مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 26: أصبحت الطالب الدونجوان و زير نساء في المدرسة

توقفت عن الكلام فنظرت إلى زوجتي نارين:” سكت ليه في حاجة؟!” كانت زراعها مطويتين أسفلها على طاولة الطعام في المطبخ و كانت من اندماجها معي في القصة تميل براحتيها فقالت:” كل دا كويس..عرفنا أنك : أصبحت الطالب الدونجوان و زير نساء في المدرسة بس دا برضو ميفسرش حقيقة العلاقة و الشرخ بينك وبين جانيت و نرجس. ليه متحكيليش على اللي حصل ما بينكم؟” تثاءبت و بسطت زراعي للأمام:” طيب قوليلي هو في حاجة لحد هنا عفرتتك من كلامي؟! زرت نارين عينيها مستشعرة موضع كلامي المقبل ثم قالت بصدق:” لا ..أعتقد لا بس انا بردو مصرة أسمع الحكاية…” أومأت رأسي:” طيب ماشي…ممكن نخليها لبكرة بس بشرط أنك تبطلي تبقى متنمرة من ناحيتي ها يا بيبي…” تنمرت نارين زوجتي أكثر و ضاقت عينيها و أبرقت لي:” كدا يعني…فادي أنت معندش دم… وقذر كمان…قذر…”

ضحكت و قفزت من فوق مقعدي ومشيت:” شفتي النطة دي …لازم تعرفي أتعلمتها من مين…هتعجبك أوي…” ضحكت في نفسي ضحكة مكتومة ومشيت للصالون و خلفت زوجتي محبطة مغتاظة مني تطحن أسنانها. جرت خلفي زوجتي :” لا لا..لا…” طاردتني في الصالون وهي تهز رأسها:” مش هتعرف تهرب مني لازم أعرف أيه اللي حصل لما عرفت جانيت أنك خنتها مع نانسي أنا مش هاستني لبكرة أو بعدة…” ضحكت من جديد لأن غضبها كان مسلياً لي و داعي للضحك. كنت أعرف أني أضايقها و أغيظها ولكني قلت:” حبيبتي أعتبريني شهرزاد يعني مش كله في ليلة واحدة…” حرفياً دفعتني نارين من كتفي إلى الأريكة وهمست:” مستحيل.. أنت مش ملك سفاح ولا أنت بتحكي لعذراء زيي…” قلت رافعاً إحدى حاجبي ولم أجد مفراً:” طيب طيب خلاص…هاحكي…المهم أنا ونانسي اتغدينا في العربية و …على العموم الأسبوع بتاعي كله كان عندي لأني حسيت أني أصبحت الطالب الدونجوان و زير نساء في المدرسة فزاد داه من توتري الجنسي لأن إشاعتي لفت المدرسة إشاعتي مع نانسي وحكاية زبي الطويل الكبير… قلت لها و أنا ببص يمين وشمال:” يا حبيبة قلبي أنا مش كبير للدرجة دي أنا حجمي متوسط…” البنت الشقرا القليلة في الجسم ضحكت بشعرها الكيرلي وأخفت ضحكتها ورا يدها وهزت دماغها:” لا أبدا فادو…دي إشاعة بس مؤكدة بس سارة البنت إياها أكدته ولفيت بيها المدرسة…” حطت نانسي أيديها في وسطها و بحلقت فيا بنظرة ضاحكة وأنا وشي أحمر:” مش عارف أقول أيه…بس بجد…” حاولت أقنع نانسي أن زبي مش للدرجة دي يعني مش طويل أوي يا دوب 12 سم وهو فعلاً طخين شوية بس مش اوي يعني مش زي ممثلين أفلام السكس…

الإشاعة كانت بتدور في المدرسة أن زبي زي زب الحصان وكل البنات تقريبا تبصلي و تضحك وتبص على منطقة زبي…قلت نفس الكلام لمروة واحدة من البنات فضحكت جامد:” فادي تعرف أن نصص بنات المدرسة اللي مش مأنتمين مهتمين بموضوع زبك دا…ويمكن كمان نص البنات اللي مصاحبة مهتمة بردو وأنت عمال تلف على البنات تقنعهم أنك مش كدا…” قعدت مروة تضحك بشدة وقالت:” أنت مش شايف أني جننت البنات؟! مكنتش عارف أقول أيه بس سألت مروة:” أنا على فكرة مش الطالب الدونجوان و زير نساء في المدرسة عني مبقتش أجنن البنات وأخليهم يتعلقوا بيا … أنا طيب مع الكل حبوب يعني…” قالت مروة وهي بتوطي تجيب حقيبة ظهرها:” أنت غلطان يا فادو…أنت من الواضح بقيت الأتنين دلوقتي…” سابتني مروة السمينة حبتين ومشيت وأنا عمال أفكر في الموضوع…كنت في الحصص بتاعتي أفكر في نانسي اللي عاوزاني أكون صاحبها بصفة مستمرة وتشيت معايا على التليفون…كمان في حصة الكمبيوتر كانت نانسي جانبي وتتعجب من سرعة كتابتي على الجهاز فبصيتلي:” أنت فظيع حتى في دي…بتكتب بسرعة رهيبة..!!” ضحكتلها وضحكتلي وهي كانت عارفة أني سريع بس كانت عاوزة تفكرني بالموضوع المنتشر بتاعي سابتني وراحت قعدت على جهازها في نفس صفي فر غرفة الكبيوتر وبقت تراسلني ونشيت ويا بعض! كلمتني بردو في موضوع البنت سارة اللي كنت أسوفها اجمل بنت في المدرسة انها طويلة جسمها متقسم بزازها واقفة زي الرمان طيزها مدورة يعني صاروخ من اﻵخر!الحقيقة اني لو جاتني مناسبة أنيكها مكنتش هاعترض بس اللي سمعته وضايقني انها قالت لو سابت صاحبها بتاع الكرة ممكن تصاحبني! قلت لنانسي:” حاسبيي حاسبي وأنا أيه أصلا اللي يخليني أبصلها طالما أنتي معايا؟” مردتش عليا نانسي بس شفتها حزمت أيديها فوق صدرها وبصت ليا كأنها بتقول:” أنت فاكر نفسك هتتضحك عليا بكلامك الفاضي دا؟” بصيتلها أوي وكتبت ليها:” ممكن تشاركيني مع سارة !” بصت ليا بتحملق جامد وبعدين كتبت:” أنا فكرت في الموضوع جامد قبل كدا…” الحقيقة اني اتصدمت أن نانسي تكون فكرت فيه فكملت وقالت:” انا فعلاً عاوزة أكون معاك..أنا مش شاذة بس يعني لو فكرت في علاقة ثلاثية جنس جماعي ممكن نكلم في الموضوع دا..” يتبع…