخبطت..بلغي جانيت أني اتصلت بيها لو سمحت ..سلام…” خبطت سماعة التليفون بغضب وأنا تيقنت ان جانيت كذبت عليا!! واضح أنها كانت عاوزة تتناك مع نرجس لوحدها وعشان كدا نفضت ليا أنا! حلو اوي يا جانيت!! آخر النهار عديت على محل خمور اشتريت شوية بيرة على كام أزازة خمر ورحت لبيت نانسي عشان الحفلة. وأنا قدام الباب كان صوت التليفزيون عالي ودقت الجرس وفتحت ليا نانسي وكانت بتبتسم ليا و كأنها انتصرت لأني روحتلها وكانت لابسة ني شيرت تحته ستيان بيدفع بصدرها لقدام وبنطلون جينز زي عادتها فسحبتني من دي لجوة:”امال صاحبتك فين يا فادو؟! صريت على ضروسي من الزعل وهزيت دماغي ونفيت ولما قدرت أطلع الكلام قلت:” مفيش…وأعتقد انه مش هيكون فيه بعد النهاردة…” تصنعت نانسي الحزن و التعاطف معايا إلا أني قدرت اشوف الفرحة في عيونها! سحبتني لجوة بسرعة تاخدني ننزل الجراج وهي بتشرح ليا:” ستي جوا وهي مش بتسمع عشان كدا بتعلي التليفزيون عاﻵخر وبابا و ماما خرجوا يتفسحوا وسابوني معاها عشان تراقبني و الحقيقة أنا اللي باراقبها ههههه…كل الشباب تحت يلا بينا…” سحبتني نانسي لتحت وأن موردش في بالي أن ألاقي لاحقاً طالبة الثانوية عارية ملط تستمني بالهزاز الكهربي في كسها في غرفة نومها وتوقعني معاها في علاقة. المهم اني نزلت معاها ولقيت شباب كتير صغير منهم في أولى ثانوي ومنهم في تانية ومنهم معانا في آخر سنة.

كانوا متجمعين حوالين ترابيزة كبيرة بيلعبوا كوتشينة و السلم و الثعبان و حاجات كتير وكان منهم ناس مدمنة كمبيوتر و تحب تلعب عليه طول الوقت وكان فيه تليفزيون مشغلين فيلم رعب فدماغي دارت وحسيت أنها مش حفلة دي سينما! كما شفت لولا بنت لابسة نظارة كبيرة شوية بس كيوت أوي و لولا أنها اكبر مني شوية ولو مكنش أعرف جانيت كنت صاحبتها لانها جميلة جسمها متقسم حلوة جداً وزيادة في حجم الأرداف شوية. المهم أن نانسي قعدت تلعب الكوتشينة وأنا قعدت بينها وبين محمود و المزيكا اشتغلت و الرقص فمجموعة تلعب و مجموعة ترقص مجموعة تشوف التليفزيون كأننا في نادي! نانسي بقت تتحرش بيا وأنا شفت أن دا العادري بتاعها يعني هنا زي المدرسة. شباب وبنات من اللي عندهم سبعتاشر سنة بدأو يسكروا من البيرة بس مشش أوي يعني. شوية واحتجت اروح الحمام فنانسي قالت و أنا كمان فبقت تورني السكة في أول دور. كنت باسمع شخير ستها وصوت التليفزيون العالي. كان في حمام في الدور الأول اللي فيه جدتها و و اوحد تاني في الدور التاني فرشحتلي التاني وقالت: “ استخدم دا أحسن…” لمحت بعيني غرفة نومها اللي كانت مليانة بالصور فبصت ليا وابتسمت:” هادخل الاوضة وجاية وتبقى عرفني لما تخلص…” هزيت دماغ ودخلت الحمام فقضيت حاجتي وخرجت للصالون فلقيت باب غرف نوم نانسي مقفول فناديتها وخبطت على بابها:” نانسي يلا أنا خلصت…” لقيتها بتقولي بصوت واطي:” أدخل لحظة عاوزاك..” دفعت الباب لقيت الدنيا ضلمة شوية وحاولت أشوفها فسمعتها بتهمس:” يلا أقفل الباب بسرعة..” قفلت الباب وحاولت أفرك عيوني عشان تتأقلم على ضوء الشموع في غرفة نوم نانسي و لما فتحتهم أتصدمت! طالبة الثانوية عارية ملط تستمني بالهزاز الكهربي في كسها في غرفة نومها فمصدقتش عيوني! فركتهم تاني وفتحت لقيت قدامي نانسي نايمة عريانة عالسرير تانية ركبها وباعدة بين سيقانها الرقيقة وكعوب رجليها ضاغطين طيزها و عمالة تستمني بالهزاز الكهربي في كسها في غرفة نومها وصت الهزاز عمال يعمل: زززززززز….!