لواط مع سليم مقابل الركوب في السيارة و تعليمه السياقة

انا رجل مهووس بالطيز و اعشق سكس لواط خاصة صغار السن و مستعد لاي شيئ مقابل طيز شاب مراهق لم ينبت الشعر عليها بعد و احس باحلى لذة جنسية حين يلمس زبي طيز ناعمة ساخنة اما اذا دخل في فتحة الشرج فاصبح ارتعد و ارتجف من الشهوة و اظل انيك حتى اقذف . في قصة اللواط هذه ساحكي لكم عن سليم ذلك الفتى الذي كان يسكن معنا وقتها ذلك الحي الراقي الذي كنا نسكنه و كان ابي يملك انذاك سيارة مرسيدس اخر طراز فخمة و كلما يمر في طريق ما يظل الجميع منبهرين بها و كنت كثيرا ما اسرق المفاتيح لابي و اقوم بدورة خفيفة في الحي و احيانا اغسلها بالانبوب داخل الجراج و جميع اهل الحي كانوا يريدون مصادقتي حتى يركبون في السيارة و كان من بينهم سليم ذلك الفتى الجميل الوسيم الذي كان لا يفارقني و احيانا اطلب منه ان يغسل معي السيارة و اتركه يقوم بالعملية تقريبا لوحده و كل ذلك كان من اجل ان يركب معي او يدخل معي في السيارة كي نسمع الموسيقى  . و ذات مرة كنا نغسل السيارة فانحنى سليم فظهرت نصف طيزه البيضاء و كانت ناعمة و صافية الى درجة انها هيجتني و افقدتني اعصابي و انتصب زبي عليه و لاول مرة رغبت في لواط معه و تمحنت عليه

و بعد تلك الحادثة صرت اتقرب اكثر من سليم و كلما اخرج بالسيارة اجعله يركب معي و اتركه يسمع الموسيقى مثلما يشاء حتى يعتاد على راحة المرسيدس و في احدى المرات طلب مني ان اعلمه السياقة و اخبرته ان ذلك مستحيل لانه لو اصطدم بها فان ابي سيقتلني . و عرضت عليه فكرة نارية و هي ان يجلس في حجري و انا اعلمه و لم اتوقع ان يوافق بتلك السرعة الرهيبة و اخبرته انه حتى يتعلم لابد عليه ان ياخذ درس نظري داخل الجراج و ان اشرح له كيف يمرر السرعات و كيف يضغط على المكابح قبل ان نخرج الى الطريق و بالفعل دخلنا و ركنت السيارة ثم اوقفت المحرك و شغلت الموسيقى و جلست و طلبت منه ان يجلس في حجري فجاء الي مسرعا و كان سمينا نوعا ما و طيزه كبيرة و طرية و حين جلس في حجري شعرت بالتهاب الشهوة بسرعة كبيرة جدا في لواط نار  . و في الوقت الذي كان يسالني عن كيفية قيادة كنت انا ذائب تماما و زبي يكاد يمزق بنطلوني و شهوتي في قمتها و امسكت يده و وضعتها على ممرر السرعات و بدات اشرح لها و انا انيكه في لواط جميل من فوق الملابس حتى قذفت داخل ملابسي و احسست بالنشوة الجميلة مع طيز سليم

و لم اصدق اني قذفت المني بتلك الحرارة و اللذة و هو جالس في حجري و لم يكن يعلم اني قذفت  و انتشيت بطيزه و بسرعة طلبت منه ان يقوم لانني شعرت بعد ذلك بتقزز كبير و ثيابي مبللة بالمني لكن بعد يومين فقط اردت تكرار العملية و احضرت سليم معي و هذه المرة وضعت كابوت على زبي و نزعت البوكسر حتى يكون زبي اقرب الى طيزه و اجلسته في حجري و كان طيزه اكثر سخونة و كنت اعلمه و هو يجلس على زبي و انا احركه كي يعطيني لذة النيك في لواط ساخن داخل السيارة . و مرة اخرى قذفت و ملات ذلك العازل بالمني و هو لا يعلم و شعرت بلذة جميلة جدا و قررت ان انيكه و افاتحه بالامر حيث في اليوم الموالي وضعت كابوت على زبي و اجلسته على حجري ثم قبلته من رقبته و اخبرته ان طيزه لذيذة و انه بامكانه ان يتعلم السياقة ان تركني انيكه و قد فرح و اخبرني انه مستعد لان يفعل لي ما اتمناه بشرط ان اعلمه السياقة . اه كم انتظرت تلك اللحظة و انا اعريه داخل السيارة و ارى ذلك الطيز الابيض الجميل حيث بقيت العب له به و اتحسسه و ادخل اصابعي في فتحة شرجه ثم اخرجت له زبي الذي كان حجمه غير عادي يومها

احسست ان زبي تضاعف اكثر من حجمه الحقيقي من الشهوة و اجلست سليم فوق زبي و هو صامت و مستمتع ليس حبا في الزب و لكن من اجل السيارة و بصقت على زبي عدة مرات حتى ادخلته في طيزه و هو في حجري و كانت طيزه اكثر حرارة حين ادخلت زبي فيها في لواط جميل و ساخن و احلى من النيك السطحي فوق الملابس . و قد احسست اني اغلي و افور بالشهوة و انا انيك سليم في مقعد السيارة حتى قذفت و دفعت كل المني داخل طيزه و انا اعانقه و احتضنه حين كانت الشهوة تخرج بعد لواط نار ساخن جدا