مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 14: صاحبتي الممحونة زبي كبير على كسها الضيق

هزت نانسي دماغها وأنا تحتها و هو فوق مني وقالت بشبق وعيونها بتبحلق فيا:” أكبر من اي زبر أنا شفته.” وبعدين رفعت وراكها وطيزها وحسيت وهي بتمسك زبي تظبطه على باب كسها وتوجهه. حسيت بيها وهي بتحك شفايف كسها المبلولة في راس زبي وحسيت بالحرارة والرطوبة في لحظة واحدة وكسها الضيق قصاد زبي بيداعبه فأطلقت أنة كبيرة من المتعة. بصت ليا وقالت بدلع ومياصة:” قلي بقا مشتاق لكسي أدي أيه…مشتاق أد ايه أني أنيكك..” هزيت دماغي بقوة وقلت:” كتير أوي…عاوز كسك جامد أوي…” بدأت أطلق أنات متوسلة وكنت خلاص عاوز كسها يبلع زبي ومفيش كلام تاني يتقال بس صاحبتي القحبة الممحونة بقت تعذبني وهي بتقبض بأيدها على زبي بقوة وتحكه في كسها الساخن و مكنتش عارف أن زبي كبير على كسها الضيق فقالت:” طيب أنطق اسمي..قلي أنك عاوزني جامد أوي…و انطق اسمي …” بقيت ألهث وصوتي يتهدج:” عاوز عاوز يا نانسي…عاوز انيكك دلوقتي…حالاً…!” صرخت بالكلمات دي وأنا غاضب منها لانها أصابتني بالمحنة . قالت نانسي و كانت يا دوب دخلت حتى من راس زبي يعني يا دوب راسه فرقت بين شفايفه:”لا…قول اسمي الدلع …دلعني…”صرخت وكان نفسي صاحبتي الممحونة تنيكني بقوة وتخلص:” ناني…يلا أبوس أيديك أنا خلااااااص….دخلي زبي في كسك…”

أطلقت نانسي تنهيدة وابتسامة كبيرة ارتسمت فوق شفايفها و وشها وبدأت ببطء تنزلق لتحت و زبي يخش في كسها فبقيت اتحسس عضلات كسها الزلقة تحيط بجسم زبي وراسه ورميت راسي للخلف من فرط المتعة و الدفئ وبقيت أطلق أنين متواصل. لحظات بطلت أنها تنزل بكسها فبصيت لها:” أيه في حاجة؟!” كشرت نانسي ويظهر أنها تألمت ويظهر أن زبي كبير على كسها الضيق وقالت:” هانزل بالراااحة شوية لأن زبرك كبير عليا…”. قلت في نفسي يمكن أكون كبير عليها فعلاً فانا اطول منها بحوالي ستاشر بوصة وهي بنت نحيلة وأنا ضخم الجثة. تفهمت وهزيت دماغي وهي بدأت واحدة واحدة ترفع نصها شوية قبل ما تنزل بسرعة. مع كل نزلة كان زبي النابض يخترق كسها الدافئ وهي عمالة تان وتطلق آهات وعصير كسها عمال ينزل يجري فوق لحم زبي وفجأة نزلت كلها وبلعت زبي! شهقت صاحبتي لما زبي دخلها إلا حتة بسيطة من جذره فتوقفت وحسيت أن دماغ زبي بتلعب جواها وهي: حلو أوي…خليه جوه متطلعهوش…” صرت فوق أسنانها ورفعت نفسها وهي بتاكل شفتها السفلى وبعدين راحت هابدة نفسها فوق مني. حسيت بطيزها الصغيرة المكورة تضرب فخاذي ولحم كسها يضرب أصل زبي وهي عمال تبلع كل زبي جوا منها. أصابتني المحنة من سخونة كسها الضيق اللي عمال كان يقبض على زبي ويعصره كأنه بيحلبه! بدأت نانسي تشهق وكان نفسي أن صاحبتي الممحونة تنيكني بقوة فكان أيديها تضغط صدري وقفلت عيونها و خصريها ترتعش وفرائصها ترتعد وهي بتتناك مني ضخامة زبي تشقها نصين.

بقيت ساكن بلا أدنرى حركة مش عاوز أضايقها سايبها براحتها تستمتع وهي عمالة تطحن بواطن فخذيها فوق بطني وسوتي و وراكي. بصيت لها وضحكت على نحولها و بزازها الصغيرة المكورة اللي عمالة ترتج بفخر و كمان حلماتها الملونة اللي طلت نافرة كانت تثيرني. حاولت نانسي ترفع أصول فخودها و تنزل تاني فوق زبي فكانت كل مرة تعمل كدا كان زبي يدخلها بالكامل. أعتقد أني كدا هعورها بس كل مرة عملت كدا لقيتها بتهبد نفسها جامد فتعجبت منها اوي! بصت لأسفل بشره جنسي قوي وقالت بصوت عامل زي الهمس زي فحيح الحيات:” أنت متعرفش أني كنت مشتاقة أد ايه…” أظافرها بدأت تنغرز في لحم صدري تحفر كلما نزلت بوسطها و زبي زاغ جواها! استثارتني صاحبتي الممحونة تنيكني بقوة من فرط شهوتها و تمحنت:” أنتي ها…” تلعثمت وتهدج صوتي و اتلخبطت وفقدت كلماتي في غرغرة الشهوة وكسها الضيق فتمالكت ونطقت وهي عمالة تنيكني بقوة:” من أمتي؟!” عضت شفتها السفلى وهي عمالة تأن أنين قوي و جاوبت:” من أكتوبر….لما كنت غرقان في أحلام اليقظة و زبك قام…قدرت أشوفه من بنطلونك…” راحت تضرب فخادها بقوة فيا وبدأت تشهق بس من الألم المرة دي. همست ليها وكنت حسيت أن زبي كبير على كسها الضيق:” نانسي…مش لازم يا نانسي لو بيوجعك…”. قلت كدا بس الكلام مكنش طالع من قلبي لأني كان نفسي أنها تكمل ببساطة لأن منيي المحتقن كات عاوز ينطلق في أحشائها. هزن بالنفي نانسي دماغها وقالت بوحشية:” لا…انا بس عاوز شوية وقت عشان أتعود عليه…” لحظات وبدت تكشيرة على جبينها وهمست:” متتحركش…” وخطفت الهزاز بتاعها وحطته في بظرها! كنت حاسس اهتزازه في لح زبي وكمان يهز جسمها هي. زبي استجاب للهز وبدأ ينتفخ بقوة. كل لحظة زبي ينمو فيها كانت تأن انة طويلة وهي عمالة تكبس الهزاز بطيزها. لحظات و نانسي الشقراء انفجرت فبدأت تصرخ وهي تتشنج فرمت الهزاز وبقت تفرك بظرها بجنون وشبق . حسيت بكسها يقبض فوق زبي اللي كان راشق ساكن جوا منها وسوائل شهوته تدفق أسفل زبي وفوق بطنها وسوتي وبيضاني وهي بتجيب بعنف.