مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 13: أفقد عقلي أمام شفايف كس صاحبتي الرقيقة

كانت نانسي عريانة ملط بالكامل! الحقيقة مقدرتش أمنع نفسي من النظر لبزازها النافرة اللي كانوا أصغر شوية من بزاز جانيت صاحبتي بس حلماتهم كانوا نافرين مضغوطين لفوق بشكل مثير أوي. شعرها اللي كان منعكش دلوقتي بقا متساوي وراجع لورا بشكل تمام لأنها كانت مدحرجة دماغها فوق مخدتها وهي عمالة تضغط الهزاز في بظرها. فقت لنفسي و محستش كام من الوقت مر عليا و أنا عمال ابص هنالك عليها وأنا فانح بقي عمال اشهق وهي شغالة بالهزاز اشطة! أخيراً التفتت نانسي ليا وصرخت فيا تترجاني لا تتوسل إليا بنبرة لا تملك إلا أنك تتعاطف معها:” عشان خاطر ربنا يا فادي تعالى نكني أبوس أيديك…تيجي؟ معرفش أيه اللي حصل بعد استغاثتها بيا أو مش عارف أشرح. الحقيقة خلاني أحس بتعاطف تجاه الصبيان اللي بيخونوا البنات اللي بيحبوهم ويصرخوا بعدين لما يتقفشوا منهم ويعتذورا:” صدقويني معرفش اللي حصل…كانت صدفة.” حتى اللحظة دي بعينها كنت بفكر في الخاينين أنهم شباب معفن ندل غشاش بيحبوا يرضوا نزواتهم الجنسية وبس. الحقيقة أني رحت شوية شوية أفقد عقلي و اتزاني أمام شفايف كس صاحبتي الرقيقة وهي تدعوني لنيكها و وهي عريانة بتغريني و تترجاني أني أركبها فهمت نقطة الضعف.اللي حصل على مر الأسبوعين اللي فاتوا كان بيمثل عاصفة هوجاء بالنسبة ليا مشاعري تجاه البنت دي ومشاعر الخيانة اللي انتابتني لما عرفت اللي عملته جانيت من ورايا آخر الأسبوع كانت حاجة جامدة.

كمان مقدر ش اقول أني فكرت أخون جانيت عشان اللي عملته ونكاية فيها بس ممن بردو لان مشاعري في اللحظة دفعتني أني أجرب لون جديد من البنات وطعم جديد من النياكة وطبعاً أنا ساعتها مكنتش فادي بتاع قبل كدا. يعني أنا أتغيرت لحظتها وعشان كدا خنت.الحقيقة أني محستش بنفسي غير و أنا بأرفع التي شيرت فوق دماغي وأنا عمال اقرب من السرير. ركبت فوق منه وقربت بجسمي من جسم نانسي. دفعت الهزاز في شق كسها وبقيت أبحلق في كسها وأعضائها التناسلية. كدت أفقد عقلي و اتزاني أمام شفايف كس صاحبتي الرقيقة وهي تدعوني لنيكها شفايف كسها اللي كانت صغيرة ورقيقة أضيق من أش شفايف عدت عليا قبل كدا. جانيت ونرجس هما الأتنين كان عندهم شفايف كس كبيرة وصغيرة من النوع الطخين اللي فيها ثنيات ودا عكس نانسي اللي عشان كدا بدا كسها ليا غريب شوية بس طبعاً مقلتش ليها كدا. احتمال تكون قلة الإضاءة هي السبب بس أنا متأكد من كسها وشكله! شفايف كسها الرقيقة الصغيرة الداخلية كانت مشبعة بسائل شهوتها وشفايفها الكبيرة اللي كانت رقيقة بردو ومش طويلة زي ما اعتدت اشوف كان لونها وردي زي ما كل جسمها كان محمر من فرط الشهوة. مكنتش حالقة شعر عانتها الأشقر على الرغم من أنها كانت فتاة ناعمة مش مشعرة. المهم أني جنيت راسي وميلت على كسها الضيق الصغير وشفايفي لقت شفايفها الرقيقة ومسكتهم.

أنت نانسي بسرعة وأطلق دفعة من مياه شهوتها في لساني. أيديها الأتنين نزلم ولفوا حوالين رقبتي و شعري الأسود الكثيف. رجليها شالت من فوق السرير ولفيتهم ورايا حوالين كتافي. أخذت نانسي تان و بقت تضرب عانتها وكسها في وشي ولساني فبقيت بشبق أمص و ألحس كسها وشفايفها وبقيت تجيب شهوتها أكتر من مرة فجابت للمرة التالتة بموجات عاتية جامدة. الحقيقة مكنتش عارف أحدد إذا كانت بتجيب شهوة كاملة أو لا بس اللي حسيته أن جسمها كان عمال يتخشب ويتجمد ويتلوى وحسيت برطوبة كسها ترطب لساني وتبلله وتفيض ببقي فبقيت متأكد أنه بتسمتع كتير أوي. زبي بقا ينبض و يتمدد ويتقلص وينمو ويتصلب من طعم شهوة نانسي الجميلة. فكرة الوقت مكنتش في دماغي او فكرة أن الأصدقاء مستنيننا تحت في الجراج لم تراودني أساساً. فقدت عقلي و اتزاني أمام شفايف كس صاحبتي الرقيقة وهي تدعوني لنيكها ونسيت نفسي بالكامل. أخيراً سحبت شعري من بين صوابعها وشلت بدماغها من فوق عانتها. اقيتها بصتلي بصة الرغبة بتنط من عينها وهي بتصرخ فيا وأسنانها بطصتك في بعضهم:” لو مش هتنيكني دلوقتي حالاً هاقطع شعرك وربي…” مسحت بساعدي بقي اللي كان ملطخ بمياه شهوتها وتعجبت:” أوه..بجد هتقطعي..طيب…” قالت ببسمة على شفايفها وهي بتسيب شعري:” متخافش…الدنيا أمان…يلا دوس بقا…” نزلت على الأمر الواقع المحبوب الشهي ليا ولنانسي و انقلبت على جنبي عشان أقلح بنطلوني الجينز و البوكسر. رميت شرباتي بعيد وزحفت عاري تماماً عشان أرقد جنبها. جريت شعرها الأشقر الوسخ وبقيت أبوسها من شفايفها. لشانها زاغ طوالي جو بقي بعنف وشدة وحسيت أيدها ييتطول زبي عشان تلعب بيه. جالت ببالي فكرة أن نانسي مختلفة عن جانيت و نرجس بس كان خلاص كانت ركبتني وحسيت أن كسها الرطب بيضغط فوق زبي وهي بتهمس:” يلا نيكني نيكة محصلتش…زبرك كبير أوي يخرب بيته…معندكش فكرة قد أيه كنت مستنية اللحظة دي أن الوحش دا يدخل جوايا… ” قلت همسا قلت همسا وأنا باشد جسمي من تحتها عشان أعرف أنطق :” مش كبير أوي يعني…” الحقيقة أني مكنتش اعتبر أن زبي كبير أوي فعلاً يعني 12 سم مش كبير أوي بس بردو ما زال جامد ويمتع أي بنت.