ناكني الرجل الصحراوي ابو اكبر زب و فتح طيزي

لن تتخيلوا تلك الحلاوة حين ناكني الرجل الصحراوي بزبه الكبير جدا فهو ابو اكبر زب رايته في حياتي و كان رجلا شديد السمرة مثل رجال الصحراء الاشداء و قوي الجسم و زبه يشبه ازبار ابطال افلام البورنو السود . و قصة اللواط التي حدثت معي كانت عن طريق الصدفة اين التقيت ذلك الرجل الذي لم اعرف حتى اسمه في احدى الطرقات حيث سالني عن مكان احدى البنوك و كانظاهرا عليه انه رجل ميسور الحال و رغم اني شرحت له الا انه لم يفهم جيدا من شدة ازدحام المدينة بالبناءات و هنا قررت ان اذهب معه لان الطرق لم تكن بعيدة جدا و حين هممنا بالسير توقف و طلب مني ان اركب لانه يملك سيارة فركبت و جلست امامه . كان يلبس بدلة لونها بني فاتح جدا تليق بسمرة جسمه و شعره محلوق عن اخره و يضع نظارات سوداء و عمره في الاربعينات و جسمه ممتلئ جدا و حين جلس نظرت مباشرة الى مكان زبه و كنت الاحظ ان خصيتيه منتفختين خاصة لما جلس على الكرسي و فتح رجليه و داس على الدواسة و بدات اتخيل لو ناكني ذلك الرجل و حجم زبه حتى بدا يسالني و يعرفني بنفسه و كنت ارد عليه و انا تقريبا ذائب لانني كنت اريد ان اتناك من رجل من الصحراء. و اوصلته الى البنك و هممت بالنزول لكنه اصر ان يعيدني الى المكان الذي حملني منه و حين عدت اعطاني رقم هاتفه و اعطيته رقمي

و بالصدفة رن هاتفي بعد حوالي اربعة ايام و كنت نسيت امره و اذا به نفس الرجل الصحراوي يسال عني و اخبرني انه سيزور مدينتنا و انه يبحث عن فندق مريح يقيم فيه ثلاثة ايام و طلب مني ان اتحرى له فندق جميل و اخبرته اني اعرف فندق جميل و مريح في مكان هادئ جدا و بالفعل حضر و اخذته الى ذلك المكان . و حين وصلنا صعدت معه و حملت له حقيبة حتى وصلنا الى الغرفة و شعرت بامر غريب جدا و انا اقف امامه وهو ينظر الي و نظرت الى زبه فلاحظت انه منتفخ اكثر من اللزوم و هنا ادركت انه يريد ان ينيكني خاصة و انني شاب جميل و وسيم جدا و ابيض البشرة  . بعد ذلك هممت بالنزول و ودعته لكنه امسكني من يدي ثم نظر في عيناي و اصر على ان اذهب معه كي نتغدى مع بعض و شعرت بقشعريرة جنسية حين امسكني من يدي و جلست على السرير انتظره و لم اتوقع المفاجاة فقد انزل بنطلونه امامي و بقي بالبوكسر فقط و هو يبحث عن بنطلون خفيف كي يرتديه . كان جسمه جميل جدا و صافي مثل جسم سمكة التونة و لونه اسود و زبه يكاد يقطع البوكسر ليطل و لاحظ اني انظر كثيرا الى زبه حتى قبل نمارس الجنس حين ناكني

و اخيرا فقدت صبري و كان لابد ان اخبره انني اريده ان ينيكني لاننا كنا في غرفة الفندق و لم يكن بوسعي ان اضع الفرصة فاخبرته ان جسمه جميل و انه رجل مكتمل الرجولة و ر د بسرعة و قال هل تحب الرجال فقلت خاصة السمر من امثالك و في مثل سنك و اخيرا رفع البودي لارى حلمات صدره البنية الداكنة و شعر بطنه و سرته و كان حقا رجلا  مغريا و سكسيا . و فجاة انزل البوكسر و قابلني زبه الوحش الذي كان اكبر زب اراه في حياتي ولم اتوقع ان يكون بذلك الحجم فقد كان طوله حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر و عرضه رهيب جدا و يشبه حبة خيار كبيرة و خصيتين كبيرتين جدا و اقترب مني و احتضنني و كنت اعتقد انه بمجرد ان يلمسني فانه سيقذف لكني كنت مخطئا و لم اعرف انه محترف الا حين ناكني بتلك الطريقة . فقد رضعت زبه لمدة طويلة جدا و كان زبه منتصب و في كل مرة اقول فيد خالي اكيد زبه سيقذف لكنه لم يفعل ثم طرحني على بنطي على السرير و لحس خرم طيزي و فرش زبه جيدا على فتحتي بزبه الكبير و قد ناكني باحترافية عالية جدا

ثم بدا يدخل الراس في فتحة الشرج و احسست بالم رهيب لكنه كان ممتعا جدا زبه الكبير الى ان اجسست ان الراس غاب في طيزي و بدات اتاوه له مثل الشرموطة و انا اتحرق شوقا لرؤية زبه يقذف لكنه ناكني براحة كبيرة و كانني زوجته او انه ناكني من قبل . و ادخل زبه و صار يهزني بقوة على السرير  وانا اصرخ تارة من المتعة و تارة اخرى من الالم و كان زبه يدخل الى خصيتيه الكبيرتين بلا توقف ثم ادارني و وضع رجلاي على كتفيه العريضين و ظل ينيك و انا العب بزبي و النشوة تغمرني و بعد ذلك حملني بقوة و انا الف رجلاي على اسفل ظهره و ناكني بوضعية قوية و قد ناكني لمدة حوالي اربعين دقيقة قبل ان يرش المني على وجهي و يترك زبه بيدي الحسه و انا مستمتع بذلك الزب الصحراوي الكبير