مسلسل مغامرات الجنس الجماعي – الحلقة 27: سكس شات مع صاحبتي في المدرسة

طبعاً أنا تفاجأت فكتبت بحروف كبيرة وأنا ببصلها ومبرق:” بتقولي أيه؟! مكنتش ببص على الكيبورد وكنت باخبط عليها جامد فردت عليا نانسي:” طيب على فكرة دا مش معناه أني عاوزة أشاركك مع بنت تانية ولكن أنا قصدي…” تنهدت نانسي وهزت كتفيها وأكلمت كتابة:” أنا قصدي أنك صغير وأننا يعني في عمر اننا …ممم..نجرب مش صح كدا؟ يعني 18 سنة خلاص على وش جامعة..مش عارفة أنس هاحس بأيه لما أمارس وألحس بنت تانية بس أنا يعني أقصد أن الفكرة مش سيئة..” بدأت ألم في سكس شات مع صاحبتي في المدرسة و نناقش إمكانية ممارسة السكس الثلاثي لان نانسي كانت عارفة أني بتقابل مع جانيت ونرجس في سكس ثلاثي الليلة وتساءلت إذا دي مكنتش خدعة فقلت ليها:” لو كان قصدك بالكلام أنك تفصيلني عن جانيت….” صوابعي توقفت عن الكتابة ومعرفتش انهى الجملة. هزت نانسي دماغها بشعرها الأشقر:” لا انا جادة على فكرة…قصدي أنا مارست بس معاك أنت ومرة واحدة ونفسي أكررها يعن انا بحب…” توقفت نانسي عن الكتابة لثواني معدودة قبل ما تكمل:” أنا بتألم أني احس الإحساس دا أقصد يعني إحساس اني باشاركك مع غيري..قصدي أنك صاحب جانيت أكتر ما تكون صاحبي…”

هزيت دماغي وتفهمت لاني فعلأً أنا ونانسي لسة مبقناش حبيب وحبيبة صاحب وصاحبة بس هي كان عندها استعداد أننا نتصاحب أو نفسها فمحبتش أغير طريقة فكرها فقلت:” قصدك سارة يعني…” كشرت نانسي وقالت:” لا سارة دي صاروخ..انا عاوزة واحدة متحسسنيش أني زي الولد وسطكم…” احتجيت على كلامها:” لا متقوليش كدا انت جميلة وعارفة كدا…” ردت نانسي:” طيب…بس انا ولا حاجة جنب سارة…هي طويلة عني جامد…” هزيت دماغي و ابتسمت فابتسمت:” أنت عسل يا فادو…” بقيت أناقش في سكس شات مع صاحبتي في المدرسة إمكانية ممارسة السكس الثلاثي و الحقيقة أني نانسي بنت لطيفة قصيرة بس وشها كيوت لطيف وجسمها حلو…قلت:” طيب امتى بقا…يعني أنا مش عاوزة واحدة مش منجذب ليها زي مروة….” ابتسمت نانسي وقلت في نفسي أن دي نوع البسمة اللي بيبتسمها الصياد على وشك انه يصطاد سمكة. قالت:” هههه…بص أن فيه في دماغي يعني شوية بنات…منهم أتنين او تلاتة اعتقد أنك مش هتعترض عليهم…بص ..نت عارف أني ماما بتشتغل بالليل نايت شفت فممكن نعمل حفلة في البيت عندي..طبعاً انت عارف أن ستي مش بتسمع أصلاً وماما مش هيكون عندها مشكلة أن بنت تبات في سريري..أنا لازم بس نلاقي طريقة زي المرة اللي فاتت نخرجك و ندخلك بيها من ورا ستي… أنا تنهدت و رجعت بظهري على الكرسي لدقايق معدودة بفكر.

الحقيقة كنت مستعر من نفسي لأني بفكر في المشوار دا من أساسه لأني كنت باحس أني أنا و جانيت خلاص انفصلنا اللي هو مش حقيقي. أخيرا كتبت على لوحة المفاتيح:” خلينا نصبر شوية لحد آخر الأسبوع و نشوف اللي يحصل مع جانيت…ماشي؟” نانسي أومأت راسها و بدأت تكتب بسرعة:” تمام يلا بقا عشان المستر جاي ناحيتنا…” قفلت معايا وسحبت ملف العمل اللي بتشتغل عليه عشان تسلمه للمستر. الحقيقة أن المستر بقا يمشي ورا مننا ويضحك ويبص علينا وكأنه كان بيتجسس علينا بطريقة مش عارفنها! باين عليه عرف أني فتحت سكس شات مع صاحبتي في المدرسة وعرف اللي دار و أننا بنقاش إمكانية ممارسة السكس الثلاثي فبعتلنا رسالة أحنا الأتنين مفادها بتقول:” باين أنكم مكنتوش بتشتغلوا…”المهم اليوم دا خرجت بدري و طلعت على مدرسة جانيت و نرجس. ركبتهم معايا في العربية وكانوا جاهزين ليا و مستنيني. الحقيقة وهما بيمشوا ناحية عربيتي كانوا سكسي خالص. بدأت أفكر و ألوم نفسي:” أزاي أسيب جانيت القمر عشان نانسي؟! ازاي أسيب نرجس الجميلة عشان نانسي؟!!” حسيت أني كلب ماستهلش لأني خنتهم مع واحدة زي نانسي! حقيقة أن حانيت كذبت عليا وأنها كانت بتكذب عشان تنيك نرجس لوحدها مخطرتش على بالي في لحظة الشك دي. كان كل شعوري شعور بالذنب أني خنتهم مش شعور بالغيظ ناحيتهم. ركبوا عربيتي وجانيت مالت عليا أدتني بوسة. نرجس دفعت ظهر المقعد اللي وراها الخلفي و فردته و أديتين بوسة على خدي وأنا باحييها. تنهدت لأني مش عاوز أفقد صاحبتي الجميلة ولا الشقراء الدلوعة المليانة نرجس اللي في المقعد الخلفي. بس كان لازم أقلهم على اللي دار الأسبوع اللي فات فقلت:” على فين؟” قالت جانيت مشيرة إلى مطعمنا المفضل في وسط المدينة:” على ماك اللي في اﻵخر…” كل صحابنا بيروحوا هناك لأن االخدمة محترمة و الناس تمام على العكس من مطاعم كتير جربناها اليل كانت بتعامل طلاب المدارس على أنهم أطفال كبار مزعجين. المكان دا مكنش بيعترض أننا نقعد في ركن منزوي واننا نشرب البيرة و النبيذ بشرط أننا ننفحهم تبس محترم. قالت جانيت:” محتاجين نكلم بجد شوية يا فادو…” كانت نغمة جانيت فعلاً جادة فعقلي لف ودار وأنا بادور العربية. قلت و أنا قلبي بيدق بنغمة مداعبة:” أممم…نكلم بجد شوية دي مش ببتقال غير لما اتنين بيتخانقوا وبينفصلوا عن بعض ههه…” التفت جانيت و بصت لنرجس وراها اللي كانت صامتة فصمتت جانيت زيها. قلت بأصرخ:” جانيت لا بجد أنت هتسيبني؟!! كان لازم أن أعرف كدا من قبل الأمر كان مؤلم ليا. عيطت نرجس في مقعدها بصوت عالي:” لا فادو…أهدى لو سمحت…. ..يتبع…