ابي ينيك امي في حديقة البيت و انا اشاهد من النافذة

كدت انفجر من الشهوة لما رايت ابي ينيك امي في الحديقة الخاصة و كلاهما عاري تماما و لم يكونا يعلمان اني في البيت لانني يومها لم ادرس بسبب غياب الاستاذ و عدت الى البيت و بما انني املك مفتاح اضافي فقد دخلت بطريقة عادية الى البيت . و حين دخلت بدات انادي بابا ماما و لم يرد علي احد مع العلم اننا نسكن في فيلا كبيرة جدا فيها مسبح و حديقة و كنا انذاك في بداية الموسم الدراسي و فصل الصيف و الحرارة لم تكن قد قلت بعد و نظرت من النافذة و انا متاكد اني سارى امي تسبح بالمايوه في المسبح و كنت اعتقد ان ابي في العمل حيث يعمل مالك لشركة صناعة البلاط و لم اصدق ما رات عيني من اول نظرة . لقد رايت بي جالسا على كرسي خشبي عاري تماما و امي تمسك زبه و تداعبه بلسانها و كدت انفجر و لم اصدق ان ابي ينيك امي في الحديقة و كانهما في جزيرة استوائية مهجورة و نزلت بسرعة الطابقي الارضي السفلي حتى اكون قريبا من الحدث و كان زجاج الغرفة يطل مباشرة على مكان النيك بين ابي و امي و الزجاج كاتم و لا يمكن ان يرياني من الخارج مع اشعة الشمس  و صرت ارى بوضوح كلما يجري بين ابي و امي و تلك النيكة الساخنة الملتهبة بينهما

و لاول مرة ارى ابي و امي عاريين و كان زب ابي كبير جدا و لا يمكن مقارنته بزبي حيث كان مثل جذع شجرة من شدة غلاظته بينما راسه كان كبيرا جدا و اغلظ حتى من جذع الزب و منتفخ و جسمه كان صافيا جدا و كانه حلقه و طيزه بيضاء اما امي فهي تملك نهدين كبيرين و طيز كبيرة جدا و جسمها اقل بياضا من جسم ابي لانها كانت كثيرة التردد على البحر في الصيف . و كانت امي تمسك زب ابي و تداعبه بطريقة جعلتني اكاد انفجر فهي كانت تمرر طرف لسانها على راس زب ابي بطريقة دائرية ساخنة جدا و ابي يتاوه و يغمض عينيه من شدة الاستمتاع ثم تدخ الراس في فمها و تمص قليلا و تعيد الكرة و زب ابي في كل مرة ينتصب اكثر و يكبر حتى صار تقريبا طوله خمسة و عشرين سنتيمترا . و كانت امي ترضع بمهارة كبيرة و تمنيت لو انها ترضع زبي الذي اخرجته و انا ارى ابي ينيك امي امامي و يفصل بيننا الزجاج فقط و بقيت استمني و ارى النيكة الحامية بينهما و بعد ذلك قامت امي و جلست في حجر ابي و كان كلاهما يقابلني و وضعت زبه بين شفرتي كسها و بدات تجلس و زبه يغيب تدريجيا في الكس حتى لم يعد يظهر منه الا الخصيتين و هنا انتفضت امي و صارت تهتز بطريقة قوية جدا فوق زبي ابي و هو يحرك بزازها و يقبل رقبتها

و هنا هاج ابي و ضم امي بقوة كبيرة حيث لف يديه على صدرها و امسك بزازها و راح يعتصرهما و يقبلها من الرقبة و الظهر بكل محنة و امي تهتز فوق زبه الذي كان يظهر نصفه و السفلي و يختفي داخل كسها و كان انبوب زبه منتفخ و غليظ جدا مثل زبه . و كانت امي تطلق اهات ساخنة جدا و ناعمة اما ابي فكان يطلق اهات قوية و غليظة و يلمس فخذها و هي تطبب منه ان يزيد من النيك و كان زبه فيه مضخة ثم رفعها ابي من طيزها الكبير حتى خرج زبه من كسها و هو بحجم رهيب جدا و راه قد كبر اكثر و قام و حملها بين ذراعيه و التصقت به جيدا ثم راح ابي ينيك امي بوضعية قوية جدا حيث كانت ساقيها ملتويتان على اسفل ظهره و هي تحتضنه و معلقة على جسمه و ادخل ابي زبه الكبير كاملا مرة اخرى في كس امي التي كانت مستمتعة جدا بهذه الوضعية . و بالقدر الذي كانت فيه وضعية ساخنة فقد اعجبني طيز ابي و اضحكني حين كان ينفتح و ينغلق حين كان ينيك امي بتلك السرعة و هي تصرخ

و قد ناك ابي امي طويلا بهذه الوضعية حتى تعب و اعادها على حجره و هو على الكرسي مرة اخرى و ركبت فوق زبه الذي دخل كسها و ظلت تهتز و تصرخ حتى قذف في كسها و ابي يتاوه بقوة و حتى اني قذفت المني على ستائر النافذة من دون وعي مني . و بعد ذلك هدا ابي و امي و سحب ابي زبه من كس امي و قد صار زبه قصيرا و منكمشا و المني يقطر من كس امي و هنا عرفت بانهما سلبسان ثيابهما و يدخلان البيت لذلك اسرعت بالاختباء في غرفتي و هما لا يعلمان بوجودي و اني رايت ابي ينيك امي بتلك الوضعية الحارة جدا